![]() |
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ وَنَحْنُ الْيَوْمَ نَحْتَفِلُ بِالْوُصُوْلِ الَىَّ الْمُشَارَكَةِ 750 وَهَذَا يَعْنِيْ الْدُّخُوْلَ بِالْرُّبُعِ الْأَخِيرِ مِنَ الْأَلْفِيَّةِ. أَشْكُرَ مِنْ صَمِيْمِ قَلْبِيْ جَمِيْعٌ الْأَعْضَاءِ وَالزُّوَّارِ الْكِرَامِ ((بِدُوْنِ تَسْمِيَاتٍ كَيْ لَا يُعْتَبُ عَلَيَّ أَحَدٌ)) تُوَاصُلِهُمْ مَعِيَ وَتَشْجيِعيِ عَلَىَ مُوَاصَلَةِ الْمَسِيرَةَ نَحْوَ تَحْقِيْقِ الْأَلْفِيَّةِ الْأُوْلَىْ إِنْ شَاءَ الْلَّهُ تَعَالَىْ. وَأَنْ كَانَتْ قَوَانِيْنْ الْمُنْتَدَىْ لَا تَسْمَحُ بِذَلِكَ لِأَنَّ الْمَلَاذّ الْآَنَ فِيْ الْصَّفْحَةِ 94 وَالْحَدُّ الْمَسْمُوْحُ بِهِ هُوَ 100 صَفْحَةٌ. وَهَذَا يَعْنِيْ يَتَبَقْىٍ عَدَدَ قَلِيْلٌ مِنَ المُشَارَكَاتِ كَيْ نَصِلَ بِالْمَلاذَ الَىَّ 1000 مُشَارَكَةْ ((رُبَّمَا)) نُحَصِّلُ عَلَىَ أِسْتَثْنَاءِ مِنْ الْأَدْارَةْ الْمُوَقَّرَةِ وَنُكَمِّلَ مَعَكُمْ الْمِشْوَارَ وَأَنْ لَّمِ أَحْصَلُ عَلَىَ الْأُذُنِ مِنْ قَبْلِهِمْ وَمَدَوَّنٌ هُنَا فِيْ صَفَحَاتْ الْمَلَاذّ سَيَتَوَقَّفُ الْمَلَاذّ عِنْدَ الْصَّفْحَةِ 100 كَمَا وَعَدْتَ الْمُشْرِفِيْنَ مِنْ قَبْلُ. لَا أُخْفِيَ عَلَيْكُمْ كَمْ تَغْمُرُنْيِ الْسَّعَادَةِ وَأَنَا بَيْنَكُمْ لِأَنَّكُمْ بِحَقِّ نَعَمْ الْأُخُوَّةِ تُشَارِكُنَا وَتَقَاسَمْنا الْرَّأْيِ وَكُنْتُمْ خَيْرَ سَنَدٍ لِيَ فِيْ الْأَزْمَاتِ الَّتِيْ مَرَّ بِهَا الْمَلَاذّ طِيْلَةَ مَسِيْرَتِهِ وَيَشْهَدَ الْلَّهِ كَمْ أَنَا مُتَمَسِّكٌ بِكُمْ قَبْلَ تُمْسِكِيْ بِالْمَلاذَ . أُخْوَتِيْ وَّأَبْنَائِيِ يُسْعِدُنِيَ تَوَاجُدِكُمْ مَعِيَ بُمُطالَعَتِكُمْ وَبِمُشَارَكْتِكُمْ وَبِحُرُوفَكُمْ الَّتِيْ أَسْتَمِدُّ مِنَّا التَّوَاصُلِ مَعَكُم . وَكَمَا أن لِلْفَرْحَةِ طَعِمْ خَاصٌّ حَيْثُ تُصَادَفتُ هَذِهِ الْمُنَاسَبَةَ مَعَ مُنَاسَبَةْ زَوَاجٌ أَبِنْتِيَ الدُّكْتوِرِهُ الْيَوْمَ وَلَا أُخْفِيَ عَلَيْكُمْ سَعَادَتِيْ وَبَنَفَسَ الْوَقْتِ عَدَمِ تَمَالَكَيْ لِدُمُوعٍ الْوَدَاعِ وَهَذِهِ تُحَدِّثُ لِيَ لِلْمَرَّةِ الْثَّانِيَةِ فَقَدْ سَبَقَتْهَا دُمُوْعِيْ عَلَىَ أُخْتِهَا مِنَ قَبْلَ. وَلَكِنَّ كَانَ لِيَ فِيْ ذَلِكَ الْوَقْتِ أُخْتَ هُنَا خُفِّفَتْ عَلَيَّ وَطَأَتْ الْفِرَاقُ وَكُتِبَتْ لِيَ فِيْ مَلَاذِيْ وَبمُنْتَدَىْ الْأَقْلامُ الْمُبْدِعَةِ قُصَّةً قَصِيْرَةً كَانَتْ بِمَثَابَةِ الْبَلْسَمُ لِهَذَا الْحَدَثِ إِنَّهَا أُخْتِيْ وَأُخَتِكُمْ بِنَفْسِ الْوَقْتِ Zainab الْجَعْفَرِيَّةُ الْهَوَىَ وَالشِيعِيّةً الْمَذْهَبِ . وَكَمْ انَا الْيَوْمَ بِحَاجَةٍ الَىَّ حَرْفُهَا كَيْ يُوَاكِبُ هَاتَيْنِ الْمُنَاسَبَتَيْنِ. وَقَدْ كُتِبَتْ لَلمُهتَمْين بالمَلاذِ وَهيَ مِنهُمُ مَوْضُوْعٌ بِعُنْوَانِ (نُقْطَةٌ أَوَّلَ الْسَّطْرِ) لَأَذْكُرُهَا بِأَنَّ لَهَا أَخٌ يَحْتَاجُ الَىَّ مِدَادَ حَرْفُهَا. دَامَتْ أَيَامُكُمْ أَفْرَاحِ وَمَسَرَّاتٌ وعُقْبَالِكُمْ بِالْزَّوَاجِ الْصَّالِحُ عَمِّكُمْ أَبُوْ الْعَبَّاسِ |
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْم الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ تَجَارِبْ مَنْ الْحَيَاةِ مِنْ مَكْنُوْنَاتِ الْنَّفْسَ الْبَدِيهِيَّةِ الْحُبِّ وَالْأُلْفَةُ, وَلَكِنَّهَا لَا تُجِيْدُ الْسُّلُوكِ نَحْوَ إِتْمَامِ كَمَالَ الْحُبِّ. لِأَنَّ الْتَّمَامِ وَالْكَمَالِ مِنْ الْنَّقَائِصِ الَّتِيْ تُعَانِيْ مِنْهُمَا. فَكَانَ الْتَّمَسُّكُ بِالْأَسْبَابِ اشَدُّ وَطْأً, مِنَ الْحِرْصِ عَلَىَ الْأَتْيَانِ بِهِمَا. فَيَبْقَى الْتَّعَلُّقِ بِالْأَسْبَابِ وَتَفَلَّتَ الْحَقَّائِقِ, وَعِنْدَهَا لَا يُفِيْدُ الْنَّفْسَ الْنَّدَمِ بَعْدَ الأَفِلَاتِ. |
التعاطف والتراحم هواحد دلائل صحة الأنسان النفسية والروحية، فالأنسان المبتلى بالأنانية وحب الذات لن يمد يده لأي ٍكان لأن عواطفه محتواه في وعاء الآنا ولا تنساب فتروي من حولها.. قرأت ذات مره في تقرير طبي أن مستوى الهيمو جلوبين في الدم يرتفع عندما يحدث بين شخص ما وآخر تلامس جسدي.. ارتفاع الهيموجلوبين في الدم يقي الجسم من الأمراض ويساهم في الشفاء منها لهذا ينصح الأطباء بأظهار العواطف للمريض والحزين والمكتئب وذلك عن طريق احتظانه او الأمساك بيده مواساةً والحقيقة أن الشخص المريض والحزين نتيجه لما يمر به تتولد لديه رغبة شديدة لأن يضمه شخص يحبه او يكون الى جانبه ليؤازرة ويساعده على تجاوز محنته..أما السر في ذلك اقصد ارتفاع مستوى الهيمو برأيي المتواضع يكمن في الطاقة فأجسادنا مستودع لطاقة وماحولنا كذلك نؤثر ونتأثر والله اعلم... اخيراً نختم بحديث يدعوا الى التعاطف والتراحم عن أبي عبدالله عليه السلام قال: يحق على المسلمين الاجتهاد في التواصل والتعاون على التعاطف والمؤاساة لاهل الحاجة و تعاطف بعضهم على بعض حتى تكونوا كما أمركم الله عزوجل: " رحماء بينهم " أي متراحمين تحياتي الى عمي الحبيب صاحب الملاذ الكريم والى الجميع... |
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ عِنْدَ الْسَّكِينَةَ وَالْهُدُوءْ ... وَالْنَظَرِ فِيْ الْمَضْمُوْنِ تَخْتَلِفُ الْرُّؤْيَا ... وَالْنَّظْرَةِ فِيْ الْعَيْوَنْ فَتَهْدَأُ الْأَنْفُسُ ... وَيُجَلِّلُهَا الْشُّجُوْنْ فَنَفْسُ مُطْمَئِنَّةً ... عَلَىَ فِعْلِهَا رَاضِيَةً وَنَفْسٍ مُضْطَرِبَةٌ ... عَلَىَ مُتَطَلِبَاتِهَا سَاعِيَّةِ وَنَفْسٌ لَوَّامَةٌ ... عَلَىَ الْسَّابِقَتَيْنِ نَاعِيَةً فَفِيْ الْأُوْلَىْ قَابِعِيْنَ وَعَلَىَ الْثَّانِيَةِ جَاثَيِّينَ وَالْثَّالِثَةُ نَتَذَكَرْهَا بَيْنَ الْحِيْنِ وَالْحِيْنِ. |
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ نَزَعَاتِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ مُتَعَدِّدَةٍ الْأَشْكَالِ وَالْمَظَاهِرِ لَكِنَّ لِلْتَّجَارِبِ الْبَشَرِيَّةِ الْأَوْلَوِيَّةِ فِيْ تَحْدِيْدِ مَاهِيَّةِوَشَكْلَ النَّزَعَاتِ الَّتِيْ تُمَارِسُهَا الْنَّفْسَ لِتَغْلِيبِ طَابِعٌ الْخَيْرُ عَلَىَ طَابَعٍ الْشَّرِّ وَيَبْقَىَ الْعَقْلُ هُوَ الْمُتَحَكِّمٌ فِيْ تَحْدِيْدِ وَأِمْتَلاكُ الْحِكْمَةَ لِمَعْرِفَةِ الْفَرْقِ بَيْنَ نَزْعَةٌ الْشَّرِّ لِتَرْكِهَا لِتَضْمُرَ وَتَمُوْتْ وَنَزْعَةُ الْخَيْرِ لِتَنْمِيَتِهَا وَالْعَيْشُ عَلَى ظِلَالُهَا. وَفِيْ الْنِّهَايَةِ فَأَنَّ الْنَّفْسَ بِحَاجَةٍ الَىَّ تَرْوِيْضِ لِأَنَّهَا لَا تَصِلُ الَىَّ صِفَةِ الْمَلَائِكِيَّةِ. |
أكـَثر آلأمَآكن دِفئآ .. أحيآنآ .. هـي " وُجُوُه آلمُسنين " آنهآ تُريد تُخبرنآ .. ...نـَحن آلذين مآزلنآ نتسكع أَوُل آلطَريق عَن آلكثير من خَبآيآ آلحيآة ,, ولكن صَمت هذه آلوٌجووه .. يَترك لنآ .. تنوعآ ثريآ من آلأعتبار |
متابعـة لروائع أقلامكم
|
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِّ على محمد وآل محمد أفعال الأنسان تمثل الواجهة الحقيقية, لنواياه وتركيبة أفكاره. وهذه النوايا والأفكار تمثل المقياس الحقيقي لشخصيته. ولكل فعل , جزاء وفضيلة, وثواب العمل الصالح, راحة البال وفرح الروح. |
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ (( الْوَاجِبِ)) تَكْلِيْفَ مَقْرُوْنٌ بِأَدَاءِ الْأَعْمَالُ عَلَىَ أَحْسَنِ الْوُجُوْهِ, يَقْتَضِيَ الْأَمَانَةَ وَالْأِخْلاصَ فِيْ الْتَّنْفِيْذِ. وَهَذِهِ لَا يَصِلُ الَيْهَا إِلَا المَقْدِرُونَ لِلْوَاجِبِ حَقَّ قَدْرِهِ, وَالْمُتَحَرَّرُونَ مِنْ قُيُوْدِ ((الْأَنَا)) وَالْجَشِعُ . بِالْأَدَاءِ الْحَسَنِ لِلْوَاجِبِ رَاحَةُ لِلْنَّفْسِ, وَسَلَامَةِ لِلْرُّوحِ وَامْتِلاكِ لِلْثِّقَةِ بِالْنَّفْسِ, الَّتِيْ تُعْطِيَ الْتَّقَدُّمِ وَالأَزْدِهَارٍ, لِيَعُمَّ الْخَيْرُ عَلَىَ الْجَمِيْعِ. |
الخلق والإبداع لَيس شيئاً تنتظرهُ إنه الشيء الذي ينتظرك أنت يَجِبُ عليك أَن تُقرر لكي تَكون مبدعاً وخلاقاً، يجِب أَن تَتحدّى نفسك... امسك الفرشاةَ . أقبض مسكةِ آلةِ التصوير . إفتح الحاسوب إبدأ بطبخ وجبةِ طعام . كن في موقعِ عملك مبكراً . إقترح الحَلَول . قدم الأفكار . وكن أنت الإجابات لكل ما تبادر به . هل تفكر.... بأن لدي الوقتُ لإنتِظار "إلإلهام" حتى أرى عملية الخلق تأتي ؟ يجب ان تكون انت الألهام وأن لاتدع النقص والمحدودية في المعرفة تقف عائقاً امامك... مما قرأت.. تحياتي لعمي الحبيب صاحب الملاذ الكريم والى الجميع.. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:41 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025