![]() |
قلـــبي في طيــف ـآلندم . . . وطيف ـآلآشتيـآق |
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
|
يا الله هنا جلست بكربلاء.............. جلست بروضة من رياض الجنة أتفكر في الجنة وفي جمالها وحلاوتها فدمعت عيني شوقا بكاء بدموع حارقة دمعت عياني لا بل ابحرت مع الجنة في كربلاء تذكرت الكوثر وحنيب اصحاب الحسين لها حوض النبي وعلي قائم عليه يا لجماله حافتاه من الذهب والفضة ويجري على الدروالياقوت طينه من المسك أشد بياضا من اللبن وطعمه أحلى منالعسل أباريقه كنجوم السماء من الذهب والفضة تطير حوله الطيور تذكرت برير وحور العين لو أن امرأة من أهل الجنةاطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأته ريحا ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها... هنا اتنفس الجنة مع الحسين ع ... ولما لا؟ والدنيا دار شقاء دار كبد ونصبوعناء نعيمها زائل وسعادتها مكدرة عسلها ممزوج بسمها وسعادتها ممزوجة بتعاستها ظل زائل وعارية مستردة ما لها من دوام سراب يحسبه الظمئان ماء حتى إذا أتاه لم يجده شيئا يطالما خدعت الكثير من الامم والناس بزخرفها وخداعها ومكرها وزينتها فلم يفطنوا إلى حقيقتها وأنها عجوز غبراء شمطاء متزينة تبدو كالعروس عجوز مدبرة باهلها مقبلة على جهنم وباس المصير |
كـل قِـصص الحُـب تبـدأ بـ/نظـرة
إلا قِصـة حُبـي للـ[حُسَيـن] فكانـت بـ/الفطـرة ♥ |
الى اختي الصغرى العزيزة والغالية مشتاق لك كثيرا |
مُحرمَ هِلْ تَعِلم بإٍنْ مِنْ رحَيِلَك السَنِة السَابِقَةٍ لْم تَرحَل عَنا
|
حَوار : أمَاهٍ تَسَمحَيْ لْيَ لـ ذَهِابٍيً للمَسِيرهَ .. أبنَتيْ كْيَف لْيَ أنْ اتَركِ وَحيِدكٍ .. أبنَتيْ صَغيرتَي .. إتَمِنيْ أنْ إراكٍ بَالابيَض المُزخَرف .. أمَاهٍ أسَمحَيْ لْيَ وَ أنظَرٍي لْيَ بَالابيَض ثَوبْ الَشهِادةً يَا يِمَةٍ لاَ تحِرمَنيْ مِنْ أمنَيتَيْ أبنَتيْ كْيَف تَطلْبَي هِذا الَطلْبَ .. هِلْ تَريَدنَيْ أفِرط بَيِكٍ أمَاةٍ أطَلبَ منَك هِذا الَطلَبْ وَكَليْ شَوقاً للشَهِاده يَا يِمَةٍ .. وَهِلْ مِنْ قَدمُ أروَاحهـَم أمهَاتِهـم فَرطِتَ بهَمْ ؟ أمَاةٍ أعَذرنِيْ .. وَ أفتَخريْ بإسَم أمَ الشَهيِّدة .. أمَاةٍ و إحبَتِيْ لاَتبَكْوَا علْيّ .. بُقَلمْي
|
يارفيق الصالحين ..مازلت ذاكرك في كل حين.. رفقتك ياسليل بيت النبوة توقظ القلب وتبعث الهمة.. يا رفيقي مهما بعدت فيك الارض وكانت دون لقياك المسافات الشاسعات ومهما فرقتنا السنون الطوال وانت حاضر بقرب ام المصائب وصاحبة الصبر الكبير زينب الحوراء مازلت في خيالي ... يمنحني ايمانك وتقواك القوة والصبر والجلادة انت حيث انت من غربة الحوراء زينب ع في رياض الصالحينوقد اجتهدوا في العبادة وتنافسوا في الطاعات لا غاية لهم إلا رضا الله ولا هدفلهم إلا الفوز بجنته معرضين عن التفاني على الدنيا والاشتغال بها لأنها معوقة عنالسير في ذلك الطريق الشريف موعدنا ايها النقي التقي في دار القرار فصبرا جميلا |
رحماك ربي رحماك
فأنا لا ارجو غيرك |
أخي الغـآلي وأنـآ أيضاً اشتقت لك كثيراً
الله يحفظك من كل مكروه ولآ تنسـآنـآ من الدعـآء يـآ قلب البحرين أخبرنـي أي الشهدآء كـآن عليك أفجع ؟! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:19 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025