|
أين المهرب ،، من قطع السحاب المجدبة ! وهي تلاحقنا لتمطرنا يباباً .. كل حين ~ ~ ؟؟ |
ليت الوجد يُعيد الراحلين ..؟ إذاً لجمعتها غيوماً وأمطرت دروب المآب .. حد الإمتلاء !! وأغرقتها بربيع الرضا ~ |
قال : لا سبيل سوى انتظار موت الغياب ! قلت: فكيف والغائبون غادروا المُقل ليستعمروا وريد العمر ؛ أفهل يفنى النبض ! |
مَن الذي يَمنحُني وطني غيركَ يا عَلي ..!؟
|
كَـم لِي وأنا أخاطب الغياب .. ؟ لعل الصدى يأتيني بنبرة أمل .. وفي كلّ مرة .. يحوط الأمكنة همسٌ السكون .. ليرميني في وحشة المحال ~ |
سأقفُ على رصيف أحلامي .. لانتظرُ باص عودتك .. بين ثنايا الأضلع الكسيرة .. |
وهل اتاك حديث الفقد .. حين يستلب العمر .. ويقذف بنا على صعيد الذكرى .. بقوةٍ لا يُشبهها شيء .. توقفنا على نهاياتٍ مجدبة .. الاّ من ترانيم التضرع .. -------------- أخي المؤرخ أنرت المدونة بضياء مرورك فأهلا بك وحياك .. مع الود |
قذفتُ الحُزن بطريق عُمـري ..
ومضيتُ كمن لاذنب له .. ! |
اعلمت انك هدمت اسواري .. وتركتني لعراء الفقد ؟ ~
|
وَقْتَ مَـــا أصِلُ الَى النِهَايَات ؛
لاَ يَبْقَى للِمَسِير مَعْنَى ،، فَكَيفَ تَكون للبِدَاية سَبيل ؟ |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:31 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025