![]() |
الآن بدأت نجاسة الناصبي و قد قال النواصبي :
اقتباس:
علماء السنة يرونها فضيلة لأمير المؤمنين علي عليه السلام و ليس عصيان بل تثبيت لنبوة النبي صلى الله عليه و آله و ليس مثل عمر الذي شك في نبوته ! قال النووي في شرحه على صحيح مسلم 12/135 : ( وهذا الذي فعله علي رضي الله عنه من باب الأدب المستحب لأنه لم يفهم من النبي صلى الله عليه وسلم تحتيم محو علي بنفسه ، ولهذا لم ينكر ، ولو حتم محوه بنفسه لم يجز لعلي تركه ولما أقرّه النبي صلى الله عليه وسلم على المخالفة) . وقال ابن بطال في شرح البخاري : وإباءة علىّ من محو ( رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) أدب منه وإيمان وليس بعصيان فيما أمره به ، والعصيان هاهنا أبر من الطاعة له وأجمل فى التأدب والإكرام. و ثانيا يا ناصبي امر النبي صلى الله عليه و آله و سلم على نحو الارشاد فيكون الأمر والنهي فيها على نحو الإرشاد الذي ليس فيه تكليف شرعي و هنا علمائك يردون عليك يا ناصبي : قال القسلاني في إرشاد الساري بشرح صحيح البخاري 6/159 : ( قال علي رضي الله عنه ما أنا بالذي أمحاه ، ليس بمخالفة لأمره عليه الصلاة والسلام بل علم بالقرينة أن الأمر ليس للإيجاب ) . وقال العيني في عدة القارىء 13/275 : ( وقول علي رضي الله تعالى عنه ما أنا بالذي أمحاه ليس بمخالفة لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه علم بالقرينة أن الأمر ليس للإيجاب ) . وقال النووي في شرحه على صحيح مسلم 12/135 : ( وهذا الذي فعله علي رضي الله عنه من باب الأدب المستحب لأنه لم يفهم من النبي صلى الله عليه وسلم تحتيم محو علي بنفسه ، ولهذا لم ينكر ، ولو حتم محوه بنفسه لم يجز لعلي تركه ولما أقرّه النبي صلى الله عليه وسلم على المخالفة ) . و انا كتاب بلا عنوان اقول : هذا دليل على قوة إيمان الامام علي ع على نبوة نبينا الاعظم ص و ليس كما فعل عمر الذي شك فيه و هنا مواقف عمر المشكك بنبوة النبي ص : عن الزهري عن عروة عن المسور ، ومروان فلما جاء سهيل ، قال هات اكتب بيننا ، وبينكم كتابا ، فدعا الكاتب ، فقال : « اكتب بسم الله الرحمن الرحيم » ، فقال سهيل أما الرحمن ، فلا أدري والله ما هو ، ولكن اكتب باسمك اللهم ، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم : « اكتب هذا ، ما قاضى عليه محمد رسول الله » ، فقال سهيل بن عمرو لو كنا نعلم أنك رسول الله ، ما صددناك عن البيت ، ولا قاتلناك ، ولكن اكتب محمد بن عبد الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « والله إني لرسول الله ، وإن كذبتموني ، اكتب محمد بن عبد الله » ، قال الزهري ، وذلك لقوله لا يسألوني خطة يعظمون فيها حرمات الله ، إلا أعطيتهم إياها ، وقال في حديثه عن عروة ، عن المسور ، ومروان ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « على أن تخلوا بيننا ، وبين البيت ، فنطوف به » ، فقال سهيل بن عمرو ، إنه لا يتحدث العرب ، أنا أخذنا ضغطة ، ولكن لك من العام المقبل ، فكتب فقال سهيل بن عمرو : على أنه لا يأتيك منا رجل ، وإن كان على دينك ، أو يريد دينك إلا رددته إلينا ، فقال المسلمون : سبحان الله كيف يرد إلى المشركين ، وقد جاء مسلما ، فبينما هم على ذلك ، إذ جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو يرسف (24) ، في قيوده ، قد خرج من أسفل مكة ، حتى رمى بنفسه بين المسلمين ، فقال سهيل بن عمرو يا محمد هذا أول من نقاضيك عليه ، أن ترده إلي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إنا لم نمض الكتاب بعد » ، فقال والله لا أصالحك على شيء أبدا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « فأجزه لي » ، فقال ما أنا بمجيزه لك ، قال : فافعل قال : ما أنا بفاعل ، قال مكرز : بل قد أجزناه لك ، فقال أبو جندل بن سهيل بن عمرو : يا معشر المسلمين ، أرد إلى المشركين ، وقد جئت مسلما ، ألا ترون إلى ما قد لقيت ، وكان قد عذب عذابا شديدا في الله ، فقال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه ، والله ما شككت منذ أسلمت ، إلا يومئذ ، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقلت ألست رسول الله حقا ، قال : « بلى » ، قلت ألسنا على الحق ، وعدونا على الباطل ؟ ، قال : « بلى » ، قلت : فلم نعطي الدنية (25) في ديننا ، إذا قال : « إني رسول الله ، ولست أعصي ربي ، وهو ناصري » ، قلت : أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت ، فنطوف به ؟ ، قال : « بلى » ، فخبرتك أنك تأتيه العام ، قال : لا ، قال : فإنك تأتيه ، فتطوف به ، قال : فأتيت أبا بكر الصديق رضوان الله عليه ، فقلت : يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ، قال : بلى ، قلت : أو لسنا على الحق ، وعدونا على الباطل ، قال : بلى ، قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا ، إذا قال : أيها الرجل إنه رسول الله ، وليس يعصي ربه ، وهو ناصره ، فاستمسك بغرزه ، حتى تموت ، فوالله إنه على الحق ، قلت : أو ليس كان يحدثنا ، أنا سنأتي البيت ، ونطوف به ؟ ، قال : بلى ، قال : فأخبرك أنا نأتيه العام ، قلت : لا ، قال : فإنك آتيه ، وتطوف به ، قال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه : فعملت في ذلك أعمالا ، يعني في نقض الصحيفة ، فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من الكتاب ، أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه فقال : « انحروا الهدي ، واحلقوا » ، قال : فوالله ما قام رجل ، منهم رجاء ، أن يحدث الله أمرا ، فلما لم يقم أحد منهم ، قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فدخل على أم سلمة ، فقال : « ما لقيت من الناس » ، قالت أم سلمة أو تحب ذاك اخرج ، ولا تكلمن أحدا ، منهم كلمة ، حتى تنحر (26) بدنك ، وتدعو حالقك ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم ، فخرج ، ولم يكلم أحدا منهم ، حتى نحر ، بدنه (27) ، ثم دعا حالقه ، فحلقه ، فلما رأى ذلك الناس جعل بعضهم ، يحلق بعضا ، حتى كاد بعضهم يقتل بعضا . اقول يا ناصبي اشرد قبل التعمق في هذه الامور يا جويهل |
قال الناصبي و هو يجهل بعلم الحديث :
اقتباس:
بل اجماع الشيعة و سوادهم ضعفوه وهنا قول العلماء في جرح القاسم بن سليمان ( بل سواد علماء الشيعة ضعفوه ) اقتباس:
طبعا المعلى من الاجلاء لكن سابقا كان مغيريا قبل تنقله الى الامامية و قد قال البعض ان هذا الحديث مرسل بين ابراهيم بن هاشم و النضر و ثانيا هذا الحديث قد جاء في كتبهم و بسند حسن : اقتباس:
يعني عندهم في كتبهم وصفوا فاطمة الزهراء عليها السلام بالبعوضة و يطبلون في منتدياتهم بحديث البعوضة الضعيف |
اقتباس:
الرد : لن يفهم ما في المتن حتى لو جلست معه 30 سنة و هل الامام علي عليه السلام خالف قول النبي صل الله عليه و آله بعد ما نبهه ؟! وهل الذي يصلي صلاة الليل عبادة لله تعالى اصبح مذنب و عاصي ! و الامام علي عليه السلام قال مقولته قبل ان تنزل الاية و قبل ان ينبهه النبي صل الله عليه و آله فالعتب على من نزلت الاية و خالفها او بعد قول النبي صل الله عليه و آله كما يفعل عمر هل نقارن فعل عمر المخالف للنبي ص بفعل الايماني للامام علي ع ؟ ! عمر الذي شك في نبوة نبينا محمد صل الله عليه و آله عمر الذي قال عنه يهجر و وووو و اما السند : بعض رجاله فيها اختلاف و كذلك كتاب القمي معروف حاله بضعف تلميذه الذي روي عنه |
قال الناصبي الجلف الذي ينسخ و لا يفهم و لا يقرأ :
اقتباس:
فهم الوهابي دائم اعوج و لا يعي ما يقرأه أو ما ينقله ركز الان على ما يأتي الامام عليه السلام لم يكن يصلي بنية الاقتداء و ركز ماقاله الامام ع لزرارة : إن أمير المؤمنين ( ع ) صلى خلف فاسق فلما سلم وانصرف قام أمير المؤمنين ( ع ) فصلى أربع ركعات لم يفصل بينهن بتسليم ركز ماقال السائل له بعد انتهى الصلاة : يا أبا الحسن صليت أربع ركعات لم تفصل بينهن بتسليم و ركز ماقاله لصاحبه : إنهن أربع ركعات مشبهات فسكت ، فوالله ما عقل ما قال له وهذا ما قاله المجلسي طاب ثراه في المرآة ج15، ص: 257: ((أي مشتبهات لا يعرف ما هن، أو بكسر الباء أي يوقع الناس في الشبهة في عدالة الإمام، و في بعض النسخ [مشتبهات] و الحاصل: أنه عليه السلام صلى تقية الجمعة خلف خلفاء الجور ثم أعاد الصلاة ظهرا فلما سأله السائل عن ذلك أجاب بما يفهمه المحقق و يشتبه على المخالف و قد كان عليه السلام يصلي ركعتين بعد الجمعة من غير تسليم قبلهما و يقول هما ركعتان مشبهتان و كلاهما حسن )). إنّ ما يدل على صحة كلامنا من أنّ الامام علي عليه السلام كان يصلي من دون قصد الجماعة ،هو حديث الامام الباقر عليه السلام الذي رواه الكليني الكافي ج3 - ص 373 (باب) * (الصلاة خلف من لا يقتدى به) * 2 - عنه ( اي محمد بن يحيى العطار )، عن أحمد، عن عبد الله بن محمد الحجال، عن ثعلبة، عن زرارة قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن الصلاة خلف المخالفين فقال ما هم عندي إلا بمنزلة الجدر (2). وقال المجلسي في المرآة ج15، ص: 255((حديث حسن ))، ((قوله عليه السلام:" بمنزلة الجدر" أي لا يعتد بصلاتهم و قراءتهم و لا يضر قربهم، و يحتمل أن يكون المراد النهي عن الاقتداء بهم. )). وقول الامام الباقر عليه السلام هو قول الامام علي عليه السلام ،وأيضاً ذكر المحقق البحراني في الحدائق ج 10 - ص 183: ((وما رواه في التهذيب في الحسن أو الموثق عن زرارة عن حمران قال : ( قال لي أبو عبد الله ( ع ) إن في كتاب علي ( ع ) إذا صلوا الجمعة في وقت فصلوا معهم ، قال زرارة قلت له هذا ما لا يكون ، اتقاك ، عدو الله اقتدى به ؟ قال حمران كيف اتقاني وأنا لم أسأله هو الذي ابتدأني وقال في كتاب علي ( ع ) إذا صلوا الجمعة في وقت فصلوا معهم كيف يكون في هذا منه تقية ؟ قال قلت قد اتقاك وهذا مما لا يجوز حتى قضى إنا اجتمعنا عند أبي عبد الله ( ع ) فقال له حمران أصلحك الله حدثت هذا الحديث الذي حدثني به أن في كتاب علي ( ع ) إذا صلوا الجمعة في وقت فصلوا معهم فقال هذا ما لا يكون ، عدو الله فاسق لا ينبغي لنا أن نقتدي به ولا نصلي معه . فقال أبو عبد الله ( ع ) في كتاب علي ( ع ) إذا صلوا الجمعة في وقت فصلوا معهم ولا تقومن من مقعدك حتى تصلي ركعتين أخريين . قلت فأكون قد صليت أربعا لنفسي لم اقتد به ؟ فقال نعم . فسكت وسكت صاحبي ورضينا .)). لاحظ قول الامام عليه السلام حينما سأله السائل : "قلت فأكون قد صليت أربعا لنفسي لم اقتد به ". وذلك لأنّه صلى خلف فاسق ،.لم يقتدي به ،بل وقف خلفه فقط لا غير كما يقف المصلي خلف الجدار. وهو نفسه ما فعله الامام علي عليه السلام في الحديث الذي احتج به الوهابي اي ان أمير المؤمنين ( ع ) صلى خلف فاسق فلما سلم وانصرف قام أمير المؤمنين ( ع ) فصلى أربع ركعات لم يفصل بينهن بتسليم فقال له رجل إلى جنبه يا أبا الحسن صليت أربع ركعات لم تفصل بينهن بتسليم فقال إنهن أربع ركعات مشبهات فسكت ، فوالله ما عقل ما قال له ". ومن متى اصبح للوهابية عقولاً في منزلة الاحتجاج :rolleyes: |
قال الجاهل : اقتباس:
الرد : ركزوا على ما كبرته باللون الازرق من هو الخوارزمي - عالم سني و اين السند ؟ و متنه مخالف لصريح القرآن لانه لا يجوز مخالفة النبي صل الله عليه و آله |
قال الجويهل :
اقتباس:
هل خرف نور الدين ؟؟!! و اما الحديث الثاني : الخلاصة للحلي: 10 - (المنخل) بضم الميم وفتح النون وتشديد الخاء المعجمة المفتوحة واللام اخيرا ابن جميل بياع الجواري يروى عن أبي عبدالله وأبى الحسن عليهما السلام كان كوفيا ضعيفا وفي مذهبه غلو وارتفاع قال محمد بن مسعود سألت على بن الحسن عن المنخل ابن جميل فقال هو لا شيئ متهم. و النجاشي قال عنه : منخل بن جميل : الاسدي بياع الجواري ضعيف ، فاسد الرواية. روى عن أبي عبد الله عليه السلام. في كتاب الخوئي : قال ابن داود (440): (وروي عنه (محمد بن سنان) أنه قال عند موته: لاترووا عني مما حدّثت شيئاً، فإنما هي كتب اشتريتها من السوق). ثمّ قال (ابن داود): (والغالب على حديثه الفساد). و قال الخوئي: أنّ ابن عقدة، والنجاشى، والشيخ، والشيخ المفيد، وابن الغضائري ضعّفوه، وأنّ الفضل بن شاذان عدّه من الكذّابين، لتعيّن العمل برواياته، ولكن تضعيف هؤلاء الاعلام يسدّنا عن الاعتماد عليه من ناحية المتن لا يوجد إساءة لكن بني وهب عقولهم بنيت على التحمير فالمراد من متن الحديث ان الذي يمتلك الحمار هو الامام علي ع و ليس كما يتصوره العقول المعاقة من ابناء بني وهبان وجدت في مصدر آخر أوضح بكثير في معنى ( لمن يمتلك ذلك الحمار ) و ليس كما يظنه الوهابية لأن رأيت بعض الوهابية يسب الامام علي عليه السلام و يتهم به الشيعة وهم يعلمون بحقيقة الحديث لكنهم يريدون يدلسون على عوامهم وجدت : إثبات الهداة - الجزء الثالث - صفحة 472 123- وعن محمد بن الحسين عن ابن سنان عن عمار بن مروان عن المنخل عن جابر عن ابي جعفر عليه السلام : قال يا جابر هل لك من حمار يسير بك قيبلغ بك من المطلع إلى المغرب في يوم واحد ؟ قال : قلت : و أنى لي هذا ! قال : فقال : أبو جعفر عليه السلام : ذاك لأمير المؤمنين عليه السلام ثم قال : ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه و آله في علي بن ابي طالب : لتبلغن الأسباب و الله لتركبن السحاب ركوا على كلمة ( ذاك لأمير المؤمنين ) اي الإمام علي عليه السلام يمتلك ذلك الحمار فمثلاً : كأنك تقول هذه التفاحة لمحمد ( اي محمد يمتلك التفاحة ) و ليس كما يذهب به عقول الوهابية النواصب ايضا يوجد حديث بسند آخر وفيه ضعف و بلفظ أوضح بكثير في بحار الانوار - ج25 - ص 369 16 - ختص ، ير : علي بن إسماعيل ، عن محمد بن عمرو الزيات ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي حمزة ، عن جابر ، قال : كنت يوما عند أبي جعفر عليه السلام جالسا ، فالتفت إليَّ فقال لي : يا جابر ؛ ألك حمار فيقطع ما بين المشرق والمغرب في ليلة ؟. فقلت له : لا ؛ جعلت فداك . فقال : إني لأعرف رجلاً بالمدينة له حمار يركبه فيأتي المشرق والمغرب في ليلة. هل ركزتم على كلمة ( له حمار ) ؟؟ قال له حمار و لم يقل بأنه حمار لعنة الله عليكم يا نواصب يا وهابية كما هو واضح بأن الوهابية عقولهم مثل عقول الحمير لا يفهمون ما يقرأون و أعوذ بالله من النصب |
ماشاءالله ... هؤلاء هم ابناء حيدر الكرار بارك الله فيكم و حفظكم و حفظ هذه الأقلام الولائية من كل شر و سوء دمتم في رعاية الله و حفظه |
قال الخروف نور الدين :
اقتباس:
اللهم لا شماتة اللهم لا شماتة الرد : جميع الاحاديث من رواة السنة و الغير ثقات عندنا هل هو لا يعرف من هو ( وكيع + حسن بن عرفة + ليث بن ابي سالم + مجاهد + أحمد بن الخليل+ ابي صالح ) ؟ وهم من رواة السنة فالاحاديث ضعيفة و من طرقهم و ذكره الصدوق فقط للاطلاع مثل ما يروي احمد بن حنبل و الترمذي و غيرهما خليط من الاحاديث ترجمة رجال الحديث الأول ( حدثنا الحسن بن عرفة بسر من رأى قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا محمد بن إسرائيل قال: حدثنا أبو صالح عن أبي ذر ) : 1- الحسن بن عرفة من ثقات السنة و قد جاء في تقريب التهذيب لابن حجر ترجمة : الحسن بن عرفة ابن يزيد العبدي صدوق و ترجمة الحسن بن عرفة في سير الأعلام للذهبي : الحسن بن عرفة (ت، ق) ابن يزيد الإمام المحدث الثقة، مسند وقته، أبو علي العبدي البغدادي المؤدب . ولد سنة خمسين ومائة . وروى عبد الله بن الدورقي ، عن ابن معين قال : ليس به بأس ، اذهب إليه . وقال ابن أبي حاتم : صدوق ، سمعت منه مع أبي بسامراء ، وسئل عنه أبي ، فقال : صدوق . وقال النسائي : لا بأس به قال أبو الفتح الأزدي : حدثني موسى بن محمد الأزدي ، سمعت الحسن بن عرفة ، يقول : حدثني وكيع بأحاديث ، فلما أصبحت ، سألته عنها ، فقال : ألم أحدثك بها أمس ؟ قلت : بلى . ولكني شككت ، قال : لا تشك ؛ فإن الشك من الشيطان . و قد ذكر ترجمته الخوئي طاب ثراه في معجم رجاله و قال عنه : 2925 الحسن بن عرفة : من وجوه العامة ، لقيه وسمع منه سعد بن عبدالله الاشعري ...إلخ 2- ابي صالح من رواة السنة و العامة و أسمه ذكوان و في تهذيب التهذيب لأبن حجر : ذكوان أبو صالح السمان الزيات المدني مولى جويرية بنت الأحمس الغطفاني شهد الدار زمن عثمان وسأل سعد بن أبي وقاص مسألة في الزكاة وروى عنه وعن أبي هريرة وأبي الدرداء وأبي سعيد الخدري وعقيل بن أبي طالب وجابر وابن عمر وابن عباس ومعاوية وعائشة وأم حبيبة وأم سلمة وغيرهم وأرسل عن أبي بكر .....قال عبد الله بن أحمد عن أبيه ثقة ثقة من أجل الناس وأوثقهم وقال حفص بن غياث عن الأعمش كان أبو صالح مؤذنا فأبطأ الإمام فأمنا فكان لا يكاد يجيزها من الرقة والبكاء وقال بن معين ثقة وقال أبو حاتم ثقة صالح الحديث يحتج بحديثه وقال أبو زرعة ثقة مستقيم الحديث وقال بن سعد كان ثقة كثير الحديث ...إلخ 3- وكيع بن الجراح من مشاهير ثقات العامة ( السنة ) و لا نحتاج أن نترجمه وكذلك وقع هذا السند ( أحمد بن الخليل عن يحيى بن عبد الحميد عن شريك عن ليث بن أبي سليم عن مجاهد عن ابن عباس ) في الحديث الآخر وهم من رجال العامة 1- ليث بن ابي سالم من رواة العامة و ضعيف أيضاً و في تهذيب التهذيب لابن حجر قال عن ليث : ليث بن أبي سليم بن زنيم القرشي ...روى عن طاوس ومجاهد وعطاء وعكرمة..... روى عنه شريك ....قال عبد الله بن أحمد عن أبيه مضطرب الحديث وقال أيضا ما رأيت يحيى بن سعيد أسوأ رأيا منه في ليث بن أبي سليم وابن إسحاق وهمام لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم وقال بن أبي حاتم عن أبيه قال ليث أحب إلي من يزيد كان أبرأ ساحة وكان ضعيف الحديث قال فذكرت له قول جرير فقال أقول كما قال قال وقلت ليحيى بن معين ليث أضعف من يزيد وعطاء قال نعم وقال معاوية بن صالح عن بن معين ضعيف إلا أنه يكتب حديثه ...إلخ 2- و كذلك شريك من مشاهير رواة السنة ولا نحتاج أن نترجمه 3- يحيى بن عبد الحميد من ثقات العامة و لم تثبت وثاقته عندنا في سير أعلام النبلاء للذهبي : يحيى بن عبد الحميد ابن عبد الرحمن بن ميمون بن عبد الرحمن ، الحافظ الإمام الكبير أبو زكريا بن المحدث الثقة أبي يحيى الحماني الكوفي صاحب " المسند " الكبير . حدث عن شريك وقال محمد بن عبد الرحمن السامي الهروي : سئل أحمد بن حنبل عن يحيى الحماني ، فسكت ، فلم يقل شيئا . قال البخاري : كان أحمد وعلي يتكلمان في يحيى الحماني . وقال مرة : رماه أحمد وابن نمير . و في كتاب معجم رجال الخوئي رحمه الله قال عنه : إلا أنه لم يكن يعتقد بجعفر بن محمد عليه السلام كما يعتقد به الشيعة ، وكيف كان ، فالرجل لم تثبت وثاقته ، وكلا طريقي الشيخ إليه ضعيف . 4- أحمد بن الخليل من رواة العامة و ثقاتهم و لم يوثق عندنا في سير أعلام النبلاء للذهبي : أحمد بن الخليل ( س ) الإمام الثبت ، أبو علي البغدادي البزاز ، نزيل نيسابور . وثقه النسائي . وقال الحاكم : ثقة مأمون . 5- مجاهد من رواة العامة و ثقاتهم و في تهذيب التهذيب لابن حجر : مجاهد بن جبر المكي أبو الحجاج المخزومي وقال الفضل بن ميمون سمعت مجاهدا يقول عرضت القرآن على بن عباس ثلاثين مرة وقال بن معين وأبو زرعة ثقة وقال الثوري عن سلمة بن كهيل ما رأيت أحدا أراد بهذا العلم وجه الله تعالى إلا عطاء وطاوسا ومجاهدا إذن فعلى الوهابية أن يلقوا هذه الكذبة على رواتهم لأنهم من روى هذه الحادثة المكذوبة و ليس الشيعة و الشيعة فقط ذكروها في كتبهم فقط لتجميع المواقف ولم يصححوها |
قال المدلس و الجاهل : <<< اظنه مقهور و هو يقرأ الموضوع اقتباس:
مسكين اتعبت نفسك يا مدلس كل تعبك ذهب في الريح ركزوا بالاحمر و انظروا الى الفضيحة الكبرى التي ستحل عليه : الرواية مبتورة ولم تنقل كاملة و أن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يغضبها فلاحظ هذا الجزء من الرواية "فقال علي: والذي بعثك بالحق نبيا ما كان مني مما بلغها شئ ولا حدثت بها نفسي", وفي نفس الرواية المبتورة التي لم تيكملها النويصبي وهي شبه مسرحية لإدانة أبي بكر وعمر فمن كل الوجوه لا حجة للمخالفين في هذه الرواية طبعا لن اعلق على سندها بالتفصيل حتى يتورط الوهابي في متنها >> طبعا سندها منقطع النص كاملا: حدثنا علي بن أحمد قال: حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن يحيى عن عمرو بن أبي المقدام وزياد بن عبد الله قالا: أتى رجل أبا عبد الله (عليه السلام) فقال له: يرحمك الله هل تشيع الجنازة بنار ويمشي معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به؟ قال: فتغير لون أبي عبد الله (عليه السلام) من ذلك واستوى جالسا ثم قال: إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال لها: أما علمت أن عليا قد خطب بنت أبي جهل فقالت: حقا ما تقول؟ فقال: حقا ما أقول ثلاث مرات فدخلها من الغيرة مالا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك وتعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهادا وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله، قال: فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة هي حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ثم تحولت إلى حجرة أبيها, فجاء علي فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي فاستحى أن يدعوها من منزل أبيها, فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله, ثم جمع شيئا من كثيب المسجد وأتكى عليه، فلما رأى النبي صلى الله عليه وآله ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها من الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد وكلما صلى ركعتين دعا الله أن يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي صلى الله عليه وآله أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها: قومي يا بنية, فقامت فحمل النبي صلى الله عليه وآله الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (عليه السلام) وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وآله رجله على رجل علي فغمزه وقال: قم يا أبا تراب فكم ساكن أزعجته ادع لي أبا بكر من داره وعمر من مجلسه وطلحة فخرج علي فاستخرجهما من منزلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا علي أما علمت أن فاطمة بضعة مني وأنا منها فمن آذاها فقد آذاني من آذاني فقد آذى الله ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي, فقال علي: بلى يا رسول الله، قال: فما دعاك إلى ما صنعت؟ فقال علي: والذي بعثك بالحق نبيا ما كان مني مما بلغها شئ ولا حدثت بها نفسي، فقال النبي: صدقت وصدقت ففرحت فاطمة عليها السلام بذلك وتبسمت حتى رئي ثغرها، فقال أحدهما لصاحبه: أنه لعجب لحينه ما دعاه إلى ما دعانا هذه الساعة, قال: ثم أخذ النبي صلى الله عليه وآله بيد علي فشبك أصابعه بأصابعه فحمل النبي صلى الله عليه وآله الحسن وحمل الحسين علي وحملت فاطمة أم كلثوم وأدخلهم النبي بيتهم ووضع عليهم قطيفة واستودعهم الله ثم خرج وصلى بقية الليل فلما مرضت فاطمة مرضها الذي ماتت فيه أتياها عايدين واستاذنا عليها فأبت أن تأذن لهما فلما رأى ذلك أبو بكر أعطى الله عهدا أن لا يظله سقف بيت حتى يدخل على فاطمة ويتراضاها فبات ليلة في البقيع ما يظله شئ ثم إن عمر أتى عليا (عليه السلام) فقال له: إن أبابكر شيخ رقيق القلب وقد كان مع رسول الله صلى الله عليه وآله في الغار فله صحبة وقد أتيناها غير هذه المرة مرارا نريد الأذن عليها وهي تأبى أن تأذن لنا حتى ندخل عليها فنتراضى فإن رأيت أن تستأذن لنا عليها فافعل، قال: نعم فدخل علي على فاطمة (عليها السلام) فقال: يا بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد كان من هذين الرجلين ما قد رأيت وقد تردد مرارا كثيرة ورددتهما ولم تأذني لهما وقد سألاني أن استأذن لهما عليك؟ فقالت:والله لا آذن لهما ولا أكلمهما كلمة من رأسي حتى ألقى أبى فاشكوهما إليه بما صنعاه وارتكباه مني, فقال علي " (عليه السلام): فإني ضمنت لهما ذلك, قالت: إن كنت قد ضمنت لهما شيئا فالبيت بيتك والنساء تتبع الرجال لا أخالف عليك بشئ فاذن لمن أحببت، فخرج علي (عليه السلام) فاذن لهما فلما وقع بصرهما على فاطمة (عليها السلام) سلما عليها فلم ترد عليهما وحولت وجهها عنهما فتحولا واستقبلا وجهها حتى فعلت مرارا وقالت: يا علي جاف الثوب وقالت لنسوة حولها حولن وجهي فلما حولن وجهها حولا إليها، فقال أبو بكر: يا بنت رسول الله إنما أتيناك ابتغاء مرضاتك واجتناب سخطك نسألك أن تغفري لنا وتصفحي عما كان منا إليك، قالت: لا أكلمكما من رأسي كلمة واحدة أبدا حتى ألقى أبي وأشكوكما إليه وأشكو صنيعكما وفعالكما وما ارتكبتما مني, قالا: إنا جئنا معتذرين مبتغين مرضاتك فاغفري واصفحي عنا ولا تؤاخذينا بما كان منا، فالتفتت إلى علي (عليه السلام) وقالت: إني لا أكلمهما من رأسي كلمة حتى أسألهما عن شئ سمعاه من رسول الله فان صدقاني رأيت رأيي, قالا: اللهم ذلك لها وإنا لا نقول إلا حقا ولا نشهد إلا صدقا، فقالت: أنشدكما الله أتذكر أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) استخرجكما في جوف الليل لشئ كان حدث من أمر علي؟ فقالا: اللهم نعم فقالت أنشدكما بالله هل سمعتما النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: فاطمة بضعة مني وأنا منها من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ومن آذاها بعد موتي فكان كمن آذاها في حياتي ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي؟ قالا: اللهم نعم, قالت الحمد لله, ثم قالت: اللهم إني أشهدك فاشهدوا يا من حضرني أنهما قد آذياني في حياتي وعند موتى والله لا أكلمكما من رأسي كلمة حتى ألقى ربي فأشكوكما بما صنعتما بي وارتكبتما مني, فدعا أبو بكر بالويل والثبور وقال: ليت أمي لم تلدني, فقال عمر: عجبا للناس كيف ولوك أمورهم وأنت شيخ قد خرفت تجزع لغضب امرأة وتفرح برضاها وما لمن أغضب امرأة وقاما وخرجا. قال: فلما نعى إلى فاطمة نفسها أرسلت إلى أم أيمن وكانت أوثق نسائها عندها وفي نفسها فقالت لها: يا أم أيمن أن نفسي نعيت إلى فأدعي لي عليا فدعته لها فلما دخل عليها قالت له: يا بن العم أريد أن أوصيك بأشياء فاحفظها علي فقال لها: قولي ما أجبت، قالت له: تزوج فلانة تكون لولدي مربية من بعدي مثلي وأعمل نعشا رأيت الملائكة قد صورته لي, فقال: لها علي أريني كيف صورته؟ فأرته ذلك كما وصفت له وكما أمرت به ثم قالت: فإذا أنا قضيت نحبي فأخرجني من ساعتك أي ساعة كانت من ليل أو نهار ولا يحضرن من أعداء الله وأعداء رسوله للصلاة علي أحد، قال علي (عليه السلام) أفعل، فلما قضت نحبها (صلى الله عليها) وهم في ذلك في جوف الليل أخذ علي في جهازها من ساعته كما أوصته فلما فرغ من جهازها أخرج علي الجنازة وأشعل النار في جريد النخل ومشى مع الجنازة بالنار حتى صلى عليها ودفنها ليلا فلما أصبح أبو بكر وعمر عاودا عايدين لفاطمة فلقيا رجلا من قريش فقالا له: من أين أقبلت قال: عزيت عليا بفاطمة, قالا: وقد ماتت؟ قال, نعم ودفنت في جوف الليل فجزعا جزعا شديدا ثم أقبلا إلى علي (عليه السلام) فلقياه وقالا له: والله ما تركت شيئا من غوايلنا ومساءتنا وما هذا إلا من شئ في صدرك علينا هل هذا إلا كما غسلت رسول الله صلى الله عليه وآله دوننا ولم تدخلنا معك وكما علمت ابنك أن يصيح بأبي بكر أن أنزل عن منبر أبي, فقال لهما علي (عليه السلام): أتصدقاني إن حلفت لكما, قالا: نعم، فحلف, فأدخلهما على المسجد فقال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أوصاني وتقدم إلي أنه لا يطلع على عورته أحد إلا ابن عمه فكنت اغسله والملائكة تقلبه والفضل بن العباس يناولني الماء وهو مربوط العينين بالخرقة ولقد أردت أنزع القميص فصاح بي صايح من البيت سمعت الصوت ولم أر الصورة لا تنزع قميص رسول الله ولقد سمعت الصوت يكرره علي فأدخلت يدي من بين القميص فغسلته ثم قدم إلى الكفن فكفنته ثم نزعت القميص بعد ما كفنته. وأما الحسن ابني فقد تعلمان ويعلم أهل المدينة أنه يتخطى الصفوف حتى يأتي النبي (صلى الله عليه وآله) وهو ساجد فيركب ظهره فيقوم النبي صلى الله عليه وآله ويده على ظهر الحسن والأخرى على ركبته حتى يتم الصلاة, قالا: نعم قد علمنا ذلك، ثم قال تعلمان ويعلم أهل المدينة أن الحسن كان يسعى إلى النبي ويركب على رقبته ويدلي الحسن رجليه على صدر النبي (صلى الله عليه وآله) حتى يرى بريق خلخاليه من أقصى المسجد والنبي (صلى الله عليه وآله) يخطب ولا يزال على رقبته حتى يفرغ النبي (صلى الله عليه وآله) من خطبته والحسن على رقبته فلما رأى الصبي على منبر أبيه غيره شق عليه ذلك والله ما أمرته بذلك ولا فعله عن أمري، وأما فاطمة فهي المرأة التي استأذنت لكما عليها فقد رأيتما ما كان من كلامها لكما والله لقد أوصتني أن لا تحضرا جنازتها ولا الصلاة عليها وما كنت الذي أخالف أمرها ووصيتها إلي فيكما، وقال عمر: دع عنك هذه الهمهمة أنا أمضي إلى المقابر فأنبشها حتى أصلي عليها, فقال له علي (عليه السلام): والله لو ذهبت تروم من ذلك شيئا وعلمت أنك لا تصل إلى ذلك حتى يندر عنك الذي فيه عيناك فإني كنت لا أعاملك إلا بالسيف قبل أن تصل إلى شئ من ذلك، فوقع بين علي وعمر كلام حتى تلاحيا واستبا، واجتمع المهاجرون والأنصار فقالوا: والله ما نرضى بهذا أن يقال في ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وأخيه ووصيه وكادت ان تقع فتنة فتفرقا. غبي غبي غبي غبي حبل الكذب قصير يا خيخة |
قال الخروف و الجاهل بالسند المشكلة هذه المرة كلها من رواة السنة انظروا الى جهله :
اقتباس:
كل هذه الاحاديث من رواة مجاهيل و ضعفاء و المصيبة من ثقات السنة يعني هم السنة وثقوهم و عند الشيعة نحن نعتبرهم مجاهيل و كذابين الحديث الاول يكفي فيه ابي هريرة و الذين قبله غير ثقات و الثاني : اقول له يا نور الشيطان انت حتى في علم حديثكم خروف هل قرأته و فهمته هل ركزت من يروي هذا الحديث انه ( حبيب بن ابي ثابت ) يعني رواها مرسلة يا خيخة و الثالث : نفس مشكلة الاول من مصدر سني لكن ذكره المجلسي فقط لتجميع الفضائل و كذلك الصدوق ايضا و الرابع : ايضا نفس المشكلة الاول و الثالث الخامس : نفس مشلكة الحديث الثاني المهم يا خيخة كلهم من رواتكم السنة و الغير ثقات عندنا |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:49 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025