![]() |
إجــابــات مؤجــلة ..!! ~ ~
إجابات مؤجلة ... السلام عليكم ... مِن رَحِم الإستفهام .. يُولَد السؤال الذي ظلّ يستنزف إجابات يراعكم .. دون ان يرتوي .. وما اكثر الأسئلة التي أطلقناها ونطلقها ولا من مجيب .. فقط بقيت تتنفس الحيرة في ذاكرتنا ... رغم أن إجابات بعضها محالة .. هنا .. حيث أنتَ .. أنتِ .. أنا .. وهم .. متخمون بأسئلة أصبحت الإجابة عنها قيّد الأنتظار .. وتحت يد الاقدار .. وربما التريّث بالاجابة يمتد الى اجلٍ غير مسمّى .. فهل سئل أحدنا نفسه : متى نُجاب على هاتيك الاسئلة ؟ وأنّى ؟ لذا .. ستكون المساحة هنا مفتوحة الَأقواس لكل الاقلام .. لكل الإستفهامات التي سرقها الانتظار .. لكل سؤال يبحث عن وطن الاجابة .. للفرح والبكاء .. للراحلين .. للحالمين .. للمتعبين .. للآملين .. للمنتظرين .. للمتفائلين .. لكل اللحظات .. لأصدقاء الوجع ، ومدمني الحُزن , للنازفين الــ آه .. و لي أنا نصيبٌ هنا .. فالمساحةُ هُنا ليس لها سور .. فقط هي موطن لكل نبض نقيّ مثل قلوبكم .. هنا ربيع الحزن .. وواحات الفرح .. تُقبّل اسئلتكم ..وتحتضن إلأجابات .. وعلى المودة نلتقي ~~ ودمتم برعاية الباري ~~ 8-2-2013 |
لا أدري لِمَ الصمتُ يحتوينا ؛ في وقتٍ يضطرب العمق بتزاحم الكلمات ؟ ~
|
أيُ عاصفةً تسرقُ هذا العمر الذي أفنيه شوقاً إليكْ .. ؟
|
لِمَاذا أرانِي لَوحةُ ...
يَصَعُبْ إسَتيعَابهَا حَتى مَعْ نَفسي .. ! |
تجتاحُنا العواصف فنلوذُ بالحنين ؟ |
PM
أتَمَـرّدُ على أوجاعي فتصطَحِبُني لَعنةُ النزفِ إلى حيثُ لا أدري ..! |
في الروح تسكن ~ الروح ~ ابو ياسر الكعبي ~ الى أرواحكم النقية ‘ أقف إجلالاً ~ والى نزف يراعكم ، يبتهج السطر ~ ولحضوركم ،، يزهو المكان والزمان ~ أسعدتم روحي بمروركم البهيّ ~ يا حماكم ربي وحفظكم ~ |
أولم تصل حرارة الوجع الى رؤوس أصابعك ~ لتكتبني يوما ؛ أيها العمر ؟؟ ~~
|
أليس غريبا أنني أشتهي المطر حتى في يوم برده تصطك منه الجمادات ~~
|
كيف لي أن أتسولّ الحنين ..
وعَيناي تَفيضُ منه .. ! |
مازالت بعض أجوبتكَ مؤجَّلة ’ ومازال الأفق مكتظّاً بأسئلتي ؟! |
لكَ عندي أجوبة نقيعة بأكثر من .......... وجع ! |
لا أدري لِمَ ؛ كلما وطأت وطناً ؛ لاحت لي يافطة : ( الى صالة المغادرة )~~
|
كلما سألته أن يكُفَ عنك ؟ نظرَ إلىّ بحَنَقٍ وهو سقيم !! |
كنتُ قلعة قصرتُ ركاماً ً !! ليتني كنتُ نسيّا منسيّا |
لِمَ الاشياء من حولي صارت بنكهة واحدة ؛ ؟ وبعضها بلا طعم ؟!
|
لم أعد أفهم ؛
الى متى نزرع أوجاعنا على جدران العمر ~ وفي محاجر الصباح ~ وفي كلّ زاوية من محطات العمر ؛وعلى صفحات الهواء ؟؟~~ |
لمّ لاتَحملني الأرضُ إذا جئت ببالي .. ؟
|
وأنّى لي بعصا موسى ~ لتبتلع الأمكنة والاشياء من حولي ~ وتبقيك وحدك ~~
|
كلما أمتلأت اسئلتي بالضجيج ؟؟ تُجيبني ذاكرة الصمت .. أن لاتغادر..؟ وكُن قريباً منّي..! |
من أين لي بعصا موسى
فأهش بها على سنين العمر ..!! |
من ذا يدري ..
متى سيعود الصدى مُحّملاً بحزم الإجابات .. فجعبة التساؤلات لا زالت تفيض ~ |
مالي والوجع ..؟!! نوباتهُ لاتعرفُ إلاّ منازلَ قلبي ..!! |
هل احب ان ابكي
نعم ..جدا لكن ....... بين ذراعيك |
ومتى ... يا ترى سيتوقف نزف الامنيات بضماد الحقيقة ~~؟؟
|
اقتباس:
أيا صالح ؛ الطيب .. لآ ابكى الله لك قلبا ما حييت وأقرّ عينك بما تُحب ~ |
3385 ومايزيد من النزف ........... ومازلتُ لوناً باهتاً تمزّقه مخالب الصفحات ...!! |
لمــاذا عندما يحضر الفقد ~
يزرع فينا استفهامات بلا إجابات ~ و يُحيل ربيع الأشياء الى قفار مسنتة ~ ومع ذلك فكلنا خاضعون لقانونه ~~ |
لا أدري لِمَ نزرع أمانينا في محاجر الغرباء ؛
وعلى وجوه الراحلين ؛ بالرغم من يقيننا بإستحالة إخضرارها ّ!؟~~ |
لم أعد أفهم ؛ الى متى نزرع أوجاعنا على جدران العمر ~
وفي مآقي الصباح ~ وفي كلّ زاوية من محطات العمر ~ وبين أحشاء الهواء ؟؟~~ |
أليس عجباً ؛
أن حبرا اخرسا وورقا صماءً (جمادين) يحفظان سرّ الآمنيات لدهور ودهور ~ وتقذفها الارواح النابضة في انسان وقلبٍ (حيّين) ~~ |
الى متى سنظل نعاني من ويلات الفقد ومرارة الحرمان فقد كلت الحروف وذبلت الكلمات وهي تكتب عذابات الفراق على كراسي صالة الأنتظار..!!
|
أي عجز يجتاحنا عن الوفاء حين نكون منغمسين في لٌجّة الغياب ~
ونستيقظ حين ولات حين مناص ؟؟ ~~ |
إذا كان فنَّي ( النثر والشعر ) صارا مزارع للحزن ،، ومنابت للجوى ؛ فمن أين ؛ وكيف ؛ ينفلق الفرح ؟؟
|
ربما أدركتَ أن الموت يطوي كل شيء .. ؛
أفهلاّ علمت ان الحياة جزءُ من الموت .. !!؟؟ |
لا أدري ؛
من يوقفني كل صباح على عتبة الالم ~ أما يكفيه أنه تجذر وتشظى وعاث بكل أحشائي ، حتى أجدني أتبعثر حسرةً لعدم إكتمال قمر العمر ~ وهذا جزءٌ من قصتي ~~~ |
أي ضجيج ... ذلك الذي يوقظنا من وجع قديم ...... يمطرنا برذاذ إنتعاشه ..... يقلب خارطة القلب ,, ويوجه بوصلة الروح الى مركز الحلم ,,, |
ما أقسى الشعور الذي يفضي بك الى مسار ... يضيق بك شيئا فشيئا... ولا خيار هناك ~~ ؟ |
أي أمل يمنحني قوة الحياة والاستمرار ..!
|
الموت طواهم في صفحات اللاوطن
وطوينا الوطن في اكفانهم أفهل ستمطر السماء وطنا ..!؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:42 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025