|
جبروت الحزن..
لأتوقف قليلا وأترك المثالية فما عاد القلب يحتمل قد ضاااااااااق بما فيه فسطوت الحزن اقوى وجبروته كما النار تلتهم كل شيء فهل لنزف قلمي مكان بينكم رغم حزنه رغم يأسه..؟؟ http://rayana11.jeeran.com/photos/462609_l.jpg ~~...جبروت الحزن...~~ ها قد عاد يخيم على القلب بظلاله ذلك المقيم في قلبي عاد من سفره أعطاني فسحة أمل لبضعة أيام ذهب ليخيم على قلبٍ آآآخر في مكان ما.. ظننت أنه رحل ولاعوده..استبشرت وشرعت نوافذ الروح وهللت مشاعري ها هي تباشير الفرح تعود من جديد..خاطبت النفس : قومي وانفضي غبار الحزن عن قلبك فلقد رحل وصدقت هذه الكذبة ورحت ابتسم واستعيد أحلام قلبي الصغيرة وكفراشة صغيرة اتنقل من زهرة الى زهرة منتشيه ارتشف رحيق السعادة.. لم تكد تمضي لحظات على هذه السعادة الموهومة حتى عاااد.. وكأني ألمحه من بعيد.. شاهراً سيفه ..والاشواك ملئ جسده وبصوتٍ مدوٍ زلزل كياني صرخ هاقد عدتْ..!! فأنتِ وقلبكِ عنواني وسكني الدائم!! انتفظت الاحلام ومشاعر الفرح الرقيقة التي ولدت بقلبي حملت حقائبها وهربت توسلت لاترحلوا!..والدموع كالسيل على وجنتي وذل ندائي وتوسلي قوبل بالجفاء واللامبالاة... فالوحش قادم دخل القلب توسد عرشه حول كل مافيه هشيم ارتشفت من ذات كأس الحزن الكأس تلو الكأس حتى الثمالة ولم أذق من السعادة سوى قطراتٍ لم تروي ضمئ القلب.. http://sl.glitter-graphics.net/pub/6...e22c429em2.gif |
|
يسلموووو
بارك الله فيكِ |
اللهم صلي على محمد وآل محمد
شكرا اختي الكريمة على الموضوع |
غاليتي تسلم يمناك لطرحك الرائع ارجوا من الله ان يبعد عنكِ وعن الجميع الحزن يارب حفظكِ الرحمن |
اللهم صل على محمد وعلى آله و عجل فرجهم يا كريم مهما طغى الحزن على القلب بجبروته يبقى أمـل يشق ذاك الجبروت ولكن تأكد لا أحد سيجلب الامل غيرك طرح رائع جدا ً مشكورة عزيزتي الله يعطيك العافية |
يّسلمۈ غلـآيّـَﮧ عَ الطرحْ الرۈعَـَﮧ ،,’/
مآڹڹحْرم ڹترقب الزۈۈد مڹج ،,’ لـآهڹتيّ ،,’/ |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
احسنت اخيتي مااطرحتيه لناا من مواااضيعكِ الراااائعه
لاخلا ولاعدم ان شاااااااء الله |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اللهم صلي على محمد وآل محمد شكرا اختي الكريمة على الموضوع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجدت هذه الكلمات وأرتأيت ان أضعها بين ظهراني موضوعك الحزين أفرج الله الهم والحزن عنك وأسعدك في الدارين ببركة الصلاة على محمد وال محمد والكلمات هي : ذات يوم التقى الأملوالذكريات واليأس والسعادة ودار بينهم هذا الحديث قال الأمل قد كنت يوما شمس الحياة يحملني النسيم لكل مكان أشدو في أذان الناس أجمل الألحان و اليوم أصبحت كلمة تتناقلها الأفواه دون معنى . وسكت لبرهة فتحدثت الذكريات لتقول أنا ماض لا يعود من حياة البشر وقد أصبحت مقيدة في خطوط القلم يصفعني الشوق و الألم فأين أنا ؟ وأغلقت عيناها لتنحدر دمعة على وجنتيها . فقال اليأس في كبرياء في الحياة أسرار و أعظم أسرارها أنا كم خلفت ورائي من عيون أتعبها البكاء و أشواقا قطعتها ليحل محلها الجفاء لا تحسبوني مذنب فهكذا طبع الإنسان يشتكي من دون أن يفكر ويبكي من دون أن يخبر وهو يعلم أن بيده أن يستمتع بالدنيا و يستغني عني . وحينما سكت اليأس تطلع الجميع إلى السعادة التي كانت تقف بعيدا عنهم فأخذوا ينظرون إليها ببرود إلى أن قالت أنا حلم يعانق الأجفان و خيال يعيش في عنق الأذهان أنا مفتاح الدنيا و لن يعثر علي أحد إلا ذوو القلوب الصافية و أنا قريبة من اليأس لأزيحها عن اليأس وأزيحه عن صاحبه و أكون في عمق الذكريات لأضفي عليها شيئا من بريق الأمس . فأنا عماد الأمل لهذا لا يحق لكم تشكوا أو تبكوا لأنكم تعلمون أن الحياة مدرسة و تجاربها شهادة لن تنالوها من أعلى الجامعات فهل عرفتم أين أكون وكيف يمكنكم الوصول إلي وهكذا أسدل الستار على حديثهم و في النهاية كانت السعادة هي ما نبحث عنه و لكن لا نعلم كيف السبيل إلى الوصول إليها ............. لأن الأمل ضائع ..والذكريات حبيسة الأدراج .. واليأس مسيطر على الإنسان تقبلي مروري لاضع السعاده بدلا عن الحزن |
شكرا اختي ايمان
وفقكي الله لكل خير |
اقتباس:
|
اقتباس:
دائما مرورك استثنائي ويزع الفرح والامل بقلبي شكرا جزيلا لكل هذا التميز ولكل ماتتحفنا به من كلمات رائعه رزقكم الله سعادة الدنيا والاخره |
اقتباس:
|
الحزن موجود عند کل البشر ولایمکن لاحد ان یقول اننی لااعرف الحزن لانه مستحیییل ولکن علینا ان لانستسلم للحزن ولانکن تحت امرته وطوع اوامره ونستطیع ان نکسر جبروته بابتسامه ، بتفائل واهم شی بتوکل والایمان برب العالمین ومانترکه یسیطر علی کل حیاتنا ویدمرها. شکراا لکی عزیزت ی ایمان علی طرحک الرائع دمتی.. |
اقتباس:
اكيد كل ماكتبتي اتفق به معك فالتفائل والتوكل على الله هو السبيل للتخلص من الحزن رزقك الله سعادة الدارين |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:32 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025