![]()  | 
	
		
 البنت الصالحة 
		
		
		((البنات الصالحات )) قصة عجيبة ؟ فتاة رزقها الله 15 مليون ...أتدرون ما السبب ؟ يقول :رجل قد تراكمت عليه الديون والديون ، وأقلقه همها ، وأشغله كربها ..... جاءه أحد معارفه من كبااااااااااااار السن أصحاب الملايييين ، وقال له : أنا أسدد عنك جميع ديونك ، بشرط : تزوجني بنتك أم 21 سنة ... ففرح المدين ، ووافق مباشرة ...  كله يهوووووووووون ... ولا هم الدين  فأسرع إلى بيته ونادى البنت. وقال : يافلانة ... خلاص إن شاء الله ستنتهي مشكلة الديون التي عليّ ... أبوفلان سيسددها كااااااملة ........لكن بشرط : أن أزوجكِ إياه. فبهتت البنت. وانقلب وجهها. وتغير لونها. وانكمشت ابتسامتها. وقالت : لكن .. أنا توي في بداية شبابي.. حرام أقضي عمري مع شايب ؟ قال الأب : يابنتي تـــكــــفــــيــــن ، وافقي  خلينا ننتهي من مشكلة الديون ...... تكفين وافقي ؟ فرفضت البنت ......... واعتذرت  فألحّ الأب ، وحاول ، وترجى ........ لكن لا فاااااائدة  فنزلت دمعة حــارة من عيني الأب  إذ تلاشت جميع الأحلام ، وعادت الهموم ، والغموم. مع هذا النقاش ، ومع اشتداده بين الأب وابنته. كانت الأخت الصغرى ( أم 18 ) تسمع ما يدور ، فدخلت على نزول تلك الدمعااااااات من الأب وقالت : يا أبي .. ماذا يريد أبوفلان ( الشايب ) ، ويسدد ديوننا ؟ قال بسرعة : يريد فلانة .. لكنها رفضت.. فتقدمت البنت الصغرى إلى الأب ، وقبّلت رأسه ، وقالت : يا أبتِ ، لا تحمل هم.  أنا مواااااافقة أن أتزوجه .. على أن تنتهي مشكلة ديونك . فقام الأب فزعا ، صحيح ، أنت موافقة تأخذينه ؟ قالت : نعم . فقام الأب مسرعا إلى ذلك الشايب المليونيييييير ، وقال :  يا ابوفلان ، خلااااص.. لكن : البنت أم 21 اعتذرت  وعندي أم 18 موافقة ، وش رأيك ؟ فتبسم الشايب ، وقال : أحسن ، وأحسن ، موافق . فعقد الشايب على البنت الصغرى ، وحدد وقت الدخول ، وتم تسديد جميع الديون ... وعادت البسمة للأب الـــــضــــعــــيــــف ، الذي لا يدري كيف يشكر ابنته البااااارة . والتي فكت أزمته بتوفيق الله . وقبل الدخول على العروس بأيام يسيرة ,,,, جاء خبر وفاة الشايب ، فجاءت البنت ومعها ما يقارب 15 مليون حصتها من الأرث. فأنفقت على أهلها ، وبيتها ، ووالدها. فكان فتحا لها . برت بوالدها ... فرزقها الله من حيث لم تحتسب ؟؟. فـــمـــا أعــــظـــم بـــركـــــة بــــر الـــــوالـــــديـــن   | 
		
 بــآرَكَ الله فيكِ عزيزتي وفّقكِ الله دومآ × حُزنُ عَينَيك × بالفِعل قصّة جميله و أيضًا مؤثّره =]  | 
		
 عاشت الايادي والله اني احسست بالتقصير تجاه والدي حينما قرأت القصة فنحن مهما فعلنا لم ولن نجازي اهلنا 
	 | 
		
 ضحت بنفسها لأجل أبيها .. 
	 | 
		
 مشاء الله عليها  
	هذا بر الوالدين ثااانكس عووومري يسلمووو  | 
		
 بسم الله الرحمن الرحيم 
	اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفقك الله لكل خير بارك الله فيك قصة رائعة  | 
| 			 الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:13 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف  | 
	
	Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025