| عبدالله الجزائري | 
			23-05-2013 08:39 PM | 
		 
		 
		 
		
			شراكة المقاومة وسوريا مسار ومصير ونصر مشترك   
		
		
		-  منذ سقوط الطائرة التركية بنيران المضادات السورية صار  شعار أردوغان لا نتدخل بلا قرار من مجلس الأمن 
 
-   منذ حسم الحكومة العراقية خيارها الواضح في لقاء أوباما المالكي و شعار العراق أن العراق مع سوريا لإسقاط الفتنة 
 
-  حكم الأردن لم يرتدع عن مخاطرة تذهب بالأردن لخطة الوطن البديل لأن حكمه تابع ضعيف ومتسول مال مقابل سياسات 
 
-  إسرائيل راهنت على غاراتها الجوية لفرض معادلات جديدة فكان الردع الإستراتيجي فائض قوة لسوريا والمقاومة يكسر التوازنات 
 
-  بقي لبنان بهمة 14 آذار املهم لمعركة دمشق عبر بوابة البحر فشمال لبنان فالقصير فعرسال فالشام وهذا مشروع حمد و اوغلو وبندر وفيلتمان 
 
-  معركة القصير تخرج الشوكة الإسرائيلية من ظهر المقاومة فيندفع أوباما و تردد وراءه الجوقة بطلب إقفال الحدود مع سوريا لأن الحدود لم تعد تنفع لحربه بعدما كان فتحها  هو المطلب 
 
-  من فتح الباب ليتحمل الجواب والحدود فتحت و ستبقى مفتوحة 
 
-  شراكة المقاومة وسوريا مسار ومصير ونصر مشترك وراء الباب المفتوح فهل نقفله ؟ 
 
-  ماضون لنصر تصنعه الدماء والحرب اسرائيلية شمالا او جنوبا. 
  
  
	 |