منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   منتدى الجهاد الكفائي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=217)
-   -   شيعة مصر غاضبون من الموقف الايراني (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=183642)

ابو مرتضى البراك 17-08-2013 12:31 AM

شيعة مصر غاضبون من الموقف الايراني
 
سبب قول لخطيب الجمعه اليوم في طهران غضب الشارع الشيعي المصري مانصه /ان الجيش المصري فقد شعبيته لذاعليه ان يسعى ان يستعيد مكانته حتى لا بصبح اكثر كراهيه من الوقت الحاضر / وبعث المثقفين من شيعة مصر رساله الى الحكومه الايرانيه مانصها /لاندري كيف تقف ايران الى جانب الجماعات التكفيريه التي طالما كفرت الشيعه والسنه وتحالفت مع الصهاينه والامريكان استوعبوا الدرس واسئلوا المخلصين في مصر ولا تراهنوا على الارهابيين ليست السعوديه باولى منكم احسموا الموقف قبل تخسروا مصر نهائيا لا مجال لمسك العصى من المنتصف لا مجال للفلسفه والدبلوماسيه وانتم اتباع علي عليه السلام الذي قال* ماترك الحق لي من صاحب* ننتظر بيان واضح منصف يعيد لايران مكانتها للقلوب ارجو الاننتظر كثيرا************** انتهى ولاتعليق مني

محمد الشرع 17-08-2013 01:51 PM

هل يقوم اخوتنا الكتاب الافاضل من منتقدي بعض السياسيين العراقيين لدعوتهم للتحاور او التقارب من اطراف في الساسية السنية
هل سيقومون بنقد هذا الموقف من الجمهورية الاسلامية ؟؟؟؟

اتمنى ان يعرفوا ويعرف الجميع ان بعض الظروف وبعض المعطيات تجعل هذا الطرف او ذاك يتخذ موقفا قد يحلله الانيون على انه بيع للمباديء


ننتظر لنرَ

تحية لك اخي العزيز

محمد الشرع 17-08-2013 01:51 PM

هل يقوم اخوتنا الكتاب الافاضل من منتقدي بعض السياسيين العراقيين لدعوتهم للتحاور او التقارب من اطراف في الساسية السنية
هل سيقومون بنقد هذا الموقف من الجمهورية الاسلامية ؟؟؟؟

اتمنى ان يعرفوا ويعرف الجميع ان بعض الظروف وبعض المعطيات تجعل هذا الطرف او ذاك يتخذ موقفا قد يحلله الانيون على انه بيع للمباديء


ننتظر لنرَ

تحية لك اخي العزيز

متيم كربلاء 17-08-2013 03:25 PM

السلام عليكم

حقيقة منذ بداية سقوط الاخوان في مصر توقعت من سياسة الجمهورية الاسلامية ان تاخذ بعين الاعتبار ماحدث في الايام الاخيرة من حكم الاخوان من تعد سافر وترويج صريح للفتنة ودعوات واضحة لذبح الشيعة

كان الاجدر بالسياسة الخارجية لايران ان تاخذ بعين الاعتبار رؤية اغلبية الشعب المصري التي تجسدت بخروج الملايين رافضين نهج الاخوان التكفيري وتحالفهم السافر مع السلفية .

كان الاجدر بالسياسة الخارجية لايران ان تنظر بعين الاعتبار الى مانجم عن تصريحات الخائن والجاسوس والعميل محمد مرسي وما ترتب عنها من اعتداء سافر وعلني ضد الشهيد حسن شحاتة واتباعه وقتلهم بطريقة تنم عن حقد دفين وتواطئ واضح من الاخوان والسلفية


كان الاجدر بالسياسة الخارجية لايران ان تغتنم فرصة القضاء على زمرة الاخوان والوقوف الى جانب الشعب المصري وجيشه بدل ان تدين ماقام به الجيش المصري من اجراءات ضد هذه الجماعة.

لكن للاسف الشديد كانت قراءة ايران للوضع في مصر خاطئة ولم تتوقع ان حكم الاخوان سيسقط بسرعة لذلك هي تسرعت وذهب الرئيس احمدي نجاد الى القاهرة وهذا الامر يحسب للاخوان وليس لايران والمفروض هو انتظار الوقت وماسيؤول اليه خصوصا وان الاخوان في فترة حكمهم كانوا يريدون تجنب ايران وتجنب الدخول معها في اي علاقات وكل ذلك كان من اجل ارضاء اسرائيل والوهابية وامريكا وحتى الازهر تواطئ مع الاخوان في هذا الشان...

كل ذلك كانت تراه ايران وتعيه ولكنها تغاضت عن ذلك واندفعت بقوة نحو بناء علاقات جديدة مع الاخوان.

لايهم ذلك , ولنفترض ان ماحدث في مصر من تغييرات لم تكن تتوقعها ايران , طيب فما المانع اذن من ان تقف ايران الى جانب الشعب المصري في موقفه من الاخوان!!

اليوم الشعب المصري يحسب لكل موقف الف حساب , فقد ادرك المصريون عهر اردوكان وعهر القطريين فلا نراهم يبالوا بمواقف هؤلاء , فلماذا رايناالسعودية تدخل الخط بطريقة استطاعت ان تكسب ود الشعب المصري وايران اليوم بقرائتها الخاطئة ستكسب نقمته!!

ان دخول السعودية بثقلها الى جانب الجيش المصري يعني ان ايران ستخسر مصر سياسيا خاصة وان التامر السعودي على ايران والشيعة يمثل قمة التامر!!



س البغدادي 17-08-2013 04:33 PM

قيل سابقا ان السياسة هي فن الممكن ،،،،لذا ايران كدولة اسلامية تتصرف مرة وحسب رؤاها لحفظ المذهب والدفاع عنه كما في الشام ولبنان وغير مناطق اخرى ،،،
ومرة ترى ان التغيير الحاصل في مكان ما ودولة ما يمكن ان يكون بالضد من الدور الاسلامي في هذه الدولة بالمحصل والنتائج ،حتى وان كان هذا التغيير هو ضد جماعة الاخوان المسلمين الذين هم من الد اعداء المذهب الشيعي ،،
قد تكون رؤى ايران في مصر مابعد الانقلاب الثاني وموقفها من الانقلاب خاطئا في بعض تفاصيل الامور ،،
لكن علينا ان لانستعجل القضايا ،،
وننتظر خواتيم الامور في مصر ،،
وعندها سيكون لكل حادث حديث ،،
ودي وتقديري

ابو مرتضى البراك 17-08-2013 06:19 PM

الاخوه الافاضل محمد الشرع متيم كريلاء س البغدادي حياكم الله مع احترامي ودعائي -شكرا جزيلالتعليقاتكم القيمه ننتظر المزيد من تعليقات الاخوه الاعضاء -هل ايران ابتعدت عن القيم والمبادئ - بل هل ابتعدت عن خط الامام الخميني قدس الله سره الثوري وكان نصرة الشعوب من اولايته

ثأر الحسين 17-08-2013 11:08 PM

بأختصار شديد تناقض الموقف السعودى الداعم للأخوان فى سوريا و المعادى لهم فى مصر علناً هو عبارة عن حقنة بنج طويلة المفعول للعقل المصرى حتى يتوهم أن الحكومة السعودية داعمة للشعب المصرى.
و نتيجة لذلك يتعطل توجة المصرين إلى أصدقائهم الحقيقين.

جودت الانصاري 18-08-2013 12:32 AM

السياسه الايرانيه محيره احيانا
فقد تسبق الاحداث احيانا
وتتاخر عنها احيانا اخرى
مؤكد لحاجة في نفس يعقوب


عبدالله الجزائري 18-08-2013 01:56 AM


السلام على الاخوة الاعضاء جميعا

تساؤلات كثيرة حول موقف ايران من احداث مصر فنقول :

لفهم الموقف الايراني ازاء احداث مصر نبدأ من فهم الجمهورية الاسلامية للربيع العربي :

ان فهم ايران للربيع العربي هو مرحلة وخارطة تقسيم جديدة للمنطقة لمهندسيها برنارد لويس وبرنارد ليفي وبدعم اميركي صهيوني تستند الى تفتيت المنطقة الى دويلات طائفية واثنية عن طريق تمكين الاسلام السياسي المتمثل (بالاخوان المفلسين) في الحكم ، امتصاصا للغضب الشعبي المتنامي ضد المعمرين من حكام الحقبة الدكتاتورية للوصول الى مرحلة الفوضى الخلاقة بعد ان قدم الاسلام السياسي العهود والمواثيق والتنازلات من اجل اقامة الخلافة الاسلامية على الطراز الامريكي وتوجيه بوصلة المواجهة باتجاه الشيعة .

امام هذا المشهد حاولت ايران ركوب الموجة وتكريس مفهوم الصحوة الاسلامية كعنوان للربيع العربي لسحب البساط من تحت اقدام اميركا وتقوية حلف المقاومة الى جانب حماس والفصائل الفلسطينية وتغيير خارطة الطريق الاميركية .

الا ان الاخوان المفلسين التزموا بتعهداتهم التي ابرموها مع اميركا حرفيا والتي سبقت الثورة المصرية بسنوات مما اربك الموقف الايراني الذي بات واضحا من التصريحات الاخيرة حتى بعد احتراق ورقة الاخوان في ثورة مصر المستدركة (الثانية). كذلك اصبح الموقف الاميركي مرتبكا بعد الثورة الثانية التي اسقطت اداة تنفيذ المخطط في عقر دارهم .

يوجد مفهوم وهو (استثمار الاوراق المحروقة او المتساقطة) او (سياسة الاحتواء المزدوج ) ومن خلال هذا المفهوم نفهم سعي ايران واميركا الان التنافسي لعدم التفريط بالاخوان المفلسين رغم اعتراف الطرفين بنتائج الثورة الثانية الا انهم يريدون استثمار الاخوان كأوراق الضغط السياسي مستقبلا وتجنيدهم بما يخدم سياسات الطرفين .


ولايخفى على المتابع لشؤون الاخوان في مصر انهم يمثلون اقدم واكبر تنظيم اسلامي سياسي في المنطقة والذي تفرع الى عدة بلدان اقليمية وكان لفكرهم النظري ولدورهم التنظيري (الذي تميز في بداية التشكيل والتنظيم بمقدار من الاعتدال ) الاثر في تحقيق تقارب سني شيعي وتحييد العامل الطائفي والقومي عبر التحالفات مع حركات المقاومة الإسلامية للوصول إلى إعادة تعريف الصراع العربي - الإسرائيلي ليصبح إسلامياً - إسرائيلياً .

فمن وجهة النظر الايرانية فان الاخوان يمثلون الحليف السني الاكثر اعتدالا والاقل تطرفا من التيار السلفي المتصاعد والمتنامي بدعم سعودي خليجي باستثناء قطر , الا ان تبدل سياسات الاخوان في المنطقة وارتماءها بأحضان اميركا وسحب حماس من محور المقاومة الى محور المفاوضة والمبادرة العربية وتوجيه بوصلة سلاحها باتجاه الجيش السوري .

كل ذلك سبب ارباك بالمواقف الايرانية , الا ان ايران لا تريد التخلي بشكل كامل عن الاخوان رغم ايقاف المساعدات عن حماس ورغم الاعتراف بالحكومة المصرية الجديدة وذلك لان ايران اوجست خيفة من تنامي وتصاعد المد السلفي والوهابي وحصولهم على مواقع مهمة بالحكومة المصرية الجديدة فضلا عن علاقتها السيئة بالمؤسسة العسكرية المصرية .

والخلاصة

ان ايران تمارس سياسة تقليل الخسائر قدر الامكان وتحاول تحجيم الدور الوهابي والتكفيري في مركز القرار المصري والذي تسعى السعودية ومن معها بتعزيزه وهذا ما شهدناه من انسحاب التيار السلفي من مساندة الاخوان وتركهم وحدهم في المواجهة والسقوط السياسي . فهي لا ترجوا من المؤسسة العسكرية المصرية ولا جبهة الانقاذ تطبيع للعلاقات معها .

ان الاخوان كانوا متوهمين ومخدوعين بالضمانات الامريكية بدعمهم الى النهاية فقدموا لها ما لم يقدمه مبارك , وخدعوا بدعم التيار السلفي فحاربوا شيعة اهل البيت واجازوا قتلهم كسبا لهم , وهكذا وقع الاخوان المسلمون ضحية حبهم للسلطة والحكم .

هذا ما تراه ايران لجماعة الاخوان والدليل ما قاله النائب بمجلس الشورى الايراني علاء الدين بروجردي :

"ان تيار الاخوان المسلمين وقع ضحية خديعة اميركا وحلفاءها في المنطقة " .

وهذا ما يؤكد ما ذهبنا اليه من ان ايران تريد اخراج الاخوان من تحت الغطاء الاميركي الذي لا يستر الا اميركا ومصالحها ومن التحالف الوهابي واستثمار الاخوان في معادلة المقاومة .

ثأر الحسين 18-08-2013 05:40 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الجزائري (المشاركة 2057616)

السلام على الاخوة الاعضاء جميعا

تساؤلات كثيرة حول موقف ايران من احداث مصر فنقول :

لفهم الموقف الايراني ازاء احداث مصر نبدأ من فهم الجمهورية الاسلامية للربيع العربي :

ان فهم ايران للربيع العربي هو مرحلة وخارطة تقسيم جديدة للمنطقة لمهندسيها برنارد لويس وبرنارد ليفي وبدعم اميركي صهيوني تستند الى تفتيت المنطقة الى دويلات طائفية واثنية عن طريق تمكين الاسلام السياسي المتمثل (بالاخوان المفلسين) في الحكم ، امتصاصا للغضب الشعبي المتنامي ضد المعمرين من حكام الحقبة الدكتاتورية للوصول الى مرحلة الفوضى الخلاقة بعد ان قدم الاسلام السياسي العهود والمواثيق والتنازلات من اجل اقامة الخلافة الاسلامية على الطراز الامريكي وتوجيه بوصلة المواجهة باتجاه الشيعة .

امام هذا المشهد حاولت ايران ركوب الموجة وتكريس مفهوم الصحوة الاسلامية كعنوان للربيع العربي لسحب البساط من تحت اقدام اميركا وتقوية حلف المقاومة الى جانب حماس والفصائل الفلسطينية وتغيير خارطة الطريق الاميركية .

الا ان الاخوان المفلسين التزموا بتعهداتهم التي ابرموها مع اميركا حرفيا والتي سبقت الثورة المصرية بسنوات مما اربك الموقف الايراني الذي بات واضحا من التصريحات الاخيرة حتى بعد احتراق ورقة الاخوان في ثورة مصر المستدركة (الثانية). كذلك اصبح الموقف الاميركي مرتبكا بعد الثورة الثانية التي اسقطت اداة تنفيذ المخطط في عقر دارهم .

يوجد مفهوم وهو (استثمار الاوراق المحروقة او المتساقطة) او (سياسة الاحتواء المزدوج ) ومن خلال هذا المفهوم نفهم سعي ايران واميركا الان التنافسي لعدم التفريط بالاخوان المفلسين رغم اعتراف الطرفين بنتائج الثورة الثانية الا انهم يريدون استثمار الاخوان كأوراق الضغط السياسي مستقبلا وتجنيدهم بما يخدم سياسات الطرفين .


ولايخفى على المتابع لشؤون الاخوان في مصر انهم يمثلون اقدم واكبر تنظيم اسلامي سياسي في المنطقة والذي تفرع الى عدة بلدان اقليمية وكان لفكرهم النظري ولدورهم التنظيري (الذي تميز في بداية التشكيل والتنظيم بمقدار من الاعتدال ) الاثر في تحقيق تقارب سني شيعي وتحييد العامل الطائفي والقومي عبر التحالفات مع حركات المقاومة الإسلامية للوصول إلى إعادة تعريف الصراع العربي - الإسرائيلي ليصبح إسلامياً - إسرائيلياً .

فمن وجهة النظر الايرانية فان الاخوان يمثلون الحليف السني الاكثر اعتدالا والاقل تطرفا من التيار السلفي المتصاعد والمتنامي بدعم سعودي خليجي باستثناء قطر , الا ان تبدل سياسات الاخوان في المنطقة وارتماءها بأحضان اميركا وسحب حماس من محور المقاومة الى محور المفاوضة والمبادرة العربية وتوجيه بوصلة سلاحها باتجاه الجيش السوري .

كل ذلك سبب ارباك بالمواقف الايرانية , الا ان ايران لا تريد التخلي بشكل كامل عن الاخوان رغم ايقاف المساعدات عن حماس ورغم الاعتراف بالحكومة المصرية الجديدة وذلك لان ايران اوجست خيفة من تنامي وتصاعد المد السلفي والوهابي وحصولهم على مواقع مهمة بالحكومة المصرية الجديدة فضلا عن علاقتها السيئة بالمؤسسة العسكرية المصرية .

والخلاصة

ان ايران تمارس سياسة تقليل الخسائر قدر الامكان وتحاول تحجيم الدور الوهابي والتكفيري في مركز القرار المصري والذي تسعى السعودية ومن معها بتعزيزه وهذا ما شهدناه من انسحاب التيار السلفي من مساندة الاخوان وتركهم وحدهم في المواجهة والسقوط السياسي . فهي لا ترجوا من المؤسسة العسكرية المصرية ولا جبهة الانقاذ تطبيع للعلاقات معها .

ان الاخوان كانوا متوهمين ومخدوعين بالضمانات الامريكية بدعمهم الى النهاية فقدموا لها ما لم يقدمه مبارك , وخدعوا بدعم التيار السلفي فحاربوا شيعة اهل البيت واجازوا قتلهم كسبا لهم , وهكذا وقع الاخوان المسلمون ضحية حبهم للسلطة والحكم .

هذا ما تراه ايران لجماعة الاخوان والدليل ما قاله النائب بمجلس الشورى الايراني علاء الدين بروجردي :

"ان تيار الاخوان المسلمين وقع ضحية خديعة اميركا وحلفاءها في المنطقة " .

وهذا ما يؤكد ما ذهبنا اليه من ان ايران تريد اخراج الاخوان من تحت الغطاء الاميركي الذي لا يستر الا اميركا ومصالحها ومن التحالف الوهابي واستثمار الاخوان في معادلة المقاومة .

عزيزى عبد الله الجزائرى :الأخوان و السلفية وجهين لعملة واحدة و من لايرى ذلك أما ضال أو مضلل


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:09 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025