![]() |
4000 مغدور يجب ان يقابلها 4000 مجرم من القرى الغادره
في حديث لي مع احد الاشخاص الذي قاتل صدام ولم تغادر رجليه الوطن بل كان ابنا بارا للهور والقصب والجبل
هذا الشخص له وقفتان بعد زوال صدام الاولى هي الفرح والعمل بجدية لامثيل لها اولا والثانيه انتكاسه وجلوس في البيت ولابتعاد عن حياة السياسة والجهاد الذي اعتاد عليه في زمن صدام وفي الايام الاولى من سقوط صدام سالته لماذا انت على هذه الحاله قال كان هدفنا ان لانبقي بعثيا على ارض العراق وان نقتص من كل بعثي بقي مع صدام بعد الانتفاضة في التسعينات وان ننصر كل من ظُلم وان نقتص من الصدامين في كل مكان في العراق سواء كان بالبصرة او تكريت او زاخوا فلافرق عندنا وكانت ايدينا قادرة على الوصول الى مانريد ان شئنا ولكن المفاجأة كل شئ تغير وبعد ان كنا قادرين اصبحنا مقيدين بقاوانين افقدتنا ايماننا بما كنا نصبوا اليه وبذلك بقي الظالم حرا طليقا عندها تيقنت ان الامور سوف تنقلب علينا ونبقى تحت الرجلين ولكن لم ينفع الكل تذكيرنا بالاتفاق الاقتصاص من الظالم وهاهي الامور تنقلب علينا ونباد مرة اخرى وبنفس الايدي في سبايكر سالته ومابعد سبايكر وكيف ترى الحل قال الكل ومن هم في مصدر القرار يهونون الامر ويقللون العدد حتى اوصلوهم من 4000. الى.1700 وهذه البدايه الثانيه للانهيار حيث يحاول الكل ان يتملص من مسؤليته وسوف تنتهي باقامة مراسيم ودبكات وهوسات ومجالس لطم وعزاء وشعارات كاذبة هيهات من الذله والخ وسوف يمتصون غضب الناس بالزيارة المليونيه ويندثر ثأر 4000 انسان مظلوم وبذلك نتهئ الى مأسات جديده ومذبحة جديده ونبقى نعيش وندعي المظلوميه ونهوس هيهات منا الذله وهكذا سالته اذن مالحل اجاب الحل صعب ويراد لها شجعان وهو الرجوع الى المربع الاول وكان صدام اليوم انتهى ويبدء من جديد الاقتصاص وبدون رحمه والقتله والمجرمين معروفين ومكانهم معلوم ومقابل ال 4000 المغدورين 4000 من القرى والناس الذين ساهموا واشتركوا بقتل المغدورين لان الكل مشترك والكل ساهم ولامجال للتقية والرحمة ولا مجال للاخلاقيات وعكس هذا نبقى نعيش المظلومية نفاقا ونسير بالملاين ننادي هيهات منا الذله وننادي ياليتنا كنا معكم وووو ويستمر ذبحنا كخرفان |
بسمه تعالى
احسنت استاذ شاكر المحترم اقتبس التالي : ولامجال للتقية والرحمة ولا مجال للاخلاقيات ************** واقـــول : نعم مع المجرمين هذا - مع التحفظ في مسالة الاخلاقيات حيث اننا اتباع ال البيت ع لا تنفك عنّا مسالة الاخلاقيات بشدة الضرف والازمة صعودا ونزولا - ولو كانت الاخلاقيات فيها مجال للتهاون حسب الضرف والحاجة لتهاون فيها امير المؤمنين ع لمّا فسح المجال لجيش معاوية ليصل للماء ويشرب وهو في حربه معهم - رغم انهم من خستهم فعلوها معهم وهذا يعني اننا نقاتل بسلاحين الاول تعرفوه وهو السلاح العرفي والثاني هو السلاحى المعنوي المستمد من القيم الرسالة الاخوة الاعزاء الكرام - لعلنا في ضرف وازمة وشدة وفتن من اصعب ما مر به البشر على طول خط الرسالات ولكن ليعلم الاخوة هناك شيء اسمه تمحيص اخر الزمان ولا يصفوا لعل منه الا القليل فلينتبه المؤمن ويعتبر والله المستعان . ولكن لا نعني بذالك التكاسل او التهاون او ترك الحق وكل اعتبار مرتبط به - بل وزنها بالوزن الديني \ الشرعي حتى لا نُهلِك ونَهلَك . !!! فتأمّل رجائاً |
ساب النبي وساب الله تعالى يقتل كيفما اتفق ولو بالغيلة حينما يفوض الحاكم الشرعي امر قتله للمجتمع وهولاء القتلة مهدورين الدم لانهم قتلوا وساهموا بهذه الجريمة اما عوائلهم فكانت تهلهل للذبح
|
اقتباس:
|
اقتباس:
وليكن الشعار 4000 مغدور مقابله 4000 من الغادرين وهم معروفين ومعلومة قراهم ومساكنهم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:21 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025