|  | 
| 
 乂 ... لأن ... 乂 ::: لأن :::.. خير بداية يذكُرها كل قلبٍ و لُب هي كتاب الله الذي مازال مُترفعاً يرفعنا عما دَهانا مما أصابنا مما قد يُصيبنا من حياة فانية . أفنْتنا معها ليُذكِرُنا كتابه جلَّ وعلى بأنه مازال هناك مُتسع للأوْسع في رحاب الله .. و أْن لا راحة إلا بِذكرِه سُبحانه سُبحانه سُبحانه ::: لأن :::.. كثيراُ مِنا لا يعلم بأن هُناك تفاصيل صغيرة قد تحوي تفاصيل أصغر تخبرنا بأن الحياة أفضل .تحوي على رشفة عسل تتلوها قرصة نحل و[ رقصة ] خاملة لزهرة حاملة الكثير من الشجن .الألم . و كثيراً من الحُب ::: لأن :::.. أبوابنا العتِيقة ملتْ الإنتظار و أحتكْرت في زاوية الحنين تنتظر أشلاء وجُوههم أن تأتي مع بقْايَّا عزف الريح ِلتُنشد لحْن الغياب . وتهلكنا من نشاز التغيب لتًجبرنا على الصًّرير مع ضُلوع الأبواب . كلما هبت الريح .. و طال الغياب . و طال الإنتظار ::: لأن :::.. كثيراً من الأشياء ليست كما هي بل هي زاوية سُقوط شاردة و أنًّ تَمعُننًّا في حذافير تلك الأشياء يجعلنا نكتشف لغة الإنحِدار و أن بين مجامِيع الخيزُران تشكيلة من رعُبِ مُبهم . قد لا ندركه إلا مبجرِد السقوط في بئر صنع من سلة خيزٌران! يتلوه سقوط ::: لأن :::.. حُفاة الأقدام برجلهم بَحْه من إصْرار ُرغم يأْس الوُقوف . وقنوط المَسير رُغم تقرح الركض و اللَهث . رغم فَرك القدم من فرط الألَم مازال اؤلئك الحُفاة يطْمحُون بحذاء يواري سوءْت أرجُلهم . يأتيِهم بغيثِ الراحة . منْ مؤونَة الرحْمة وكم أنتم صابرون ::: لأن :::.. الكُتب تجهَش مِن البُكاء . و أنيِنُها أفجع مضْجعها تبكي على أيدِيكم البارِدة التي غادرتها راحِلة و حرُوفها تندثر مُهاجرة . إلى رفُوف من الغُبار عابقهْ و أغلفةٌ دُكت في طيات النسيان فلقد أصبح الكتاب موضة قديمة . فقْط تناسب أصحابْ العقول الفانيْة .!!! فعذراً لك من إهمال لا يليقُ بمقامك ياكتاب عذراً ::: لأن :::.. مُعظمنا يؤُمن بأن حياَتنا صٌورة مِن ألبوم نقُف دائماً نلتقط إنهْاك صُوره لننظر إليها في يوم بإنهاك ! لنذكر السْعادة و هي مقبُورة في أطار صُورة وكأن الصورة هي نقطة النهاية لكُلِ جُملِ ذكرياتِنا السعِيدة !! وياليتَنا صُور بالية يحضُنهم إطارُ صُدورهم المصنوع من ضُلوعِهم! مختُومة أنا بكثير من نقاط النهاية صُور ::: لأن :::.. إبتِساماتُنا معلقْة ببراعم مُهداة منهم فإننا كلما أهْدِي إلينا برعم أطْبقنا عليه حدَّ الإختناق لأننا نعلمُ بأن عدد براعمِهم المُهداه شحِيح . كشُح العذوبة في بحْرهم فنخنُقها بإطباقِ شَفتينا خوفاً على الإبتسامهْ خوفاً عليهم خوفاً منهُم!! وفي النهاية لأنَنا لا نعلم كثيراً مما نعلم و لأن( ما بيننا ) رافضين أنفسنا بكل مايحتوينا من (الأنا ) بكل مايحتوَينا من تكسًر و تجمع . من صلابه و من هشاشه من تضاداتََِ أنهكتِ الضَّاد فلم يستطع أن يُعبر لذلك سألثُم الحرف في فمنا و صمتنا تقبلووو تحياااتي منقووول لروعة المضمووون | 
| 
 ::: لأن :::.. خير بداية يذكُرها كل قلبٍ و لُب هي كتاب الله الذي مازال مُترفعاً يرفعنا عما دَهانا مما أصابنا مما قد يُصيبنا من حياة فانية . أفنْتنا معها ليُذكِرُنا كتابه جلَّ وعلى بأنه مازال هناك مُتسع للأوْسع في رحاب الله .. و أْن لا راحة إلا بِذكرِه سُبحانه سُبحانه سُبحانه سلمت يداك أخيتي على مانقلت لنا من جميل الكلمات دمت موالية | 
| 
 شاكره لكِ أختي على نقـل الموضوع .. والله يعطيج العافيه .. | 
| 
 مشكووورين   يعطيكم الف عافيه على الرد دمتم يبكل وود | 
| 
 لأن  موضوعك رائع لايمكنني المرور دون شكر مجهودك الرائع... تحياتي نور... | 
| 
 اختي نو المستوحشين  يسعدني توواجدك المستر وتشجيك لى على لعطاء  دمتي بكل وود | 
| 
 أسال الله أن ينور دربك ويشق طريقك ويوفكي للخير وأهلة وييسر لكي أموركـ  ودمتم بخير | 
| 
 مشكوووره خييتووه على هاطله الجميله  دمتي بكل وود | 
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:19 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف | 
	Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025