![]() |
معنى اية اولي الامر منكم
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى " ياأيها الذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول " اين ائمتكم المعصومين في هذه الاية ارجو الاتفاق على رأي واحد |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف هههههههههههههههههههههههه ردوه الى الرسول ومن نفس الرسول ؟! {فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} (61) سورة آل عمران يا صغيري كبر عقلك ولا تتعبنا بجهلك مثل كل مره تجادل تجادل وتجادل وحتى تفهم نفس الرسول ( بالفضائل دون النبوة ) اي وصية علي ولو ترى الايه واولى الامر منكم ثم يعطف الى ارجاعه الى الله ورسوله وهذا خير مصداق ان اهل البيت عليهم السلام هم القادة |
اقتباس:
صحيح ؟ |
يا ربي ما تفكون من هالحركة إذا الشي ما ذكر في القران فما رح يؤخذ به طيب أنتو عندكم انه النبي صلى الله عليه و اله قال إقتدو بعدي بابو بكر و عمر فوين أسمائهم في الاية يا ربي تصبرنا |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
وين فهمت يا فهيم زمانك هذا ؟!!!!! الائمه هم اوصياء الرسول او حتى افهمها لك نوائب الرسول الرسول محمد وعلي وصيه والحسن وصي محمد وعلي والحسين وصي محمد وعلي والحسن وهكذا أفهم هداك الله واما اذ كنت تريد الجدل فلا تتعبنا |
اقتباس:
اريد اجابة واضحة هل الائمة من ضمن اولي الامر منكم ام انهم في الرسول لا اريد فلسفة لو سمحت معلومة : " كثرة الكلام تدل على ضعف الحجة " اتمنى الا تكون كذلك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
الائمة هم أولى الامر ثم الله يريد التاكيد على الاثنى عشر سلام الله عليهم فجائت الى الله ورسوله فهم اوصياء رسول الله يعني بعبارة سهله تفهمها أوصياء رسول الله هم اولى الامر فهمت ........ اقرى فقط ردودي واترك الحقد على الشيعة الي في قلبك وراح تشوف الجواب |
اقتباس:
لماذا امرنا الله سبحانه وتعالى بالرجوع في حال التنازع الى كتابه الكريم ورسوله صلى الله عليه وسلم فقط من دون الرجوع الى اولي الامر منكم رغم انكم تقولون انهم نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك معصومين برايكم ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
بابا ليش تخاف تقرا ردودي جاوبتك على هذا السؤال في مشاركتي اعلاه واعيدها ههههههههههههههههه كثرة الكلام يا عزيزي اذ الله ابتلاني بيك وانته جاهل الائمة هم أولى الامر ثم الله يريد التاكيد على الاثنى عشر سلام الله عليهم فجائت الى الله ورسوله فهم اوصياء رسول الله يعني بعبارة سهله تفهمها أوصياء رسول أفهم اولا معنى الاية ثم ناقش |
و أمّا إطاعة رسول الله فهي تنقسم إلی قسمين: الاوّل: إطاعته فيما أوحي الله إلیه من تشريع الاحكام و تفصيلها، ممّا لا نجده فيالقرءان. إذ من الواضح أنّ الاحكام التي بيّنها كتاب الله هي اُصول الاحكام و المواضيع الشرعية. فنري أنّ كلام الله لا يخرج عن نطاق ا لإجمال فيما يخصّ الصَلَوة، والصوم، والحج، والجهاد، والزكوة، والنكاح، والمعاملات، و سائر العبادات و الاحكام. و أمّا كيفية الصَلَوة، والصوم، والحج، وسائر الموضوعات، فينبغي أن نتعلمها من رسول الله، كما صرّح هو قائلاً: صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُموُنِي اُصَلّي فما علينا إلاّ الرجوع إلی رسول الله لاخذ التفاصيل و تعلّمها الثّاني: إطاعته في الآراء الشخصية، و الاوامر النفسيّة العائدة إلی مجتمع المسلمين؛ تلك الاوامر التي هي من مهمّة الوإلی و الحاكم لإقرار النظم الاجتماعي للاُمّة؛ و هي لا تدخل في دائرة تشريع الاحكام. مثل الحكومة، و بيان الواجبات الشخصيّة للمسلمين، نصب الولاة و الحكّام علی الولايات، و تسيير الجيوش للجهاد، و تعيين القضاة و أئمّة الجماعة للنظر في الشئون الاجتماعيّة، و رفع المرافعات، و الشئون الدينيّة للمؤمنين. قال الله تعإلی: «إِنَّآ أَنزَلْنَا إلیكَ الْكِتَـ'بَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَآ أَريـ'ک اللَهُ» أمّا اُولو الامر فليس لهم منصب التشريع قطعًا و لا يفصّلون الاحكام ا لإجمإلیة في القرءان؛ و لا يشرّعون شيئاً منها كرسول الله. فهم يبيّنون الاحكام، و يبلّغون الآيات بين المسلمين، وفقاً لتشريع رسول الله؛ و لهم النظر في شئون المسلمين المختلفة. و علی الناس أن يتّبعوهم في القضاء، و المرافعات، و سائر الشئون ا لإجتماعية التي تحتاج إلی رأي الرئيس لتنظيم الامور، و الوقوف بوجه المشاكل، و الاخطار الداهمة، وتحقيق المصالح العامّة. لذلك فإنّ طاعتهم جاءت متقارنه مع طاعة رسول الله في خطّ واحد من خلال كلمة واحدة هي: «أَطِيعُوا» حيث قال عزّ شأنه: «... و أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الاْمْرِ مِنكُمْ». و في ضَوء ذلك، فإنّ طاعتهم فقط في هذا الحقل، علی عكس طاعة رسول الله حيث إنّها تشمل هذا الحقل، و حقل تشريع الاحكام الجزئية، و بيان تفاصيل المسائل. و دليلنا علی هذا الكلام هو مايذكره القرءان بعد تلك الآية مباشرة، إذ يقول: فَإِن تَنَـ'زَعْتُمْ فِي شَيءٍ فَرُدُّوهُ إلی اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤمِنُونَ بِاللَهِ وَإلیومِ الاخِرِ. فينبغي عليهم الرجوع إلی كتاب الله و سنّة رسوله في المنازعات والمشاجرات التي تقع بينهم، و ينهوا مشاجراتهم استلهامًا من ذينك المصدرين. و لو كان لاولي الامر منصب التشريع، لوجب إرجاع المؤمنين إلیهم عند المرافعة بوصفهم مشرّعين، في حين لا نجد من ذلك شيئاً. و نقول في توضيح هذا المعني: إنّ المخاطَبين في هذه الآية هم المؤمنون، كما جاء في صدرِها قولُه: يَـ'´أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُو´ا. فالمقطوع به أنّ نزاعهم مع غير اُولِي الامر؛ لانّه لامعني لنزاعهم معهم بعد فرض وجوب طاعتهم، و لا معني ل لإرجاع إلی الله و رسوله من أجل رفع النزاع. و هذا النزاع أيضًا ليس في الاُمور التي تتعلّق بالآراء و الاوامر الشخصيّة، بل هو يتعلّق بحكم الله في القضيّة المتنازع حولها، بدليل الآيات التي تليها حيث تذمّ الاشخاص الذين يتّخذون الطاغوت مرجعًا لهم، و يرضون بحكمه، تاركين حكم الله و رسوله وراء ظهورهم. فالمراد هو نزاع المسلمين بعضهم مع البعض الآخر في الشئون الشخصيّة، و ما عليهم في هذه المسائل إلاّ الرجوع إلی كتاب الله و سنّة رسوله لحسم النزاع و تسوية الخلاف؛ علمًا بأنّ الكتاب و السنّة حجّتان قاطعتان لتسوية الخلاف و حسم النزاع عند من له علم بهما؛ و كذلك قول اُولي الامر فإنّه دليل و حجّة في فهم الكتاب والسنّة. و لمّا أوجبت الآية الشريفة طاعة اُولي الامر بلا قيد و شرط، وفسّر هؤلآء الكتاب و السنّة دون أن يحملوا عنوان التشريع، فينبغي اتّباعهم وطاعتهم. و في ضَوء ذلك نكتشف «إنّاً» حيث إنّ قولهم مطابق للواقع وخالٍ من الزلل و الخطاء |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:00 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025