| Abu Amal | 
			25-07-2009 04:19 PM | 
		 
		 
		 
		
			رزية الخميس   
		
		
		بسم الله الرحمن الرحيم 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
  
إخواني السنة أتمنى منكم مراجعة أفعال (عمر بن الخطاب) وعدم الإغترار به، وستعرفون لماذا نكره عمر:
  
ابن تيمية / منهاج السنة النبوية / ج6 / ص24:
 
 
	اقتباس: 
	
	
		
			 
			
				وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفاً لو إستخلف قالت : أبوبكر ، فقيل لها ، ثم من بعد أبي بكر ، قالت : عمر ، قيل لها ثم من بعد عمر ، قالت : أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم إنتهت إلى هذا ، وأما عمر فإشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلاّ النبي (ص) : لا سيما وقد شك بشبهة فأن النبي (ص) كان مريضاً فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض ، أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله ، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي .... 
  
(المصدر على النت)
			
			 
		 | 
	 
	 
 صحيح البخاري / العلم / كتابة العلم / ح111
 
 
	اقتباس: 
	
	
		
			 
			
				حدثنا : يحيى بن سليمان قال : ، حدثني : إبن وهب  قال : أخبرني : يونس ، عن إبن شهاب ، عن  عبيد الله بن عبد الله  ، عن  إبن عباس ، قال :  لما إشتد بالنبي (ص) وجعه قال :  إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده قال عمر : أن النبي  (ص)  غلبه  الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر  اللغط  قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج إبن عباس  يقول : إن  الرزية  كل الرزية  ما حال بين رسول الله  (ص)  وبين كتابه 
  
(المصدر على النت)
			
			 
		 | 
	 
	 
 ولدينا المزيد من ذلك، فهل ترغبون به؟  
	 |