|  | 
| 
| 
| محـــــاور عقائدي 
 |  | 
رقم العضوية : 7206
 |  | 
الإنتساب : Jul 2007
 |  | 
المشاركات : 3,190
 |  | 
بمعدل : 0.48 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
عاشق داحي الباب
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 14-01-2010 الساعة : 05:40 AM 
 
 السلام على الجميع 
 أحــــــــــــسنت أخي الكريم
 
 
 وللتوثيق ... أقــــــــول :
 
 
 >> رووا وقالوا أنه أسلم  بعد الهجرة الثانية إلى الحبشة أي عام الهجرة إلى المدينة !!
 
 
 » سيرة ابن هشام / ج: 1 ص : 228 :
 
 قصة إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ابن إسحاق : ولما قدم عمرو بن العاص وعبدالله بن أبي ربيعة على قريش ، ولم يدركوا ما طلبوا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وردهما النجاشى بما يكرهون ، وأسلم عمر بن الخطاب ـ وكان رجلاً ذا شكيمة لا يرام ما وراء ظهره ـ امتنع به أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبحمزة حتى عازروا قريشا ، وكان عبدالله بن مسعود يقول : ما كنا نقدر على أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر بن الخطاب ، فلما أسلم قاتل قريشا حتى صلى عند الكعبة ، وصلينا معه ، وكان إسلام عمر بعد خروج من خرج من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحبشة .
 
 
 
 
 •  وقالوا ورووا أنه أسلم بعد رجوع مبعوث قريش عمرو بن العاص خائباً من الحبشة !
 
 » سيرة ابن هشام / ج: 1 ص: 234 :
 
 خبر الصحيفة قال ابن إسحاق : فلما رأت قريش أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قد نزلوا بلداً أصابوا به أمناً وقراراً ، وأن النجاشي قد منع من لجأ إليه منهم ، وأن عمر قد أسلم ، فكان هو وحمزة بن عبدالمطلب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، وجعل الإسلام يفشو في القبائل ، اجتمعوا بينهم أن يكتبوا كتاباً يتعاقدون فيه على بني هاشم ، وبني المطلب ، على أن لا ينكحوا إليهم ولا ينكحوهم ، ولا يبيعوهم شيئاً ، ولا يبتاعوا منهم ، فلما اجتمعوا لذلك كتبوه في صحيفة ، تعاهدوا وتواثقوا على ذلك ، ثم علقوا الصحيفة في جوف الكعبة توكيداً على أنفسهم ، وكان كاتب الصحيفة منصور بن عكرمة بن عامر بن هاشم ابن عبد مناف بن عبد الدار بن قصى .
 
 
 
 •  وقالوا ورووا أنه أسلم بعد وفاة أبي طالب ... أي في سنة الهجرة ؟
 
 » سيرة ابن هشام / ج: 2 ص: 283 :
 
 قال ابن إسحاق : ولما اشتكى أبوطالب ، وبلغ قريشاً ثقله ، قالت قريش بعضها لبعض إن حمزة وعمر قد أسلما ، وقد فشا أمر محمد في قبائل قريش كلها ، فانطلقوا بنا إلى أبي طالب ، فليأخذ لنا على ابن أخيه ، وليعطه منا ، والله ما نأمن أن يبتزونا أمرنا .
 
 » مجمع الزوائد / ج: 6 ص : 23 :
 
 عن عبدالله بن عامر بن ربيعة ، عن أمه ليلى قالت : كان عمر بن الخطاب من أشد الناس علينا في إسلامنا ، فلما تهيأنا للخروج إلى أرض الحبشة ، فأتى عمر بن الخطاب وأنا على بعيري وأنا أريد أن أتوجه فقال أين يا أم عبدالله ؟ فقلت : آذيتمونا في ديننا فنذهب في أرض الله حيث لا نؤذى ، فقال : صحبكم الله ثم ذهب فجاء زوجي عامر بن ربيعة فأخبرته بما رأيت من رقة عمر ، فقال : ترجين أن يسلم والله لا يسلم حتى يسلم حمار الخطاب . رواه الطبراني وقد صرح ابن اسحاق بالسماع فهو صحيح .
 
 
 
 
 
 •  وقالوا ورووا أنه ادعى هو أنه أسلم في السنة السادسة للبعثة أو قبلها ؟!
 
 » تاريخ المدينة / ج: 2 ص : 660 :
 
 قال أخبرنا محمد بن عمر قال ، حدثني أسامة بن زيد ابن أسلم ، عن أبيه ، عن جده قال : سمعت عمر بن الخطاب يقول ولدت قبل الفجار الأعظم الآخر بأربع سنين . وأسلم في ذي الحجة السنة السادسة من النبوة وهو ابن ست وعشرين سنة . قال : وكان عبدالله بن عمر يقول : أسلم عمر وأنا ابن ست سنين .
 
 
 
 
 
 
 |  | 
| التعديل الأخير تم بواسطة حيــــــــــدرة ; 14-01-2010 الساعة 05:48 AM. |  
 |  |  |  | 
 |