|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فاتح الأقصى
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-02-2010 الساعة : 03:40 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتح الأقصى
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الإجابات داخل الإقتباس باللون الأحمر
|
مازلت تكذب ومازلت جبان وتخاف أن تقرأ هذا الموضوع الذي يفضح كذبكم
http://www.ishiai.com/vb/showthread.php?t=80228
====
وهذه هدية لك يامن تدافع عن هذا الكافر لعنه الله
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 195 )
- وعن الليث يعنى إبن سعد قال أبي الحسين بن علي : أن يستأسر فقاتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين قاتلو معه بمكان يقال له : الطف وإنطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلى يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوى قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتى الحسين فقال :
نفلق هاماً من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلاّّ في كتاب من قبل أن نبرأها أن ذلك على الله يسير ، فثقل على يزيد : أن يتمثل ببيت شعر وتلا على إبن الحسين آية من كتاب الله عز وجل ، فقال يزيد : بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ، فقال علي : أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل ، فقال : صدقت فخلوهم من الغل ، فقال : ولو وقفنا بين يدى رسول الله (ص) على بعد لأحب أن يقربنا ، قال : صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما ، وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة ، رواه الطبراني ورجاله ثقات.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15148#SR1
|
|
|
|
|