| 
	 | 
		
				
				
				محـــــاور عقائدي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 20228
  |  
| 
 
الإنتساب : Jul 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 3,427
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.54 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
خادمة ثوار المنبر
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 16-02-2010 الساعة : 02:11 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
بسمه تعالى
أختي المكرمة قطرة من فيض الغدير ... 
لا تعارض بين الآية الكريمة { و الله يعصمك من الناس } و بين استشهاد الرسول الأعظم بالسم .. 
سأعطيك بعون الله بعض النقاط و باشارة سريعة ..
أولا : الآية الكريمة التي وردت بالقرآن الكريم { لقوله تعالى {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ }
و فيها تصريح من الله عز و جل أن رسول الله قد يستشهد مقتولا ...
ثانيا : { الله يعصمك من الناس } وردت في موقف معين و هو تبليغ أمر الولاية الذي سيرتاب منه المنافقون  ويتزعزع لعظم خطره أهل الجاه والدنيا  وهذا الأمر هو تبليغ ولاية علي (عليه السلام) الذي لا يطيقه المنافقون والذين في قلوبهم مرض ، فإنهم سيحاولون إلى التصدي لجهوده (ص وآله) لذا أخبره تعالى إن الله سيعصمك من خطر هؤلاء ومن مؤامراتهم ...
 
 
و قد ثبت عندنا الشيعة أمر استشهاد رسول الله ( ص و آله ) مسموما و هذا الأمر لا يرد أبدا ...
ثالثا : السنة أنفسهم يثبتون هذا الأمر و في هذا الموقع السلفي يجيبون على هذا الموضوع بأدلته هم 
http://www.islam-qa.com/ar/ref/104825   
رابعا : عند الشيعة تفسير الميزان يفسر هذه المسألة و يوضح نوع عصمة الله لرسول من الناس في أمر تبليغ أمر الولاية .. 
أرجو أن تتابعي الشرح في التفسير :   
  
  
و الشكر الجزيل لصاحبة الموضوع خادمة ثوار المنبر  
مأجورين ...  
  
 
		
 |  
		
		
		
                
		
		
		
		
| 
التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية ; 16-02-2010 الساعة 02:19 AM.
 |    
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |