|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الاسلام الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-03-2010 الساعة : 04:35 PM
اقتباس :
|
الحديث هذا سنده لايصح لاعند الشيعه ولاعند السنة لان الحديث ضعيف ب سعيد بن جبير
وسعيد بن جبير من كبار التابعين اخذ علمه من بن عباس وعائشة وعبدالله بن عمر رضوان الله عليهم وبقية الصحابة يعني سعيد بن جبير سني سلفي اخذ دينه من عائشة وبقية الصحابه ولا يؤمن بالامامة يعني ليس ثقة عندكم وارجع وادرس سيرته حتى لو قلت لي انه كان ضد الحجاج
فنحن نتكلم عن علمه ودينه فعلمه اخذه من الصحابة وعائشة يعني لايؤمن بالامامة وليس ثقة عندكم
|
ماشاالله شوفوا الغباء كيف يضعف الرواية بالكلام الإنشائي المضحك
أقول أتحداك أن تضعفها
الرواية صحيحة ياأحمق
اقتباس :
|
مين انت حتى تعرف الحديث الصحيح على مزاجك وتقول انه لايشترط ان يكون الراوي امامي هل انت عالم او مرجع انا اخذ باقوال علمائك انظر الى تعريف الحديث الصحيح عندكم:
"ما اتصل سنده بالعدل الإمامي الضابط عن مثله حتّى يصل إلى المعصوم من غير شذوذ ولا علة"
(وصول الأخيار إلى أصول الأخبار) تحقيق: السيد عبد اللطيف الكوهكمري، ط قم : 93
هذا تعريف الحديث الصحيح عندكم يعني لي لازم يكون الراوي في كل الطبقات امامي اثناعشري+ثقة
فلما تاتيني بابان بن عثمان الذي لايؤمن بكل الائمة وينتمي الى الطائفة الناووسية ثم تقول لي الحديث صحيح فكلامك هذا يخالف تعريف الحديث الصحيح عندكم
|
وهذا تدليس منك وهنا نضع الكلام كاملا
وسائل الشيعة - ج30 - ص 251
الفائدة التاسعة
في ذكر الأدلة على صحة أحاديث الكتب المعتمدة ،
تفصيلا
في ذكر الاستدلال على صحة أحاديث الكتب التي نقلنا منها هذا الكتاب وأمثالها ، تفصيلا ، ووجُوب العمل بها فقد عرفت الدليل على ذلك إجمالا (1) .
ويظهر من ذلك ضعف الاصطلاح الجديد على تقسيم الحديث إلى صحيح ، وحسن ، وموثق ، وضعيف ، الذي تجدد في زمن العلامة ، وشيخه أحمد ابن طاووس .
والذي يدل على ذلك وجوه :
الأول :
أنا قد علمنا ـ علما قطعيا ، بالتواتر ،...ألى ان قال
الثاني :
أنا قد علمنا بوجود أصول ، صحيحة ، ثابتة ، كانت مرجع الطائفة المحقة ، يعملون بها ، بأمر الأئمّة .
وأن أصحاب الكتب الأربعة ، وأمثالها ، كانو متمكنين من تمييز الصحيح من غيره ، غاية التمكن . ..الى ان قال
الثالث :
أن مقتضى الحكمة الربانية ، وشفقة الرسول والأئمة عليهم السلام بالشيعة أن لا يضيع من في أصلاب الرجال منهم ، وأن تمهد لهم أصول معتمدة يعملون بها زمن الغيبة .
ومصداق ذلك هو ثبوت الكتب المشار إليها ، وجواز العمل بها .
الرابع :
الأحاديث ، الكثيرة ، الدالة على أنهم أمروا أصحابهم بكتابة ما يسمعونه منهم ، وتأليفه ، والعمل به ، في زمان الحضور والغيبة .
وأنه : « سيأتي زمان لايأنسون فيه إلا بكتبهم » .
....الى ان قال
الخامس :
الأحاديثُ ، الكثيرة ، الدالة على صحة تلك الكتب ، والأمر بالعمل بها .
وما تضمن من أنها عرضت على الأئمة عليهم السلام ، وسألوا عن حالها ، عموما ، وخصوصا .
وقد تقدم بعضها .
...الى ان قال
والحاصل : الأحاديثُ المتواترة دالة على وجوب العمل بأحاديث الكتب ، المعتمدة ، ووجوب العمل بأحاديث الثقات .
السادس :
إن أكثر أحاديثنا كان موجودا في كتب الجماعة ، الذين أجمعوا على تصحيح ما يصح عنهم ، وتصديقهم ، وأمر الأئمة عليهم السلام بالرجوع إليهم ، والعمل بحديثهم ، ونصوا على توثيقهم ، كما مر .
والقرائن على ذلك كثيرة ، ظاهرة ، يعرفها المحدث ، الماهر .
السابع :
أنه لو لم تكن أحاديث كتبنا مأخوذة من الأصول ، المجمع على صحتها ، والكتب التي أمر الأئمة عليهم السلام بالعمل بها ، لزم أن يكون أكثر أحاديثنا غير صالح للاعتماد عليها .
والعادة قاضية ببطلانه ، وأن الأئمة عليهم السلام ، وعلماء الفرقة الناجية لم يتسامحوا ، ولم يتساهلوا في الدين إلى هذه الغاية ، ولم يرضوا بضلال الشيعة إلى يوم القيامة .
الثامن :
أن رئيس الطائفة في كتابي الأخبار ، وغيره من علمائنا ، إلى وقت حدوث الاصطلاح الجديد ، بل بعده ، كثيرا ما يطرحون الأحاديث الصحيحة عند المتأخرين ، ويعملون بأحاديث ضعيفة على اصطلاحهم .
فلولا ما ذكرناه ، لما صدر ذلك منهم ، عادة . ....الى ان قال
الثالث عشر :
أن الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئة جميع الطائفة المحقّة ، في زمن الأئمة ، وفي زمن الغيبة ، كما ذكره المحقق ، في أصوله ، حيث قال :
أفرط قوم في العمل بخبر الواحد .
إلى أن قال : واقتصر بعض عن هذا الإفراط ، فقالوا : كل سليم السند يعمل به(( انا كتاب بلا عنوان قلت : ونحن الشيعة الأصوليين يجب الاطلاع على المتن و حتى ان صح السند فنعرضه على القرآن ))ش .
وما علم أن الكاذب قد يصدق ، ولم يتفطن أن ذلك طعن في علماء الشيعة ، وقدح في المذهب ، إذ لا مصنّف إلا وهو يعمل بخبر المجروح ، كما يعمل بخبر العدل .
انتهى (2) .
ونحوه كلام الشيخ وغيره في عدة مواضع .
الرابع عشر :
أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول
المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا .
ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم .
واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم .
بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ (( اي الاصطلاح الجديد المخترع المنبوذ)) : « ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » .
ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها.
وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر .
وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا .
ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى .
وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع
مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة .
ومن هنا يظهر فساد خيال من ظن أن آية ( إن جائكم فاسق بنبأ ) [ الآية ( 6 ) من سورة الحجرات ( 49 ) ] تشعر بصحة الاصطلاح الجديد .
مضافا إلى كون دلالتها بالمفهوم الضعيف ، المختلف في حجيته .
ويبقى خبر مجهول الفسق :
فان أجابوا : بأصالة العدالة .
أجبنا : بأنه خلاف مذهبهم ، ولم يذهب إليه منهم إلا القليل .
ومع ذلك : يلزمهم الحكم بعدالة المجهولين ، والمهملين ، وهم لا يقولون به .
ويبقى اشتراط العدالة بغير فائدة .
هنا العاملي رحمه الله يعاتب من يوثق العدل فقط من دون التأكد من التوثيق
لكن بني وهب يقتطع النص الذي عاتب ذو الإصطلاح الجديد الذين يوثقون العدل حتى و ان كان مجهول
و زعم الوهابية ان هذا النص يؤمن به العاملي رحمه الله
بل العاملي لا يؤمن به و لا اي شخص اصولي يؤمن به
اقتباس :
|
ههههههههههههه الامام قال لاباس ان تصلي كما هو مذكور في كتاب حريز قبل مايصلي امامه
فالامام اخذ بحسن الظن في بداية الامر لكن لما صلى وشاف صلاته غلط ذمه وقال
يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة)
لوكان كلامك هذا صح لما قال الامام
(يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة)
ولوكان كلامك صح لما قال حماد
( فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبوعبد الله (ع) مستقبل القبلة )
ابوعبدالله صلى صلاة كاملة امام حماد لكي يعلمه الصلاة ولو كانت المسئلة مسئلة وضع يد وكانت صلاة حماد صحيحة لما ذم الامام حماد وقطع صلاته وصلى ابوعبدالله امام حماد صلاة كاملة لكي يعلمه ثم قال له هكذا صلي
لو كانت صلاة حماد صحيحة هل تعلم انه لايجوز لابوعبدالله ان يقطع صلاة حماد
اذن في البداية ابوعبدالله سئل حماد بن عيسى اتحسن الصلاة
لم يقل نعم بل قال كما هو مذكر في كتاب حريز فقال الامام لابئس فلما صلى قطع ابوعبد الله على حماد صلاته وذمه وعلمه الصلاة وهذ يدل على انا حماد لوكان يصلي اصلا وثقة لما سئله الامام عن الصلاة اصلا بعد كل هذا العمر
|
وهنا غباء وجهالة أخرى فقد وضعنا توثيق حماد بن عيسى ولو سلمنا بصحة كلامك المليء بالجهل فقل لي كيف توثقون عمر بن سعد وهو أحد قتلة الإمام الحسين عليه السلام
اقتباس :
|
بعدين انتم اتيتم بسندين لحماد بن عيسى
1- السند الاول من دون رواية
2-السند الثاني ضعيف بابان بن عياش
|
وهنا أيضا غبائك طافح جدا فهذه الرواية كما جاءت في المصدر بسندين
(إثبات الهداة - الحر العاملي - 3\542)
الفضل بن شاذان : عن محمد بن اسماعيل بن بزيع ، عن حماد بن عيسى ، عن الصادق عن آبائه عليهم السلام .
وعن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس ، عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، عن النبي (صلى الله عليه وآله) في حديث طويل إلى أن قال (صلى الله عليه وآله) لعلي : لست أتخوف عليك النسيان والجهل ، ولكن اكتب لشركائك الذين من بعدك ، قال : قلت يا رسول الله ومن شركائي ؟ قال : الذين قرن الله طاعتهم بطاعتك ، قال : قلت : من هم يا رسول الله ؟ قال : الذين قال الله عز وجل فيهم (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم )قال : قلت : يا رسول الله من هم ؟ قال : الاوصياء من بعدي ، لا يفترقون حتى يردوا عليّ الحوض ، هادين مهديين ، لا يضرهم كيد من كادهم ، ولا خذلان من خذلهم ، هم مع القران والقران معهم ، لا يفارقونه ولا يفارقهم .
قلت : يا رسول الله سمهم لي ؟
قال : أنت يا علي ، ثم ابني هذا ـ ووضع يده على رأس الحسن ـ ثم ابني هذا ـ ووضع يده على راس الحسين ـ ثم سميك يا أخي هو السيد زين العابدين ، ثم ابنه سميي محمد باقر علمي وخازن وحي الله ، وسيولد علي في زمانك يا أخي فاقرأه مني السلام ، وسيولد محمد في حياتك يا حسين فاقرأه مني السلام ، ثم جعفر ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي الزكي ، ثم من اسمه اسمي ولونه لوني ، القائم بأمر الله في آخر الزمان ، المهدي الذي يملأ الارض قسطا وعدلاً كما ملئت قبله ظلماً وجوراً ، والله إني لأعرفه يا سليم حيث يبايع بين الركن والمقام ، و أعرف أسماء أنصاره وأعرف قبائلهم .
السند الأول صحيح ياأغبى خلق الله
وإذا أردنا أن نحاورك على نفس تفكيرك الأحمق فتفضل هذه الروايات في البخاري فيها سندين
حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث قال حدثني عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة
أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول للنبي صلى الله عليه وسلم احجب نساءك فلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ليلة من الليالي عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها عمر ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله آية الحجاب
حدثنا زكرياء قال حدثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قد أذن أن تخرجن في حاجتكن قال هشام يعني البراز
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=143&doc=0
حدثنا عمرو بن عون قال حدثنا هشيم عن حميد عن أنس بن مالك قال قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وافقت ربي في ثلاث فقلت يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت
واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى 
وآية الحجاب قلت يا رسول الله لو أمرت نساءك أن يحتجبن فإنه يكلمهن البر والفاجر فنزلت آية الحجاب واجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة عليه فقلت لهن
قال أبو عبد الله و حدثنا ابن أبي مريم قال أخبرنا يحيى بن أيوب قال حدثني حميد قال سمعت أنسا بهذا
حدثنا مسدد عن يحيى بن سعيد عن حميد عن أنس قال قال عمر
وافقت الله في ثلاث أو وافقني ربي في ثلاث قلت يا رسول الله لو اتخذت مقام إبراهيم مصلى وقلت يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب فأنزل الله آية الحجاب قال وبلغني معاتبة النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه فدخلت عليهن قلت إن انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله صلى الله عليه وسلم خيرا منكن حتى أتيت إحدى نسائه قالت يا عمر أما في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت فأنزل الله
فهل نقول أن السند الثاني بدون راوية كما تقول هنا ياأحمق
اقتباس :
|
فلوكان هناك خلفاء اثناعشر منصوص عليهم من الله واجب الطاعه لهم والايمان بهم لوجدنا اية في القران ذكرتهم وامرتنا بطاعتهم ولوجدنا احاديث متواترة عن النبي يحذر اصحابةويقيم الحجة عليهم لكن للاسف لم اجد اية واحدة ولم اجد حديث واحد صحيح الى النبي بين اسماء هولاء الخلفاء وانه حذر اصحابه من معصيتهم
|
أقول لك جاهل وغبي كل هذا الروايات الصحيحة وتقول لم أجد
(إثبات الهداة - الحر العاملي - 1\651)
الفضل بن شاذان في كتاب إثبات الرجعة : عن فضالة بن أيوب ، عن أبان بن عثمان ، عن محمد بن مسلم قال : قال أبو جعفر (عليه السلام) ، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي بن أبي طالب عليهما السلام : يا علي أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، ثم أنت يا علي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي ، ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم الحجة بن الحسن ، الذي تنتهي إليه الخلافة والوصاية ، ويغيب مدة طويلة ، ثم يظهر ، ويملأ الارض عدلاً وقسطاً كما ملئت جوراً وظلماً .
صحيحة الإسناد
==========
(إثبات الهداة - الحر العاملي - 3\542)
الفضل بن شاذان : عن محمد بن اسماعيل بن بزيع ، عن حماد بن عيسى ، عن الصادق عن آبائه عليهم السلام .
وعن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس ، عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، عن النبي (صلى الله عليه وآله) في حديث طويل إلى أن قال (صلى الله عليه وآله) لعلي : لست أتخوف عليك النسيان والجهل ، ولكن اكتب لشركائك الذين من بعدك ، قال : قلت يا رسول الله ومن شركائي ؟ قال : الذين قرن الله طاعتهم بطاعتك ، قال : قلت : من هم يا رسول الله ؟ قال : الذين قال الله عز وجل فيهم (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم )قال : قلت : يا رسول الله من هم ؟ قال : الاوصياء من بعدي ، لا يفترقون حتى يردوا عليّ الحوض ، هادين مهديين ، لا يضرهم كيد من كادهم ، ولا خذلان من خذلهم ، هم مع القران والقران معهم ، لا يفارقونه ولا يفارقهم .
قلت : يا رسول الله سمهم لي ؟
قال : أنت يا علي ، ثم ابني هذا ـ ووضع يده على رأس الحسن ـ ثم ابني هذا ـ ووضع يده على راس الحسين ـ ثم سميك يا أخي هو السيد زين العابدين ، ثم ابنه سميي محمد باقر علمي وخازن وحي الله ، وسيولد علي في زمانك يا أخي فاقرأه مني السلام ، وسيولد محمد في حياتك يا حسين فاقرأه مني السلام ، ثم جعفر ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي الزكي ، ثم من اسمه اسمي ولونه لوني ، القائم بأمر الله في آخر الزمان ، المهدي الذي يملأ الارض قسطا وعدلاً كما ملئت قبله ظلماً وجوراً ، والله إني لأعرفه يا سليم حيث يبايع بين الركن والمقام ، و أعرف أسماء أنصاره وأعرف قبائلهم .
سندها الأول صحيح
==========
(إثبات الهداة - الحر العاملي - 3\569)
الفضل بن شاذان : الحسن بن محبوب ، عن مالك بن عطية ، عن أبي حمزة ثابت بن أبي صفية دينار ، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : قال الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام لأصحابه قبل أن يقتل بليلة واحدة : إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لي : يابني إنك ستساق إلى العراق تنزل في أرض يقال لها عمورا وكربلا ، وإنك تستشهد بها ، ويستشهد معك جماعة ، وقد قرب ما عهد إليّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وأني راحل إليه غداً ، فمن أحبّ منكم الإنصراف ، فلينصرف في هذه الليلة فأني قد أذنت له ، وهو مني في حل ، وأكد فيما قاله تأكيداً بليغاً ، فلم يرضوا ، و قالوا : والله ما نفارقك أبداً حتى نرد موردك ، فلمّا رأى ذلك قال : فابشروا بالجنة ، فو الله إنما نمكث ما شاء الله تعالى بعد ما يجري علينا ، ثم يخرجنا الله وإياكم حتى يظهر قائمنا ، فينتقم من الظالمين ، وأنا وأنتم نشاهدهم والسلاسل والأغلال وأنواع العذاب والنكال ، فقيل له : من قائمكم يابن رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، قال : السابع من ولد ابني محمد بن علي الباقر ، وهو الحجة بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي أبني ، وهو الذي يغيب مدة طويل ، ثم يظهر ويملأ الارض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلما .
صحيحة الإسناد
|
التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي ; 27-03-2010 الساعة 04:37 PM.
|
|
|
|
|