|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الاسلام الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-03-2010 الساعة : 09:55 PM
طبعا الوهابي المعتوه يريد حديث فيه كلهم إماميين عدول ثقات
سنلبي طلبه و انا قدمت له حديث كلهم اماميين عدول ثقات
لكنه دلس عندما قال ان سعيد بن جبير ضعيف عندنا
و دلس عندما قال ان حماد بن عيسى في الحديث الاخر انه ضعيف
لكن سوف نبين تدليسه :
الخلاصة للعلامة في قسم الاول للعدول الاماميين الثقات - حرف السين - من اسمه سعيد :
2 - (سعيد) بن جبير بالجيم المضمومة.
قال الفضل بن شاذان: ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره، إلا خمسة أنفس: سعيد بن جبير سعيد بن المسيب محمد بن جبير يحي ان أم الطويل ابوخالد الكابلي وإسمه وردان ولقبه كنكر بالنون بين الكافين والراء أخيرا " وكان حرب (حزن خ ل) أوصى إلى أميرالمؤمنين عليه السلام.
روى الكشي عن سعيد بن المسيب مدحا " في مولانا زين العابدين عليه السلام عن سعيد بن جبير حدثنى أبوالمغيرة قال: حدثني الفضل عن ابن أبي عمير عن هشام ابن سالم عن أبي عبدالله (ع): ان سعيد بن جبير كان يأنم بعلي بن الحسين (ع) وكان يثني عليه، وما كان سبب قتل الحجاج له ! إلا على هذا الامر ! وكان مستقيما ".
معجم الرجال للخوئي - الجزء التاسع - صفحة 118
5127 - سعيد بن جبير: أبو محمد مولى بني والبة، أصله الكوفة نزل مكة، تابعي، من أصحاب السجاد عليه السلام، رجال الشيخ (2). قال ابن شهر آشوب في الجزء الرابع من المناقب في فصل في أحواله (علي ابن الحسين عليه السلام) وتاريخه: ومن رجاله من التابعين: أبو محمد سعيد بن جبير مولى بني أسد نزيل مكة، وكان يسمى جهبذ العلماء ويقرأ القرآن في ركعتين قيل: وما على الارض إلا وهو محتاج إلى علمه. وقال الكشي في ترجمة سعيد بن المسيب (54): (قال الفضل بن شاذان: ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليه السلام في أول أمره إلا خمسة أنفس: سعيد ابن جبير، سعيد بن المسيب، محمد بن جبير بن مطعم، يحيى بن أم الطويل، أبو خالد الكابلي...) وقال في ترجمته (55) سعيد بن جبير: (حدثني أبو المغيرة، قال: حدثني الفضل، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليه السلام، وكان علي عليه السلام يثني عليه، وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الامر وكان مستقيما...إلى أن قال ...
كتاب الرجال لابن داود - حرف السين من القسم الاول
687 ـ سعيد بن جبير أبو محمد الوالبي مولاهم ين ( جخ ) تابعي ، قال الفضل بن شاذان كان يأتم بعلي بن الحسين عليه السلام وكان يثني عليه وما كان سبب قتل الحجاج له إلا هذا الامر وكان مستقيما.
كتاب « نقد الرجال الجزء الثاني » ::: مؤلف « المحقق السيّد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي »- ص 319
2240 / 12 ـ سعيد بن جبير :
أبو محمّد ، مولى بني والبة ، أصله الكوفة ، نزل مكة ، تابعي ، من أصحاب علي بن الحسين عليهما السلام ، رجال الشيخ (4).
وقال الكشّي : قال أبو المغيرة ، قال : حدّثني الفضل ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن الصادق عليهما السلام ، قال : إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليهما السلام ، وكان علي عليه السلام يثني (5) عليه ، وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الأمر ، وكان مستقيما (6).
قال الفضل بن شاذان : ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره إلا خمسة أنفس : سعيد بن جبير ، سعيد بن المسيب ، محمّد بن جبير ، يحيى بن أم الطويل ، أبو خالد الكابلي واسمه : وردان ، ولقبه : كنكر (7).
الان الى حماد و كشف تدليسه عندما قال انه ضعيف :
الخلاصة للعلامة في قسم الاول للعدول الاماميين الثقات - حرف الحاء - من اسمه حماد :
2 - (حماد) بن عيسى ابومحمد الجهني البصري مولى.
وقيل: عربي اصله الكوفة وسكن البصرة، كان متحرزا " في الحديث روى عن أبي عبدالله عليه السلام عشرين حديثا " وعن أبي الحسن والرضا عليهما السلام، ومات في حياة أبي جعفر الثاني، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا (ع) ولا عن أبي جعفر، وكان ثقة في حديثه صدوقا ".
قال: سمعت من أبى عبدالله عليه السلام سبعين حديثا "، فلم ازل ادخل الشك على نفسي حتى اقتصرت على هذه العشرين. دماله أبو عبدالله عليه السلام بان تحج خمسين حجة؟ فحجها، وغرق بعد ذلك وتوفي سنة تسع ومأتين. وقيل: ثمان ومأتين، وكان من جهينة ومات بوادي فناة بالمدينة، وهو واد يسيل من الشجرة إلى المدينة، وهو عريق الجحفة وله نيف وتسعين سنة رحمه الله.
قال الكشي: أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه وأقروا له بالفقه، في آخرين.
معجم الرجال للخوئي - الجزء السابع
3972 - حماد بن عيسى :
قال النجاشي : " حماد بن عيسى أبومحمد الجهني : مولى ، وقيل عربي ، اصله الكوفة سكن البصرة ، وقيل : إنه روى عن أبي عبدالله عليه السلام عشرين حديثا ، وأبي الحسن والرضا عليهما السلام ، ومات في حياة أبى جعفر الثاني عليه السلام ، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا ولا عن أبي جعفر عليهما السلام ، وكان ثقة في حديثه ....إلخ
كتاب الرجال لابن داود - القسم الاول - حرف الحاء
523 ـ حماد بن عيسى أبو محمد الجهني ق ، م ، ضاأصله كوفي بقي إلى زمن الرضا ( عليه السلام ) ذهب السيل به في طريق مكة بالجحفة ثقة مولى وقيل عربي ( جش ) لم يحفظ عنه رواية عن الرضا ( عليه السلام ) ولاعن أبي جعفر ( عليه السلام ) ( كش ) دعاله أبو الحسن الاول ( عليه السلام ) بالدار والزوجة والولد والخادم والحج خمسين سنة فبلغ ذلك ، فلما حج في الحادية والخمسين غرق بالوادي حيث أراد الغسل للاحرام ، عاش نيفا وتسعين سنة ومات سنة تسع ومائتين بوادي قناة بالمدينة وهو وادي يسيل من الشجرة إلى المدينة.
كتاب « نقد الرجال الجزء الثاني » ::: مؤلف « المحقق السيّد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي »- ص 154
1668 / 33 ـ حمّاد بن عيسى :
أبو محمّد الجهني ، مولى ، وقيل : عربي ، أصله الكوفة وسكن البصرة ، وقيل : إنه روى عن الصادق عليه السلام عشرين حديثا ، وكان ثقة في حديثه ، خلوقا ، وقال : سمعت عن الصادق سبعين حديثا ، فلم أزل دخل (1) الشك على نفسي حتى اقتصرت على هذا العشرين. وله حديث مع الكاظم عليه السلام في دعائه بالحج (2) ، له كتب ، روى عنه : محمّد بن إسماعيل الزعفراني (3) ، رجال النجاشي (4).
ثقة ، له كتب (5) ، روى أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عنه ، وعبد الرحمن بن أبي نجران وعلي بن حديد وإسماعيل بن سهل ، عنه ، الفهرست (6).
بقي إلى زمن الرضا عليه السلام ، ذهب به السيل في طريق مكة بالجحفة ، بصري (7) ، ثقة ، من أصحاب الصادق (8) والكاظم (9) عليهما السلام ، رجال الشيخ.
كتاب النجاشي
[ 370 ]
حماد بن عيسى
أبو محمد الجهني مولى ، وقيل : عربي ، أصله الكوفة [ و ] سكن البصرة. وقيل إنه روى عن أبي عبد الله عليه السلام عشرين حديثا وأبى الحسن والرضا عليهما السلام ، ومات في حياة أبي جعفر الثاني عليه السلام ، ولم يحفظ عنه رواية عن الرضا [ عليه السلام ] ولا عن أبي جعفر [ عليه السلام ] ، وكان ثقة في حديثه صدوقا ...إلخ
تهذيب المقال في تنقيح كتاب رجال النجاشي ج5 - ص 251
5 - إن حماد بن عيسى كان من أجلة أصحاب الصادق عليه السلام ثم إن الظاهر من الروايات أن حماد بن عيسى الجهني، كان من الأجلة وخواص أصحاب أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) وبطانته، ممن علمه المخزون عند آل محمد (عليهم السلام) من العلوم والأسرار، ومواريث الرسالة، وما عندآل محمد: من الكتب النازلة من السماء، والكتب التي أملاها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلي أمير المؤمنين (عليه السلام)، فكتبها بخطه، مما أودعها عند الأئمة من أولاده (عليهم السلام) ذكرناها في محله. كما أنه كان من فقهاء أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام) ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم. فقال أبو عمرو الكشي في تسميته الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام) (ص 375 / ر 705): أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون، وأقروا لهم بالفقه، من دون اولئك الستة الذين عددناهم وسميناهم، ستة نفر: جميل، وحماد بن عيسى،... وهم أحداث أبي عبد الله (عليه السلام).
الان وجد حديثين كلهم من الامامية الثقات العدول
و اما بقية الاحاديث معتبرة و صحيحة بالمتابعات
و أما قولك ان ابان بن عثمان ناووسي و حديثه لا يعد صحيح فأنا اقول لك انت غبي لان هالحديث يكون ضد ابان الثقة لانه ناووسي و هنا دلالة ان ابان ثقة في النقل
و أما قلت له الحديث الصحيح ليس شرط ان يكون امامي لانه هالمصطلح عند المتأخرين :
سماء المقال في علم الرجال لــ ابو الهدى الكلباسي - ج2- ص 253
قد تقدم اختلاف اصطلاح القدماء والمتأخرين، ومن الظاهر عدم الدلالة على العدالة فضلا عن الأمامية. فما ذكره الشهيد في الدارية من أن صحيح الحديث بمنزلة ثقة (1) كما هو المحكي عن ظاهر السيد الداماد (2)، بعيد عن السداد.
الهامش :
(1) الرعاية في علم الدراية: 204، فيه: (صحيح الحديث، فانه يقتضي كونه ثقة، ضابطا، ففيه زيادة تزكية).
و في نفس الصفحة من كتاب سماء المقال في علم الرجال ج2 - ص 253
فثبت العدالة بالمعنى الأخص كما ذكره الوالد المحقق رحمه الله. وربما اعترض على الدراية في العدة: (بأن أقصاه الصدق والضبط، وهما لا يستلزمان الوثاقة المأخوذ فيها الأيمان، بل ربما قضت الأضافة باختصاص
المدح بالحديث دون المحدث...إلى أن قال ...في الصفحة رقم 254...لأن المدار في القبول والتصحيح عند المتقدمين على الصدق والضبط. وبالجملة: الوثاقة بالمعنى الأعم، ولا يتوقفون في ذلك على الأيمان، كيف وهم ممن يقبلون أخبار الموثقين ويعدونها في الصحاح، وليس البحث في كلام المتأخرين وكان ذلك من باب الخلط بين الأصطلاحين)
و في ص 255
وأما دعوى دلالته على العدالة، استنادا إلى الأطلاق، فمفاده الصحة من جميع الجهات، فممنوعة، إلا أن أصل الاستظهار محل الارتياب، لوقوع المقيدات في كلماتهم.
طبعا لن اعلق اكثر لان مفاد الحديث الصحيح له اجتهادات و حتى علماء السن ايضا اجتهدوا فيه و كما انا قلت للمدلس سترونق ستورم
لكن لو هو يطلب حديث صحيح على حسب العدالة الاصالة سنلبي طلبه لكنه يسكت و لا يحدد مطلبه فنقدم له اصطلاح الحديث الصحيح على رأي المتقدمين و هو الاصح
|
|
|
|
|