[ابو راما]

الأخ العزيز ....
انا سني وعندي شخص من اقربائي عزيزً علي تشيع
فكنا قبل تشيعة نتسأئل عن بعض الأمور التي تستوقف العقل والمنطق ....
ففترقنا على خير وانا انشغلت بتجارة وبعد سنتين وجدتة متشيع قلبأ وقالبا
وبصفتي عزيزً علية لم يكن بيني وبينة حاجزأ
وقلت لة والله الذي لا الة الا هو لا يمنعني المجتمع عن التشيع فأقل ان اعملة ان اكتم تشيعي
وقلت لة انا اكرة علماء نجد واحتكارهم لأكن لم اجد ما اذمة في العقيدة
لأكن اقنعني بلعقل ولا تحيل المسائل الى تسليم بلأيمان وتعطل العقل
مثل تسائل المشركين ( من يحيي العظام وهي رميم * قل يحييها الذي انشأها اول مرة وهو بكل شي عليم )
انظر الى تسائل المشركين وانظر الى الجواب فهو من جنس السؤال فسبحان الله فبلعقل والمنطق تكون الحجة
والتسليم يكون لله وحدة مثل ان ترفع الأعمال الى الله وليس ان ترفع الأعمال الى المهدي !!!
فكلما اناقشة في مسائل يتفرع ويقول لي اتستكثر هاذا في ال البيت

وسئلتة سؤال ماذا تقتضي حجة الأمام علي ؟
هل اتى بشي لم يأتي بة الرسول الكريم ؟
ام انها تقتضي لعن الخلفاء ابو بكر وعمر وعثمان وعائشة ؟

هل اقتتال المؤمنين شي وارد كما في الأية ( وان طائفتان من المؤمنين اقتتلو فاصلحو بينهم )
ام هو شي شاذ وعلية فيجب ان نمحص من هو المؤمن والكافر ؟

يتبين من اسئلتك انك لا تريد التشيع بقدر ماتريد الرد على الأسئلة
انظر الى محاضرات عبد الحميد المهاجري وحلقاتة في الفضائيات
لا يخلو ابدً من الخيال والمستحيل
على سبيل المثال قال ان فاطمة عليها السلام لا تحيض لأنها طاهرة
فهل ان حاضت نقص من قدرها او مكانتها ؟ اليست انثى من ام واب ؟
هل ان سمع هاذا الكلام اعجمي حديث الأسلام سيسلم للأمر ويصدقة ؟
ام لم يبلغ مرحلة متقدمة من الأيمان ؟