|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 50111
|
الإنتساب : Apr 2010
|
المشاركات : 222
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الصقر العراقي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-05-2010 الساعة : 10:06 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر العراقي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ما شاء الله استنتاج جيد يا سيد
أولا حادثة السبت وقعت في زمن نبي الله موسى عليه السلام ولم يكن يهود او مسيح في زمن نبي الله إبراهيم عليه السلام ولو كنت فعلا تقرأ القران لعرفت هذا ولكنك تريد ان تدافع حتى ولو جعلت من نفسك محل استهزاء مع الأسف
اما بقية كلامك مجرد تشبث وتخبط ولا ارى أي دليل لذا يا سيد ابو راما ثبت العرش ومن ثم انقش ؟؟؟؟
انتظر دليل لا خرابيط
|
{ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين}
انتم أيها اليهود تزعمون أنكم على ملة إبراهيم وان جميع ما تفعلونه هو من ملة إبراهيم عليه السلام وأن التوراة لم تنسخ شيئا وأن ما فيها من التحليل والتحريم كان موجودا على عهد إبراهيم فأنزل الله هذه الآية لبين لهم أن هذا غير صحيح فإن الطعام كان حلالا كله ثم حرم يعقوب على نفسه لحوم الإبل وألبانها ثم نزلت التوراة بتحريم أشياء أخرى فثبت أن جميع ما تحلونه وتحرمونه ليس كله كان موجودا على عهد إبراهيم وأن النسخ الذي لا تؤمنون به قد جاءت به التوراة التي تزعمون أنكم مؤمنون بها
وهذا التفسير يؤيده أن اليهود كانوا يزعمون أنهم على ملة إبراهيم كما قال الله تعالى ( يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده ) ويؤيد أيضا ما ذكره ابن الجوزي في زاد المسير أن سبب نزولها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أنا على ملة إبراهيم» فقالت اليهود: كيف و أنت تأكل لحوم الإبل؟ وتشرب ألبانها؟ فقال: «كان ذلك حلا لإبراهيم». فقالوا كل شيء نحرمه نحن، فانه كان محرما على نوح و إبراهيم حتى انتهى إلينا. فنزلت هذه الآية تكذيبا لهم. ( وإن كان الأثر عن تابعي )
وعلى هذا القول تتضح الآية سواء قلنا ان التوراة جاءت بتحريم ما حرم إسرائيل على نفسه او لم تأت
هذا يرتبط بالآي السابقة في قوله تعالى "ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا" وما بينهما اعتراضات وانتقالات في فنون الخطاب.
وهذه حجة جزئية بعد الحجج الأصلية على أن دين اليهودية ليس من الحنيفية في شيء، فإن الحنيفية لم يكن ما حرم من الطعام بنص التوراة محرما فيها، ولذلك كان بنوا إسرائيل قبل التوراة على شريعة إبراهيم، فلم يكن محرما عليهم ما حرم من الطعام إلا طعاما حرمه يعقوب على نفسه. والحجة ظاهرة ويدل لهذا الارتباط قوله في آخرها "قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
ملاحظة
في بداية الموضوع بعد اول مشاركة قلت لك هاذة المشاركة ليست للحوار لأنها تعتمد على قواعد اللغة ولست متخصص في النحو وقواعدة ...
وحينما رأيت المضمون يرتكز على المفصل في ( انما ) وجدت السؤال الذي يجب طرحة وهو المقارنة بلأيات التي ذكر فيها انما هل تشابهها ايأت تتوافق مع قولكم انها منفصلة ولا تشمل ما قبلها او تتوافق مع السياق وتكون متصلة وبذالك يثبت المقصود في انها لزوجات الرسول
ثم بعد ذالك اتى التفرع في الأستحقاق وما يقولة الرواة والأحداث التاريخية المختلف فيها ..
ثم طلبت منكم ان نكون في مضمون ( انما )
والى الأن لم يثبت احد بأية مشابها تكون انما فيها منفصلة عن السياق
واما ماسبق عرضة في الأيات فقد نقلت عدد من التفسيرات ولأ يشترط ان أتي بما اتفق كل المفسرين في تفسيرهم بل ما كان اوضحهم للتفسير كما في الأية انما جعل السبت..
ارجو من المشرف الأ يقف متفرجاً في اللافاظ الساخرة ولأ فهاذا يعني انة مسموح
|
|
|
|
|