عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كربلائية حسينية
كربلائية حسينية
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 20228
الإنتساب : Jul 2008
المشاركات : 3,427
بمعدل : 0.56 يوميا

كربلائية حسينية غير متصل

 عرض البوم صور كربلائية حسينية

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : كربلائية حسينية المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-07-2010 الساعة : 05:42 PM


بسمه تعالى
الله يحفظكم أخي الكريم موالي قطيفي و اختي الغالية أزهار الرحمة ( الحمد لله على السلامة عزيزتي تقبل الرحمن منك)
نقل أحد الاخوان لنا تخبطهم في الموضوع
و كما توقعت بعد أن أمنوا أنني لن أتطلع على ما يكتبون بدأوا يضعون ردرود ..لكي يتفادوا سياط الحق التي تدمغ باطلهم ..
أثبتوا للجميع عجزهم عن الرد على الموضوع الأساسي و انهالوا بالسب و الطعن لعجزهم التـــــــــــــام فيبدو أن الحجارة التي حصبوا بها عدولهم باب رسول الله ألقموها حجرا حجرا ...
و الظاهر أنهم مغتاظين من ردي لهذا هم متخبطين
الحمد لله الذي فضحهم ...
تارة يتحدثون عن العصمة و تارة عن المتعة و تارة عن الأفضلية ..
========== المهم هذا الحديث وضعه الحشرة و أتباعه يصفقون له مثل الخرفان ..

اقتباس :
وحدثنا يونس قال أخبرنا ابن وهب قال أخبرني بكر بن مضر عن ابن الهاد عن محمد بن نافع عن عجير عن علي بن أبي طالب قال:
لما أصيب حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه خرج زيد بن حارثة حتى أقدم ابنة حمزة وقال أنا أحق بها تكون عندي تجشمت السفر وهي ابنة أخي وقال علي بن أبي طالب أنا أحق بها تكون عندي وهي ابنة عمي وعندي ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال جعفر بن أبي طالب أنا أحق بها لي مثل قرابتك وعندي خالتها والخالة والدة فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :


أنا أقضي بينكم في ذلك وفي غيره قال علي: فتخوّفت أن يكون قد نزل فينا قُرآن لرفعنا أصواتنا..)

أولا أقول خسئتم أن يرفع امام الموحدين و يعسوب الدين صوته بحضرة رسول الله هذا فقط في معتقدكم المهترئ و الخارج عن دين محمد ...
ثانيا : لتكن الصفعة له الآن من كربلائية حسينية للمرة الألف و واحد :
بغض النظر على كون هذه الرواية من كتب السنة و ليست حجة علينا و بغض النظر عن صحتها من عدمه فهذا لا يهمني أبدا و لكن ..

أنظروا للبتر الذي بتره هذا المدلس و الذي لو وضعه لرموه أصحابه بالحجارة ...

نتابع الرواية كاملة :

- وحدثنا يونس قال : أخبرنا ابن وهب قال : أخبرني بكر بن مضر ، عن ابن الهاد ، عن محمد بن نافع بن عجير ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : « لما أصيب حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه خرج زيد بن حارثة حتى أقدم ابنة حمزة ، وقال : » أنا أحق بها تكون عندي ؛ تجشمت السفر ، وهي ابنة أخي « . وقال علي بن أبي طالب : » أنا أحق بها تكون عندي ، وهي ابنة عمي ، وعندي ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم « ، وقال جعفر بن أبي طالب : » أنا أحق بها ، لي مثل قرابتك ، وعندي خالتها ، والخالة والدة « ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : » أنا أقضي بينكم في ذلك وفي غيره « . قال علي : فتخوفت أن يكون قد نزل فينا قرآن لرفعنا أصواتنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : » أما أنت يا زيد فمولاي ومولاها « فقال : رضيت برسول الله صلى الله عليه وسلم ، » وأما أنت يا علي فصفيي وأميني ، وأنت مني وأنا منك . وأما أنت يا جعفر فأشبهت خلقي وخلقي ، وأنت من شجرتي التي أنا منها ، وقد قضيت بالجارية تكون مع خالتها « . قالوا : رضينا برسول الله صلى الله عليه وسلم » . حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن يونس قال : حدثنا محمد بن يحيى بن أبي عمر قال : حدثنا عبد العزيز بن محمد ، عن يزيد بن الهاد ، عن محمد بن نافع بن عجير ، عن أبيه ، عن علي ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مثله . قال : فكان في إسناد هذا الحديث زيادة على إسناد حديث يونس بزيادة محمد بن نافع بن عجير إياه عن أبيه ، عن علي ، وفي ذلك وجوب إيصاله لعلي . حدثنا ابن أبي داود ، وزكريا بن يحيى بن أبان قالا : حدثنا عمرو بن خالد قال : حدثنا ابن لهيعة ، عن ابن الهاد ، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن أبي هريرة قال : « لما أصيب حمزة بن عبد المطلب . . . » . ثم ذكر هذا الحديث كما ذكره من رويناه عنه قبله في هذا الباب . فقال قائل : هذا حديث قد تركه أهل العلم جميعا ؛ لأنهم لا يقضون بالحضانة لذات زوج غير ذي رحم محرم من الصبي المحضون ، أو من الصبية المحضونة ، فمن أين اتسع لهم جميعا ترك هذا الحديث وقد جاء هذا المجيء المتواتر ؟ . فكان جوابنا له في ذلك بتوفيق الله عز وجل وعونه : أنهم لم يتركوا هذا الحديث ولم يخالفوه ، بل أخذوا به واستعملوه من حيث خفي عليك أخذهم به واستعمالهم إياه ، وذلك أن الصبي أو الصبية يحتاجان إلى الحضانة ، إذا لم يكن لهما من النساء أحد من ذوي أرحامهما المحرمات خالية من الأزواج عادت حضانتهما إلى عصبتهما ، وكانت ابنة حمزة لما كانت خالتها ذات زوج غير ذي رحم محرم منها عادت حضانتها إلى عصبتها وهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي وجعفر ابنا أبي طالب ، فعادت حضانتها إليهم ، وكانت عند جعفر خالتها ، وكانت خالتها إنما تمنع من الحضانة بزوجها لو كان ليس من أهل الحضانة ، فلما عادت الحضانة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى علي ، وإليه عادت بذلك إلى حكمها لو كان زوجها ذا رحم محرم من ابنة حمزة بالمعنى الذي لا يقطع خالتها عن حضانتها ؛ لأنها عند من يصلح أن تكون عنده في تلك الحال ، فعادت الحضانة بذلك إليها ، ولم يمنعها منها إن كانت ذات زوج ؛ لأن زوجها إن لم يعد الحضانة إليها عادت إليه ، وإلى من هو مثله في عصبتها ، وإذا عادت إليه لم يكن مانعا لها عن حضانتها ، بل تعود حضانتها إليها ؛ لأنها تحاجه فتقول له : إذا كنت إنما أمنع بك كنت أنا بمنعي إياك من حضانة ابنة أختي أولى ، وباستحقاقي ذلك عليك أحرى . فهذا هو المعنى الذي به استحقت أسماء ابنة عميس حضانة ابنة أختها ، ولم يمنعها من ذلك التزويج الذي هي فيه ، والله نسأله التوفيق .

المصدر :


الكتاب : مشكل الآثار للطحاوي
مصدر الكتاب : موقع جامع الحديث
http://www.alsunnah.com
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
http://www.islamport.com/b/3/alhadeeth/motoon/%DF%CA%C8%20%C7%E1%E3%CA%E6%E4/%E3%D4%DF%E1%20%C7%E1%C2%CB%C7%D1%20%E1%E1%D8%CD%C 7%E6%ED/%E3%D4%DF%E1%20%C7%E1%C2%CB%C7%D1%20%E1%E1%D8%CD%C 7%E6%ED%20025.html

و تبين الرواية حالة رسول الله بالرضا و الهدوء و أنه قال لعلي (ع) أنت صفيي و أميني و أنه منه و هو من رسول الله ...
و بهذا صفعة لكم يا سلف لأن رسول الله يقول لعلي صفيي و أميني و هو مني و أنا منه و هذا ما تنكرونه ...
فإن أخذتم بهذه الرواية فعليكم الأخذ بها كما هي ...

ثانيا لنقارن حالة رسول الله في الرواية التي بالطحاوي و بين الرواية التي هي أصل البحث لنتابع :

الحديث في صحيح مسلم

وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن سعيد حدثنا سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيد الله عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت قال احتجر رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلم حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلم يصلي فيها قال فتتبع إليه رجال وجاؤا يصلون بصلاته قال ثم جاؤوا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلم عنهم قال فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلممغضبا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلم ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوب
----------انتهى

و للعاقل أن يقارن بين الموقفين
رسول الله يخرج مغضبا على صحابتهم العدول
فلم يرفعون أصواتهم فقط بل بكل قلة أدب يحصبون باب رسول الله بالحجارة ..
بينما كان راضيا و يمدح بعلي و الآخرين في رواية الطحاوي ..

أخيرا : إن تشبثوا بقشة هذا القول المنسوب لعلي الفاروق (ع) زورا و بهتانا :
(( تخوفنا أن نزل بنا قرآنا ))
فنسأل هل نزل قرآن ..؟؟
الجواب : لا لم ينزل بل كان رسول الله راضياً و يمدح أمير المؤمنين ..
بينمـــــا عدولهم نزل بهم القرآن و لم ينتهوا عن رفع أصواتهم حتى عند وفاة رسول الله ...
فقال طاغيتهم عمر : إن النبي ليهجر ...



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا

وَقَوْله تَعَالَى " يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتكُمْ فَوْق صَوْت النَّبِيّ " هَذَا أَدَب ثَانٍ أَدَّبَ اللَّه تَعَالَى بِهِ الْمُؤْمِنِينَ أَنْ لَا يَرْفَعُوا أَصْوَاتهمْ بَيْن يَدَيْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوْق صَوْته , وَقَدْ رُوِيَ أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي الشَّيْخَيْنِ أَبِي بَكْر وَعُمَر رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا وَقَالَ الْبُخَارِيّ : حَدَّثَنَا يَسَرَة بْن صَفْوَان اللَّخْمِيّ حَدَّثَنَا نَافِع بْن عُمَر عَنْ اِبْن أَبِي مُلَيْكَة قَالَ : كَادَ الْخَيِّرَانِ أَنْ يَهْلِكَا أَبُو بَكْر وَعُمَر رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا رَفَعَا أَصْوَاتَهُمَا عِنْد النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِين قَدِمَ عَلَيْهِ رَكْب بَنِي تَمِيم فَأَشَارَ أَحَدهمَا بِالْأَقْرَعِ بْن حَابِس رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَخِي بَنِي مُجَاشِع وَأَشَارَ الْآخَر بِرَجُلٍ آخَر قَالَ نَافِع لَا أَحْفَظ اِسْمه فَقَالَ أَبُو بَكْر لِعُمَرَ رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا مَا أَرَدْت إِلَّا خِلَافِي قَالَ مَا أَرَدْت خِلَافَك فَارْتَفَعَتْ أَصْوَاتهمَا فِي ذَلِكَ فَأَنْزَلَ اللَّه تَعَالَى " يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتكُمْ فَوْق صَوْت النَّبِيّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَط أَعْمَالكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ "

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=49 &nAya=2


====================================

و الفرق كبير
كم أنتم مفلسين يا سلف و مضحكين حقا ..
و كلما زدتوا في السب و الطعن زاد فرحي و استبشاري لأنني أزداد يقينا أن سياط الحق آلمتكم حد الصراخ من هاماتكم ...
أطربوني بصراخكم أكثر .. :p
تحياتي الكربلائية


توقيع : كربلائية حسينية
يا لثارات الزهراء
أبشري بالثأر من عصابة الشيطانِ
سيذوقون كؤوس الويل في النيرانِ

من مواضيع : كربلائية حسينية 0 دعاء الامام علي على معاوية و ِأشياعه كان تأسياً بدعاء الرسول على كفار قريش-رداً على المستهين بالدعاء
0 شبهة : المعصوم ينادي المعصوم (الميت) فلا يجيبه ، ويستغيث به فلا يغيثه
0 ابن حزم :الصحابة اغتاظوا من بعضهم /مالك :الروافض كفار لغيظهم من الصحابة{لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
0 أبو بكر يعصي أمر النبي بالصلاة و يطيع عمر+الصلاة دليل خلافة الهية فكيف يتنازل عنها لعمر ..!!
0 قبل الموت فرش أسنانك تحميها .. و الأفضل أن تمضغ لك زوجتك السواك ليختلط ريقك بريقها ..!