|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.52 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-09-2010 الساعة : 05:58 PM
و هنا يقرر شيخ النواصب ما هي واجبات الخليفة الرابع !!!!!!
الصفحة (218)
تكن أعوانه يوافقونه على ما يأمر به وأعوان معاوية يوافقونه وكان يرى أن القتال يحصل به المطلوب فما حصل به إلا ضد المطلوب وكان في عسكر معاوية من يتهم عليا بأشياء من الظلم هو برىء منها وطالب الحق من عسكر معاوية يقول لا يمكننا أن نبايع إلا من يعدل علينا ولا يظلمنا ونحن إذا بايعنا عليا ظلمنا عسكره كما ظلم عثمان وعلى إما عاجز عن العدل علينا أو غير فاعل لذلك وليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ.
وأما قوله كان معاوية من المؤلفة قلوبهم... فنعم وأكثر الطلقاء كلهم من المؤلفة قلوبهم كالحارث بن هشام وابن أخيه عكرمة بن أبي جهل وسهيل بن عمرو وصفوان بن أمية وحكيم بن حزام وهؤلاء من خيار المسلمين والمؤلفة قلوبهم غالبهم حسن إسلامه وكان الرجل منهم يسلم أول النهار رغبة منه في الدنيا فلا يجىء اخر النهار إلا والإسلام أحب إليه مما طلعت عليه الشمس.
يقدم الطعن و التنقيص لأمير المؤمنين سلام الله عليه
/
وعلى إما عاجز عن العدل علينا أو غير فاعل لذلك وليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له
فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ
/
و من أنت يا شيخ الكفر و الزندقة لكي تقرر ما هو واجب أو غير واجب
فالإمام علي هو الخليفة و هو الصحابي و كل الصحابة عندكم عدووول يا نواصب !
فلماذا تقف عند هذا الصحابي فقط و تنتقص أفعاله و تطعن فيه ؟
فإن كان أمير المؤمنين سلام الله علي ليس عادلا و ليس قادرا على العدل و تاركا له
فلماذا أطلقتم نظريتكم التي تقول بعادلة كل الصحابة و كل الصحابة عدول و من ينتقص أحدهم فهو زنديق ؟
و هذا أمير المؤمنين علي ابن ابي طالب أفضل و أشرف و أعدل و أعلم و أفقه الصحابة
فلماذا توجه كل هذا الطعن له يا شيخ الزندقة ؟
كل هذا الطعن في حق صحابي من أجل الصحابة و يسمون هذا الزنديق شيخ الإسلام و هو لم يعرف الإسلام في حياته فكل دينه زندقة !
فهل نفى أقواله عن الخليفة الراشد الرابع ؟!
لا فعقيدة الناصبي هي الطعن في الإمام علي سلام الله عليه لا الدفاع عنه
و لكن يكافئ النواصب من بني أمية و أولهم معاوية و كل الطلقاء فيقول
وهؤلاء من خيار المسلمين والمؤلفة قلوبهم غالبهم حسن إسلامه وكان الرجل منهم يسلم أول النهار رغبة منه في الدنيا فلا يجىء اخر النهار إلا والإسلام أحب إليه مما طلعت عليه الشمس.
هذه هي عقيدة الناصبي !
أنظروا كيف انبرى للدفاع عن أنجس خلق الله ؟!
هذه هي طعونات شيخ النواصب لعنه الله في جهاد أمير المؤمنين للكفار و الزنادقة
/
يقول الشيح حسن المالكي السلفي المعتدل
ابن تيمية ناصبي ونصبه أخفى وأخطر من نصب الاخرين
فهو عالم فاضل له مشاركة قوية في كثير من العلوم ولأنه يتحدث باسم السنة والجماعة!
ويدافع عن بعض النصب باسم السنة.
و يقول
علماء السنة والسلفية يتبعون سنة ابن تيمية لاسنة الرسول ،
وكلام ابن تيمية مازال إلى اليوم مقدماً على كلام رسول الله
//////////
|
|
|
|
|