الموضوع: دعوه للنقاش
عرض مشاركة واحدة

السهام الكاسرة
مــوقوف
رقم العضوية : 52709
الإنتساب : Jul 2010
المشاركات : 77
بمعدل : 0.01 يوميا

السهام الكاسرة غير متصل

 عرض البوم صور السهام الكاسرة

  مشاركة رقم : 105  
كاتب الموضوع : السهام الكاسرة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-10-2010 الساعة : 01:39 PM


[QUOTE=النجف الاشرف;1237059]
اقتباس :
ليس هم قطعا لان هولاء هم المؤمنين الذين لم ينكثوا العهد .... ولكن اسال نفسك ان كان الصحابه كلهم عدول وخيرين كيف يتركون الصلاه من اجل الماده ؟!


يا صغيري الايه تقول من حولكم من الاعراب ومن اهل المدينة فهنا صنفان وهذه الايه اذ تريد تفسيرها بظاهرها نقول لك بسطية كان الرسول لا يعلمهم ثم علمهم بعد هذه الايه بدليل

وأيضا الذين تركوه قائما من المؤمنين لكنك لم تثبت بدليل لا من كتاب ولا من سنة على أنه لم يكن من ضمن من تركوه قائما سلمان الفارسي وحذيفة والمقداد؟


إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 50 )



اقتباس :
- وروى الحافظ البيهقى من طريق أبى أحمد الزبيري ، عن سفيان الثوري ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن أبيه ، عن إبن مسعود قال : خطبنا رسول الله (ص) ، فقال : إن منكم منافقين فمن سميت فليقم ، قم يا فلان ، قم يا فلان ، قم يا فلان حتى عد ستة وثلاثين ، ثم قال : إن فيكم أو إن منكم منافقين فسلوا الله العافية قال : فمر عمر برجل متقنع ، وقد كان بينه وبينه معرفة ، فقال : ما شأنك ؟ فأخبره بما قال رسول الله (ص) ، فقال : بعداً لك سائر اليوم.

هذا إسناد ضعيف لجهالة عياض بن عياض، وأبيه.



اقتباس :
صحيح البخاري - بدأ الخلق - ‏ما جاء في قول ... - رقم الحديث : ( 2953 )


- حدثنا : ‏ ‏عمر بن حفص بن غياث ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الأعمش ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جامع بن شداد ‏ ‏، عن ‏ ‏صفوان بن محرز ‏ ‏أنه حدثه ، عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ ‏دخلت على النبي ‏ (ص) ‏ ‏وعقلت ناقتي بالباب فأتاه ناس من ‏ ‏بني تميم ‏ ‏فقال : إقبلوا البشرى يا ‏ ‏بني تميم ‏ ‏قالوا : قد بشرتنا فأعطنا مرتين ثم دخل عليه ناس من ‏ ‏أهل اليمن ‏ ‏فقال : إقبلوا البشرى يا ‏ ‏أهل اليمن ‏ ‏إذ لم يقبلها ‏ ‏بنو تميم ‏ ‏قالوا : قد قبلنا يا رسول الله ، قالوا : جئناك نسألك ، عن هذا الأمر قال : ‏ ‏كان الله ولم يكن شيء غيره وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء وخلقالسموات والأرض فنادى مناد ذهبت ناقتك يا ‏ ‏إبن الحصين ‏ ‏فإنطلقت فإذا هي يقطع دونها السراب فوالله لوددت أني كنت تركتها ‏ ‏وروى ‏ ‏عيسى ‏ ‏، عن ‏ ‏رقبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قيس بن مسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏طارق بن شهاب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏عمر ‏ ‏(ر) ‏ ‏يقول ‏ ‏قام فينا النبي ‏ (ص) ‏ ‏مقاماً فأخبرنا ، عن بدء الخلق حتى دخل أهل الجنة منازلهم وأهل النار منازلهم حفظ ذلك من حفظه ونسيه من نسيه.

ما سبب ذكرك لهذا الحديث مع موضوعنا؟



الرابط :



اقتباس :
وهنا هرب الوهابي وتنازل عن موقفه الاول الداعي بان لا منافقين مابين الصحابه بغلنا بالادله التي وضعناها من كتبك
وقلنا لك خير دليل على ذلك ان حذيفه لم يصلي على جيفه عمر ولا ابو بكر لانهما من المنافقين ومن سرق ملك الزهراء وحارب الامام علي ووقف ضده هذا منافق قطعا لان لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق


الدعوى لا تثبت هكذا بقيل وقال، اثبت العرش ثم انقش، ثم من أين علمت أن أبا بكر وعمر كانا منافقين، خاصة وأن حديث حذيفة الذي تحتجون به على المنافقين قال فيه حذيفة لعمر رضي الله عنه لست منهم، وله شاهد من حديث أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب لست منهم؟

وحديث: "لا يحب عليا رضي الله عنه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق" قد صح مثل هذا في الأنصار أيضا أنهم: "لا يبغضهم من يؤمن بالله واليوم الآخر".

صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي ( ر ) - رقم الحديث : ( 113 )



‏-
اقتباس :
حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏وأبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عدي بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال : قال ‏ ‏علي ‏ والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي ‏(ص) ‏‏إلي ‏ ‏أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق .

لا نختلف في أن حب علي رضي الله عنه من الإيمان وبغضه من النفاق، لكن ما هو السؤال المتعلق بهذا الحديث؟



الرابط :



اقتباس :
نعوذ بلله منكم ورثكم ابو بكر وعمر بغض الانصار الى الان بل ان الايه حاكيه عن منافقين المدنية ومنافقين مكه وهذا نصها
وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ


طيب أنت الآن تقول إن الآية حاكية أيضا عن منافقي مكة، هل تستطيع أن تذكر واحدا منهم باسمه من الكتاب والسنة الصحيحة.
والآن أسوق لك تفسير مكارم الشيرازي لهذه الآية حيث قال: (مرّة أُخرى يدير القرآن المجيد دقة البحث إِلى أعمال المنافقين وفئاتهم، فيقول: (وممن حولكم من الأعراب منافقون) أي يجب أن لا تركزوا اهتمامكم على المنافقين الموجودين داخل المدينة، بل ينبغي أن تأخذوا بنظر الإِعتبار المنافقين المتواجدين في أطراف المدينة، وتحذروهم، وتراقبوا أعمالهم ونشاطاتهم الخطرة. وكلمة (أعراب) كما أشرنا تقال عادة لسكان البادية.
ثمّ تضيف الآية بأنّ في المدينة نفسها قسماً من أهلها قد وصلوا في النفاق إِلى أقصى درجاته، وثبتوا عليه، وأصبحوا ذوي خبرة في النفاق: (ومن أهل المدينة مردوا على النفاق).
مفسرك المحترم لم يذكر منفقي مكة ولا أشار إليهم لا من قريب ولا من بعيد.


اقتباس :
والى الان الوهابي هارب من السؤال المسامح بعد ان قال انه يريد ان يناقش المسامح

لو راجعت جوابي على المسامح واستحضرت عظمة العزيز الجبار لأنصفتني على جوابي الراقي.


من مواضيع : السهام الكاسرة 0 دعوه للنقاش
رد مع اقتباس