|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 34902
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 1,166
|
بمعدل : 0.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
تقوى القلوب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-11-2010 الساعة : 06:59 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saied_oth
[ مشاهدة المشاركة ]
|
نعم يا سيدي حتى لا يأتي في المستقبل اناس امثالكم ويعبدون الحجر الأسود كما تعبدون انتم تربة الحسين وتتبركوا بها ... ( هذا هو الشرك .. ان تعتقد ان الحجر او التربه تضر او تنفع ) هذا لمن يسأل عن مفهوم الشرك
لقد قطع عمر بن الخطاب ايضا شجرة الرضوان لأن بعض المسلين اصبحوا يتبركون بها ولو بقيت ليومنا هذا لأصبحت اآلهة تعبد ... فليس كل من احب شخصا او شيئا عبده من دون الله ...
|
اعتقد ان الصــــــــــراخ على قدر الالم
ومالي اراك الا ضاقت بك السبل ثم اخذت تعوي بالتكفير 
وها قد ثبت لنا بالدليل القاطع جهلك انت وسيدك عمر
ولااعلم هل هناك بدعة حسنة وبدعة سئية
الا ان الرسول صلوات الله عليه واله يقول
كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النـــــــــــــــــــــار
فمبارك لك دخولك فيها انت ومن نهج مثل نهجك
لانك اتبع جاهل يتعرف بجهل واحتجت علينا بجاهل كل الناس افقه منه
حتى ربات الحجال
انت الان تتبع عمر وتنسى سنة رسول الله صلوات الله عليه واله في تقبيله وتتمسك بقول جاهل لايعلم كيف يطهر نفسه من النجاسة
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصداق 13434 - وأخبرنا : أبو حازم الحافظ ، أنبأ : أبو الحسن محمد بن أحمد بن حمزة الهروي ، ثنا : أحمد بن نجدة ، ثنا : سعيد بن منصور ، ثنا : هشيم ، ثنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) الناس فحمد الله تعالى وأثنى عليه وقال : ألا لا تغالوا في صداق النساء ، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله (ص) أو سيق إليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريب ، فقالت : يا أمير المؤمنين أكتاب الله تعالى أحق أن يتبع أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله تعالى ، فما ذاك ؟ ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صداق النساء والله تعالى يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر (ر) : كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صداق النساء إلاّ فليفعل رجل في ماله : ما بدا له ، هذا منقطع. الرابط:
|
|
|
|
|