|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 628
|
الإنتساب : Nov 2006
|
المشاركات : 758
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
Nakheel_Aliraq
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 19-05-2007 الساعة : 04:38 PM
أبواب المقدس
حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس يلقون عناية الإمام الحجة قبل الظهور
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لا تزال عصابة من أمّتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حوله لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق الى أن تقوم الساعة (الظهور) مجمع الزوائد ج 10/ ص 60
ورد في الرواية عن صاحب الأمر أنه:
"حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس أنا منهم وهم مني" (مئتان وخمسون علامة الظهور)
تدل هذه الرواية أن هناك حزبا يقاتل في سبيل الله, على أطراف بيت المقدس. وتنطبق هذه الرواية على جهاد المجاهدين في المقاومة الإسلامية اللذين يقاتلون في جنوب لبنان أقوى قوة طاغوتية في العالم, وهو الكيان الصهيوني, واستطاعوا بعناية الإمام المعدي أم يحققوا الانتصارات عليه, ويدحروه, عن جنوب لبنان, ومن الواضح أن هذا الحزب يلقى عناية خاصة من الإمام, وأمهم جنوده والمطيعون له.
أما باقي المنطقة...؟
العلامة السابعة الكبرى
العراق
دخول قوات غربية إلى العراق
"ورود خيل من قبل الغرب حتى تربط بفناء الحيرة..." (الإرشاد ص 336 والبحار 52 ص 214 - 241)
تتحدث الرواية عن وجود لقوات غربية قبل زمن الظهور, وهذه العلامة قد تحققت بدخول القوات الأميركية والمتحالفة معها الى العراق في نيسان 2003. وهناك العديد من العلامات الني حصلت في العراق وتشير إلى قرب زمن الظهور.
ومنها...؟؟
العلامة الثامنة الكبرى
العراق
استشهاد نفس زكية في النجف مع 70 من الصالحين
(الشهيد محمد باقر الحكيم)
"قتل نفس زكية بظهر الكوفة في سبعين من الصالحين" (البحار ج 52 ص 220) وتنطبق هذه الرواية على شهادة آية الله محمد باقر الحكيم والصالحين الذين استشهدوا معه في ظهر الكوفة وهي النجف, وتسمى في الأحاديث نجف الكوفة ونجفة الكوفة , أي مرتفعها وجبلها.
لقد تم اغتيال السيد محمد باقر الحكيم بعد صلاة الجمعة بعد خروجه من مقام الإمام علي عيه السلام في النجف الأشرف مع 70 من الصالحين على أيدي التكفيريين, ويعد استشهاده إحدى العلامات الني تشير إلى قرب ظهور المولى صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف.
ومن العلامات أيضا...
العلامة التاسعة الكبرى
العراق
انتقال العلم من النجف الى قم قبل الظهور
يقول الإمام الصادق عليه السلام: ستخلو الكوفة (النجف هي نجف الكوفة) من المؤمنين, ويأزر عنها العلم كما تأزر الحية في جحرها ثم يظهر العلم ببلد يقال لها قم, وتصير معدنا للعلم والفضل حتى لا يبقى قي الأرض مستضعف في الدين حتى المخدّرات وذلك عند قرب ظهور قائمنا عجل الله تعالى فرجه الشريف (سفينة البحار ص 365) وعن الصادق عليه السلام: وان البلايا مرفوعة عن قم وأهلها, وسيأتي زمان تكون قم وأهلها حجة على الخلائق, وذلك زمان غيبة قائمنا إلى ظهوره (البحار ج 60 ص 213).
وتدل هذه الروايات على أن زمن ظهور الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف, تكون قم مركز الحوزة العلمية التي تمهد للإمام, بعد أن كانت النجف وحوزتها سابقا حجة, ولكن بعد مجيء صدام إلى السلطة في السبعينات قام بقتل واضطهاد وطرد العلماء والمدرسين حتى انزوى العلم من النجف وحوصرت, وانتقلت معظم المرجعيات و الحوزات إلى قم المقدسة حتى أصبحت اليوم مركزا لنشر ثقافة وعلوم أهل البيت عليه السلام, وبما أن زمن ظهور الإمام عليه السلام تكون لقم الريادة العلمية, فتدل الروايات أننا في زكم ظهور القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف.
ومن العلامات أيضا...
العلامة العاشرة الكبرى
العراق
خروج ناصبي (تكفيري) يقتل
زوار المقامات قبل الظهور (الزرقاوي)
عن جابر بن زيد الجعفي قال سألت أبا جعفر عليه السلام (الإمام الباقر) عن السفياني فقال: " وأنّي لكم بالسفياني حتى يخرج قبله الشيصباني (أي الطاغوت والشرير و القاتل) يخرج بأرض كوفان (العراق)، ينبع كما ينبع الماء (أي يقوم بعمليات هجومية) فيقتل وفدكم (زوار المقامات) فتوقعوا بعد ذلك السفياني و خروج القائم (عج) -البحار ج 52 ص 250
الشيصباني: بالأصل اسم يشير إلى الشيطان كما اسم الزرقاوي يشير إلى الازرقاق و الشيطنة و معناه أيضاً الطاغوت و الشرير، كما في شرح القاموس للزبيدي.
وينبع كما ينبع الماء لها معنى، بأنه يسفك دماء المؤمنين كما ينبع الماء و كثرة القتل، ويستهدف شيعة أهل البيت عليهم السلام تحديداً. و يقتل وفدكم أي القاصدة الزيارة و المقامات، و تنطبق هذه الصفات على الناصب العداء لشيعة أهل البيت، الزرقاوي الذي يرسل السيارات المفخخة و الانتحاريين إلى الأسواق و المدارس الشيعية، ويقتل الزوار و يدمر المقامات كما حدث في كربلاء عدة مرات، و الكاظمية و سامراء و جسر الأئمة و ذبح الزوار على طريق اللطيفية. ويذكر في الروايات أن المدن التي تؤوي هذه الجماعات المعروفة برميلة الدسكرة، سيكون فيها 10 آلاف مقاتل و كما في معجم البلدان هي منطقة بعقوبة في محافظة ديالى، و تشير المعلومات أن جماعة الزرقاوي ترتكز في هذه المنطقة، و هذه العلامة أيضاً من العلامات التي تشير إلى قرب الظهور.
يتبع
|
|
|
|
|