[كتاب بلا عنوان]

مشايخ الوهابية يتورطون بهذا الحديث و يعترفون بصحته في ملتقى اهل الحديث
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=189813


كتب الايراني ابو عبد الله

اقتباس :

بسم الله الرحمن الرحيم

اقتباس :

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته روايه صححها الشيخ الالبانی رحمه الله 2397 - ( صحيح ) [ نهى عن سب الأموات ] . عن زياد بن علاقة عن عمه : أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب فقام إليه زيد بن أرقم فقال : يا مغيرة ! ألم تعلن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات ؟ فلم تسب عليا وقد مات ؟ ! ( صحيح ) وروايه حسنها شيخ الالباني رحمه الله لعن الله من سب أصحابي کيف نوفق بين الروايتين هل المغيره بن شعبه ملعون والعياذ بالله لانه سب علي ابن ابيطالب رضي الله عنه ارجوان تفيدونا بارک الله فيکم

فرد عليه كاوا محمد برد مضحك :

اقتباس :

السلام عليكم أخي العزيز: أنا عندي تفسير آخر للروايات،والأمر بسيط،وأرجو أن تقتنع بهذا الرأي: 1-الروايتين معا لا مطعن فيهما. 2-الروايتين لا تعارض بينهما. لو رأينا الرواية الثانية لعلمنا أن المقصود بالخطاب من سيأتي بعد الصحابة،وليس الصحابة. لأن في الرواية لعن من سب الصحابة.وفي الرواية الأولى:فعلي والمغيرة،الاثنان من الصحابة،وهما ليسا مقصودين بالرواية الثانية.ولو حملناها على الرواية الثانية،لدخل فيها علي وكثير من الصحابة،فقد سب علي وتعرض لبعض الصحابة والعكس صحيح،وهذا الحمل غير صحيح والله أعلم.

ورد عليه الوهابي الربيع المغربي : << الشيخ منصف

اقتباس :

السلام عليكم يا إخوان وكأنكم ترون في الصحابة بشرا لا يمكن أن يخطئ أبدا ولا ذرة لا والله المغيرة بن شعبة لعن علي بن أبي طالب والسلام وعند الله المآب والحساب لا أعلم ما الله به عليم ولا أتقول على صحابة رسول الله لكن من أبغض عليا فقد أبغض رسول الله والأمر عند الله والله أعلم به

ثم رد محمد كاوا :

اقتباس :

السلام عليكم صديقي العزيز،المهم ذكرنا لك سابقا بأن الرواية صحيحة،وقد صححها الشيخ الألباني كما ذكرت.

اقتباس :

وأنقل كلام الشيخ من "السلسلة الصحيحة"[520/5]:"أخرجه الحاكم ( 1 / 385 ) عن شعبة عن مسعر عن زياد بن علاقة عن عمه : " أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب , فقام إليه # زيد بن أرقم # فقال : يا مغيرة ! ألم تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات ? فلم تسب عليا و قد مات ? ! " , و قال : " صحيح على شرط مسلم " , و وافقه الذهبي . قلت : و هو كما قالا , و عم زياد بن علاقة اسمه قطبة بن مالك , و قد اختلف في إسناده على مسعر , فرواه شعبة عنه هكذا , و خالفه محمد بن بشر فقال : حدثنا مسعر عن الحجاج مولى بني ثعلبة عن قطبة بن مالك عم زياد بن علاقة قال : " نال المغيرة بن شعبة من علي , فقال زيد بن أرقم ... " الحديث . أخرجه أحمد ( 4 / 369 ) و أبو نعيم في " أخبار أصبهان " ( 2 / 153 ) . و تابعه وكيع : حدثنا مسعر عن أبي أيوب مولى بني ثعلبة عن قطبة بن مالك به . أخرجه أحمد ( 4 / 371 ) .انتهى . كما مر سابقا من كلام الشيخ الألباني -رحمه الله-فهو تكلم عن السند ابتداء من شعبة بن الحجاج،ولم ينزل الى أسفل بل تكلم عن السند الى الأعلى. وقد رجعت الى اسناد الرواية في المسند فوجدتها هكذا: "19288 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ عَنِ الْحَجَّاجِ مَوْلَى بَنِي ثَعْلَبَةَ عَنْ قُطْبَةَ بْنِ مَالِكٍ عَمِّ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ قَالَ نَالَ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ مِنْ عَلِيٍّ فَقَالَ زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ قَدْ عَلِمْتَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَنْهَى عَنْ سَبِّ الْمَوْتَى فَلِمَ تَسُبُّ عَلِيًّا وَقَدْ مَاتَََََ." وبالتالي فعمرو بن محمد لم ينفرد في هذه الرواية. هذا من حيث الرواية،أما من حيث التعامل معها فقد سبق كلامي أنه يجب الامساك عما شجر بين الصحابة والسلام.

ثم رد الشيخ الوهابي محمد بن عبد الجليل الادريسي على الشيخ الربيع المغربي :

اقتباس :

بمعنى من أين جئت بقولك من أبغض عليا رضي الله عنه فقد أبغض النبي صلى الله علهي و سلم؟

ثم رد عليه الوهابي المنصف الربيع المغربي ليخرس الناصبي :

اقتباس :

اخي محمد بن عبد الجليل الإدريسي هاك :

اقتباس :

من أحب عليا فقد أحبني ، و من أحبني فقد أحب الله عز وجل ، و من أبغض عليا فقد أبغضني ، و من أبغضني فقد أبغض الله عز وجل الراوي: أم سلمة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1299 خلاصة الدرجة: إسناده صحيح

ثم رد محمد كاوا ليثبت قوة الحديث :

اقتباس :

لاحظ أخي الحبيب أن الراوي حجاج مولى بني ثعلبة موجود في اسناد أحمد،وغير موجود في اسناد الحاكم،وسأضع الاسنادين لترى:

اقتباس :

اسناد أحمد: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ عَنِ الْحَجَّاجِ مَوْلَى بَنِي ثَعْلَبَةَ عَنْ قُطْبَةَ بْنِ مَالِكٍ عَمِّ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ اسناد الحاكم: حدثنا أبو بكر محمد بن داود بن سليمان ، ثنا عبد الله بن محمد بن ناجية ، ثنا رجاء بن محمد العذري ، ثنا عمرو بن محمد بن أبي رزين ، ثنا شعبة ، عن مسعر ، عن زياد بن علاقة ، عن عمه. كما أن حجاج مولى بني ثعلبة قد توبع من زياد بن علاقة ،ولم ينفرد بهذه الرواية لكي نضعفها.كما لونت لك في الاسنادين بالأحمر.

طبعا تقي الجاهل لا يفهم علم الحديث و لن يفهم معنى المتابعة و التعضيد
لانه يسبح في وحل الجهل

فمن يكون هذا الاحمق ليضعف تصحيحات علمائه و يحمرهم

ومازلنا نطالبه بالحديث الذي هرب منه عدة مرات ومنذ بداية الموضوع