عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية ذو الفقارك ياعلي
ذو الفقارك ياعلي
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 34160
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 3,278
بمعدل : 0.56 يوميا

ذو الفقارك ياعلي غير متصل

 عرض البوم صور ذو الفقارك ياعلي

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-12-2010 الساعة : 05:21 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة [ مشاهدة المشاركة ]
تابع
سدوا الأبواب كلها إلا باب علي كلها باطلة عبد الله بن شريك كذاب وابن الرقيم والحارث قال النسائي لا أعرفهما وهشام بن سعد قال يحيى ليس بشيء وأبو بلج يحيى بن سليم

قال أحمد حديث سدوا الأبواب منكر
وقال ابن حبان كان يخطئ ويحيى بن عبد الحميد كذبه أحمد طريق الأبزاري من عمله وميمون مولى عبد الرحمن بن سمرة
قال يحيى بن سعيد لا شيء وحديث جابر تفرد به العلوي وفيه مجاهيل وهذه الأحاديث من موضع الرافضة قابلوا به حديث أبي بكر في الصحيح

(قلت) قال الحافظ ابن حجر في القول المسدد في الذب عن مسند أحمد قول ابن الجوزي في هذا الحديث أنه باطل وأنه موضوع دعوى لم يستدل عليها إلى بمخالفة الحديث الذي في الصحيحين وهذا إقدام على رد الأحاديث الصحيحة بمجرد التوهم ولا ينبغي الإقدام على حكم بالوضع إلا عند عدم إمكان الجمع ولا يلزم من تعذر الجمع في الحال أن لا يمكن بعد ذلك لأن فوق كل ذي علم عليم وطريق الورع في مثل هذا أن لا يحكم على الحديث بالبطلان بل يتوقف فيه إلى أن يظهر لغيره ما لم يظهر له وهذا الحديث من هذا الباب هو حديث مشهور له طرق
---
اللآلىء المصنوعة ج:1 ص:318
(1/318)

+++
متعددة كل طريق منها على انفراده لا تقصر عن رتبة الحسن ومجموعها مما يقطع بصحته على طريقة كثير من أهل الحديث وأما كونه معارضا لما في الصحيحين فغير مسلم ليس بينهما معارضة
وقد ذكر البزار في سنده أن حديث سدوا كل باب في المسجد إلا باب علي جاء من روايات أهل الكوفة وأهل المدينة يروون إلا باب أبي بكر
قال فإن ثبتت روايات أهل الكوفة فالمراد بها هذا المعنى
فذكر حديث أبي سعيد الذي سأذكره بعد قال علي إن روايات أهل الكوفة جاءت من وجوه بأسانيد حسان انتهى
وها أنا أذكر بقية طرقه ثم أبين كيفية الجمع بينه وبين الذي في الصحيحين فمن طرقه حديث زيد بن أرقم وقد أخرجه أحمد في مسنده والنسائي في الكبرى والحاكم في المستدرك وقال صحيح الإسناد وأخرجه الحافظ ضياء الدين في الأحاديث المختارة مما ليس في الصحيحين وأورده ابن الجوزي في الموضوعات من طريق النسائي وأعله بميمون وأخطأ في ذلك خطأ ظاهرا


---
اللآلىء المصنوعة ج:1 ص:319
(1/319)

+++

فهذه الطرق المتظافرة بروايات الثقات تدل على أن الحديث صحيح دلالة قوية وهذه غاية نظر المحدث وأما كون المتن معارضا للمتن الثابت في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري فليس كذلك ولا معارضة بينهما بل حديث سدوا الأبواب غير حديث سدوا الخوخ لأن بيت علي كان داخل المسجد مجاورا بيوت النبي قال القاضي إسماعيل بن إسحاق المالكي في كتاب أحكام القرآن له حدثنا إبراهيم بن حمزة حدثنا سفيان بن حمزة عن كثير بن زيد عن المطلب هو ابن عبد الله بن حنطب أن النبي لم يكن أذن لأحد أن يمر في المسجد ولا يجلس فيه وهو جنب إلا علي بن أبي طالب لأن بيته كان في المسجد
وهذا مرسل قوي يشهد له ما أخرجه الترمذي من حديث أبي سعيد الخدري أن النبي قال لعلي لا يحل لأحد أن يطرق هذا المسجد جنبا غيري وغيرك
فهذا ما يتعلق بسد الأبواب وأما سد الخوخ فالمراد بها طاقات كانت في المسجد يستقربون الدخول منها فأمر النبي في مرض موته بسدها إلا خوخة أبي بكر وفي ذلك إشارة استخلافه لأنه يحتاج إلى المسجد كثيرا دون غيره فظهر بهذا الجمع أن لا تعارض فكيف يدعي الوضع على الأحاديث الصحيحة بمجرد هذا التوهم ولو فتح هذا الباب لرد الأحاديث لأدى في كثير من الأحاديث الصحيحة البطلان ولكن يأبى الله ذلك والمؤمنون ثم وجدت في كتاب معاني الأخبار لأبي بكر الكلاباذي قال لا تعارض بين قصة علي وقصة أبي بكر لأن باب أبي بكر كان من جملة أبواب مطلع إلى المسجد خوخات وأبواب البيوت خارجة من المسجد فأمر رسول الله بسد تلك الخوخ فلم يبق تطلع منها إلى المسجد وتركت خوخة أبي بكر فقط وأما باب علي فكان داخل المسجد يخرج منه ويدخل فيه كما قال ابن عمر للذي سأله حين أشار إلى بيت علي هذا بيت النبي وكان بيت النبي في المسجد وبنحوه جمعهما الطحاوي في مشكل الآثار انتهى
---
اللآلىء المصنوعة ج:1 ص:320

(1/320)

+++

كلام الحافظ ابن حجر


ومن طرقه التي لم يوردها
---

اللآلىء المصنوعة ج:1 ص:322
(1/322)
اللآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
المؤلف : السيوطي، جلال الدين




بارك الله بكم أختي
لا بأس أن نضع هذه الإضافات


القول المسدد في الذب عن مسند أحمد – ص6
وبه إلى عبد الله بن أحمد حدثني أبي ثنا حجاج ثنا فطر عن عبد الله بن شريك عن عبد الله بن الرقيم الكندي قال خرجنا إلى المدينة زمن الجمل فلقينا سعد بن مالك بها فقال أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب الشارعة في المسند وترك باب علي وهذا الحديث علته عبد الله بن شريك كان من أصحاب المختار ولكن قيل إنه تاب وقال الجوزجاني إنه كذاب وعبد الله بن الرقيم جهله النسائي أيضا وقد أورد ابن لجوزي هذا الحديث أيضا في الموضوعات وقال إنه باطل لا يصح ثم قال إنه من وضع الرافضة قابلوا به الحديث المتفق على صحته في سد الأبواب غير باب أبي بكر وهو في الصحيحين قلت فإن استدل على وضعه بمخالفة هذا الحديث الصحيح وإلا فإن الإمام أحمد وثق عبد الله بن شريك وكذا وثقه ابن معين والله أعلم الحديث الثالث وبه إلى عبد الله بن أحمد حدثني أبي ثنا وكيع عن هشام بن سعد عن عمر بن أسيد عن إبن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال سدوا الأبواب التي في المسجد إلا باب علي أورده ابن الجوزي في الموضوعات وأعله بمخالفة الحديث الصحيح وبهشام له ابن سعد ونقل عن يحيى بن معين أنه قال ليس بشئ وعن أحمد أنه قال ليس هو بمحكم الحديث قال ابن الجوزي هذا باطل لا يصح وهو من وضع الرافضة الحديث الرابع وبه إلى أحمد ثنا يزيد ثنا أصبغ بن زيد ثنا أبو شر عن أبي الزاهرية عن كثير بن مرة الحضرمي عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من احتكر طعاما أربعين ليلة فقد برئ من الله عز وجل وبرئ الله منه وأيما عرضة أصبح فيهم أمرؤ جائع فقد برئت منهم ذمة الله تبارك وتعالى وهذا الحديث رواه ابن عدى في الكامل في ترجمة أصبغ بن زيد وقال إنه ليس بمحفوظ ورواه ابن الجوزي في الموضوعات من طريق أحمد وقال لا يصح ذلك قال وقال ابن حبان أصبغ لا يجوز الاحتجاج بخبره إذا انفرد وكذلك أورد هذا الحديث في موضوعاته أبو حفص عمر بن بدر الموصلي قلت وفى كونه موضوعا نظر فإن أحمد وابن معين والنسائي وثقوا أصبغ وقد أورد الحاكم في المستدرك على الصحيحين هذا الحديث من طريق أصبغ
==
القول المسدد في الذب عن مسند أحمد – ص16
وقال: حديث سدوا الأبواب إلا باب علي ذكره من رواية سعد ومن رواية ابن عمر قول ابن الجوزي إنه باطل وإنه موضوع دعوى لم يستدل عليها إلا بمخالفة الحديث الذي في الصحيحين وهذا إقدام على رد الأحاديث الصحيحة بمجرد التوهم ولا ينبغي الإقدام على الحكم بالوضع إلا عند عدم إمكان الجمع ولا يلزم من تعذر الجمع في الحال أن لا يمكن بعد ذلك إذ فوق كل ذي علم عليم وطريق الورع في مثل هذا أن لا يحكم على الحديث بالبطلان بل يتوقف فيه إلى أن يظهر لغيره ما لم يظهره له وهذا الحديث من هذا الباب هو حديث مشهور له طرق متعددة كل طريق منها على إنفرادها لا تقصر عن رتبة الحسن ومجموعها مما يقطع بصحته على طريقة كثير من أهل الحديث وأما كونه معارضا لما في الصحيحين فغير مسلم ليس بينهما معارضة وقد ذكر البزار في مسنده أن حديث سدوا كل باب في المسجد إلا باب علي جاء من رواية أهل الكوفة وأهل المدينة يروون إلا باب أبي بكر قال فإن ثبتت روايات أهل الكوفة فالمراد بها هذا المعنى فذكر حديث أبي سعيد الذي سأذكره بعد قال على إن روايات أهل الكوفة جاءت من وجوه بأسانيد حسان انتهى وها أنا أذكر بقية طرقه ثم أبين كيفية الجمع بينه وبين الذي في الصحيحين
فمن طرقه ما رواه الإمام أحمد في مسنده أيضا في مسند زيد ابن أرقم قال حدثنا محمد بن جعفر ثنا عون عن ميمون عن زيد بن أرقم قال كان لنفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبواب شارعة في المسجد قال فقال يوما سدوا هذه الأبواب إلا باب علي قال فتكلم في ذلك أناس قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإني أمرت بسد هذه الأبواب غير باب علي فقال فيه قائلكم وإني والله ما سددت شيئا ولا فتحته ولكن أمرت بشئ فاتبعته
ورواه النسائي في السنن الكبرى عن محمد بن بشار بندار عن محمد بن جعفر وهو غندر بهذا الإسناد ورواه الحاكم في المستدرك عن أبي بكر أحمد بن جعفر القطيعي عن عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه
وقال صحيح الإسناد
وأخرجه الحافظ ضياء الدين المقدسي في الأحاديث المختارة مما ليس في الصحيحين من طريق المسند أيضا وأورده ابن الجوزي في الموضوعات من طريق النسائي وأعله بميمون فأخطأ في ذلك خطأ ظاهرا وميمون وثقة غير واحد وتكلم بعضهم في حفظه وقد صحح له الترمذي حديثا غير هذا تفرد به عن زيد بن أرقم ولم يذكر شيخنا هذه الطريقة وهي على شرطه وكأنه أغفلها لأن ابن الجوزي لم يوردها من طريق المسند
ومن طرقه أيضا ما رواه النسائي في السنن الكبرى عن محمد بن وهب عن مسكين بن بكير وأخرجه الكلاباذي في معاني الأخبار من وجه آخر عن مسكين ورواه الترمذي عن محمد بن حميد عن إبراهيم بن المختار كلاها عن شعبة عن أبي بلج عن عمرو بن ميمون عن إبن عباس قال أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبواب المسجد فسدت إلا باب علي
وروى الإمام أحمد والنسائي أيضا من طريق أبي عوانة الوضاح عن أبي بلج يحيى عن عمرو بن ميمون قال قال ابن عباس في أثناء حديث وسد أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد وهو جنب وهو طريقه ليس له طريق غيره وأخرجه الكلاباذي في معاني الأخبار عن حاتم بن عقيل عن يحيى بن إسماعيل وأخرجه ابن الجوزي في الموضوعات من طريق أبي نعيم في الحلبة قال حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن ثنا أبو شعيب كلاهما عن يحيى بن عبد الحميد ثنا أبو عوانه به وأعله بأبي بلج وبيحيى ابن عبد الحميد فلم يصب لأن يحيى لم ينفرد به
وأخرج النسائي حديث سعد بن أبي وقاص من طريق أخرى بمعناه
ورواه الطبراني في الأوسط في ترجمة علي بن سعيد من طريق الحكم بن عتيبة عن مصعب بن سعد عن أبيه قال أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب إلا باب علي فقالوا يا رسول الله سددت أبوابنا كلها إلا باب علي فقال ما أنا سددت أبوابكم ولكن الله سدها لم يروه عن الحكم إلا معاوية بن ميسرة بن شريح قلت وهو حفيد القاضي شريح الكندي قال البخاري في تاريخه سمع الحكم بن عتيبة ولم يذكر فيه جرحا وذكره ابن حبان في الثقات
وقال الطبراني في الكبير ثنا إبراهيم بن نائلة الأصبهاني ثنا إسماعيل بن عمرو البجلي ثنا ناصح عن سماك بن حرب عن جابر بن سمره قال أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب كلها غير باب علي فقال العباس يا رسول الله قدر ما أدخل وحدي وأخرج قال ما أمرت بشئ من ذلك فسدها كلها غير باب علي وربما مر وهو جنب
وروى النسائي أيضا حديث ابن عمر بسند آخر صحيح أورده من طريق أبي إسحاق السبيعي عن العلاء بن عرار قال قلت لعبد الله بن عمر أخبرني عن علي وعثمان فقال أما علي فلا تسأل عنه أحدا وانظر إلى منزله من رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه سد أبوابنا في المسجد وأقر بابه ورجاله رجال الصحيح إلا العلاء وهو ثقة وثقه يحيى بن معين وغيره وعرار أبوه بمهملات وأخرجه الكلاباذي في معاني الأخبار من طريق عبد الله بن سلمة الأفطمس أبو أحد الضعفاء عن الزهري عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه نحوه وفيه هذا بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشار إلى بيت علي إلى جنبه الحديث
فهذه الطرق المتظاهرة من روايات الثقات تدل على أن الحديث صحيح دلالة قوية وهذه غاية نظر المحدث وأما كون المتن معارضا للمتن الثابت في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري فليس كذلك ولا معارضة بينهما بل حديث سد الأبواب غير حديث سد الخوخ لأن بيت علي بن أبي طالب كان داخل المسجد مجاورا لبيوت النبي صلى الله عليه وسلم قال القاضي إسماعيل بن إسحاق المالكي في كتاب أحكام القرآن له حدثنا إبراهيم ابن حمزة ثنا سفيان بن حمزة عن كثير بن زيد عن المطلب هو ابن عبد الله ابن حنطب أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن أذن لأحد أن يمر في المسجد ولا يجلس فيه وهو جنب إلا علي بن أبي طالب لأن بيته كان في المسجد وهذا مرسل قوي يشهد له ما أخرجه الترمذي من حديث أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي لا يحل لأحد أن يطرق هذا المسجد جنبا غيري وغيرك أخرجه عن علي بن المنذر عن محمد بن فضيل عن سالم ابن أبي حفصة عن عطية عنه قال وقال علي بن المنذر قلت لضرار بن صرد ما معناه قال لا يحل لأحد أن يستطرقه جنبا غيري وغيرك فهذا ما يتعلق بسد الأبواب
==
فيض القدير الجزء 1 صفحة 90
قال ابن حجر في موضع بأسانيد قوية وفي آخر برجال ثقات من الأمر بسد كل باب فيالمسجد إلا باب علي
وفي بعضها للطبراني: قالوا: يا رسول الله سددت أبوابنا فقالما أنا سددتها ولكن الله سدها " ولأحمد والنسائي والحاكم : " سدوا هذه الأبوابإلا باب علي فتكلم ناس في ذلك فقال رسول اللهصلى الله عليهوسلمإني والله ما سددت شيئا ولا فتحته ولكن أمرت بشيء فاتبعته
قال ابن حجر: ورجال الكل ثقات وللطبراني عن ابن سمرة أمرنا رسول اللهصلى الله عليه وسلمبسد الأبواب كلها غير باب علي فربما مرفيه وهو جنب.
وللنسائي من طريق العلاء بن عرار قلت لابن عمر أخبرني عن علي وعثمان فذكر الحديث وفيه: وأما علي فلا تسأل عنه أحدا وانظر إلى منزلته من رسول اللهصلى الله عليه وسلمسد أبوابنا في المسجد وأقر بابه قال ابن حجر: ورجاله رجال الصحيح إلا العلاء. وقد وثقه ابن معين وغيره
قال: فهذه أحاديث كل طريق منها صالح للاحتجاج فضلا عن مجموعها .
==

المقريزي- فضل آل البيت– ص52
ويشهد له أحاديث سد الأبواب المشهورة سوى باب علي ، المروية ،عن نيف وعشرين صحابياً أكثرها حسان وبعضها صحاح وجل رواتها ثقاة على ما قال الحافظ إبن حجر في القول المسدد : 16 - 20 ، فكان له ولا له الدخول والخروج.
==

هامش مناقب أمير المؤمنين لابن المغازلي – باب حديث سد الأبواب – ص3331 – تحت حديث309 – طبعة دار الاثار – صنعاء – تحقيق أبي عبد الرحمن تركي بن عبد الله الوادعي – الطبعة الأولى - سنة الطبع 1424هــ ، 2003م
وبالجملة فالحديث ثابت لا يحل لمسلم أن يحكم عليه ببطلانه وله طرق كثيرة جداً قد أوردها صاحب (اللآلئ)
وقد صحح حديث زيد بن أرقم في (المستدرك)
وكذلك الضياء في (المختارة) وإعلاله بميمون غير صحيح فقد وثقه غير واحد وصحح له الترمذي.
وأما حديث ابن عمر فقد رواه أحمد في (المسند) بإسناد رجاله ثقات
وليس فيه هشام بن سعد والكلام على رد ما قاله ابن الجوزي يطول، وفيما ذكرنها كفاية إن شاء الله تعالى


=====

فتبين أن الحديث صحيح بإقرار مجموعة من علمائهم وعليه ابن تيميه كذاب أشر ناصبي خبيث
[/center]

توقيع : ذو الفقارك ياعلي
من مواضيع : ذو الفقارك ياعلي 0 الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف تكون له غيبه تضل فيها الخلق عن أديانها ويشك آخرون في ولادته
0 روايات الكليني والصدوق عن كتاب بصائر الدرجات للصفار بنفس المتون والأسانيد
0 من خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام يتحدث فيها عن جمله مناقبه
0 حديث الإمام الرضا عليه السلام في فضل العترة الطاهرة في مجلس المأمون
0 خطبة رسول الله صلى الله عليه وآله في استقبال شهر رمضان
رد مع اقتباس