|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 23036
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 9,776
|
بمعدل : 1.61 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق الامام الكاظم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-01-2011 الساعة : 03:51 PM
عرج إلى السماء السابعة فرأى النبي ص يموت ويحيى جاء في (تهذيب التهذيب ج: 11 ص: 340) لأحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي (773-852هـ) في حديثه عن يعقوب بن أبي سلمة الماجشون التيمي : 650 م د ت ق مسلم وأبي داود والترمذي.... وقال يعقوب بن شيبة ثنا عبد الرحمن بن محمد بن حبيب ثنا سوار بن عبد الله حدثني أبي ثنا إسحاق بن عيسى بن موسى عن بن الماجشون قال عرج بروح أبي الماجشون فوضعناه على سرير الغسل وقلنا نروح به فدخل إليه غاسل يغسله فرأى عرقا يتحرك من أسفل قدميه فتركه ومكث ثلاثا على حاله ثم نشع بعد فاستوى جالسا فقال ائتوني بسويق فشربه فقلنا أخبرنا ما رأيت قال إلى السماء السابعة فقيل من هذا قال الماجشون قيل لم يأن له بقي من عمره كذا وكذا ثم هبطت فرأيت النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم وأبا بكر عن يمينه وعمر عن يساره وعمر بن عبد العزيز بين يديه فقلت للذي معي أنه القريب المقعد من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال أنه عمل بالحق في زمن الجور..!! وأخرجه ابن عساكر في تاريخ الشام، وذكره ابن خلكان في تاريخه 2 : 461، واليافعي في مرآة الجنان 1 : 351، وأبو الفلاح الحنبلي في شذرات الذهب 1 : 259.
تعليق:
وصوله إلى السماء السابعة (فهناك روايات تقول بأن بعض الأنبياء لم يصلوا إلى السماء السابعة)، فهذا أمر أعجب..!!
إشكال في قوله (فدخل إليه غاسل يغسله فرأى عرقا يتحرك)، أولم تعرج روحه إلى السماء السابعة..؟؟ إذاً كيف تحرك ذلك العرق..؟؟
فهل هناك إعجاز أعظم من هذا في حياة الأولياء..؟؟
إذاً لماذا تنكرون فضائل ومقامات أهل البيت صلوات الله عليهم، ألمسألة فقط عناد، أم حقد وعداء..؟؟
|
|
|
|
|