|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 63900
|
الإنتساب : Jan 2011
|
المشاركات : 61
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-01-2011 الساعة : 10:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس :
|
مالي ولكلام علمائك
|
للرد على هذا , ارجوا قراءة موضوع الحوار جيدا "(الى منكري الامامه)من يحاورني من القران والسنه والعلماءالسنه حصريا"
لا اله الا الله محمدا رسول الله
انت من طلب الحوار من كتب العلماء السنه و كيف ترفض الذي لا تستطيع الرد عليه من الادله الوارده , "سبحان الله".
عموما , انا لم اختلف معك في صحة الحديث , فهذا الحديث صحيح .
سوف اورد لك نفس الشرح السابق للحديث ولاكن من نفس الكتاب في الاعلى "حتى لا ترفضه",
السنة
لــ "عمرو بن أبي عاصم الضحاك الشيباني"
1331- حَدَّثَنَا دُحَيْمٌ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بَشِيرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَاهُ يَقُولُ لَمَّا سَارَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْمَدِينَةِ إِلَى تَبُوكَ خَلَّفَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ فَأَتَاهُ بِالْجُرُفِ يَحْمِلُ سِلاحَهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتُخَلِّفُنِي بَعْدَكَ وَلَمْ أَتَخَلَّفْ عَنْكَ قَطُّ قَالَ فَوَلَّى مُدْبِرًا فَاغْرَوْرَقَتْ عَيْنَاهُ فَرَجَعَ بَعْدَ فِرَاقِهِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّكَ إِنَّمَا خَلَّفْتَنِي اسْتِثْقالا لِي فَغَضِبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَئِذٍ حَتَّى رُؤِيَ فِي وَجْهِهِ فَقَالَ أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدِي
ان الاحاديث لاتي اورتها لا تثبت خلافة علي عليه السلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم , بل انها ذكرت في كتب اهل السنه لبيان مكانة علي عليه السلام ومنزلته. حيث ان اغلبها مذكور في ابواب فضل الصحابه او ابواب فضل ال البيت عليهم السلام , ولم تُذْكَر ابدا في باب اثبات خلافة علي عليه السلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.
وارجوا منك الالتزام بكتب اهل السنه في هذا الحوار بالإضافه لفسيرهم للاحاديث الوارده في كتبهم , حيث انك تورد الاحاديث من كتبهم لكن التفسير او الاستدلال تاتي به من عندك , وهذا يخالف الاتفاق في الحوار.
وشكرا.
|
|
|
|
|