|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العم ابو عثمان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-03-2011 الساعة : 01:12 PM
و أما خروج معاوية لعنه الله كان يريد الخلافة كما جاءت كتب التاريخ و الاحاديث الصحيحة
و اما ما ذكر في كتب السنة منها :
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الأمراء
29962 - حدثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية الجمعة بالنخيلة في الضحى ، ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، وقد أعرف إنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=113348
نقله ابن كثير في البداية و النهاية و الذهبي في سير اعلام النبلاء
و ايضا ذكر ابن عساكر هذا الحديث بسند مختلف :
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 52 ) - رقم الصفحة : ( 380 )
- أنبئنا : أبو الغنائم محمد بن علي ، وحدثنا : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن تغلب الآمدي عنه ، أنبئنا : الشريف أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن الحسني ، أنبئنا : أبو جعفر محمد بن علي بن بزة الثمالي ، حدثنا : أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد ، حدثنا : عمرو بن موسى ، الآجري ، حدثنا : محمد بن خالد يعني القرشي الدمشقي ، حدثني : محمد بن سعيد بن المغيرة الشيباني ، عن عبد الملك بن عمير ، قال : لما دخل معاوية الكوفة صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي (ص) ، ثم قال : أيها الناس إني والله ما قاتلتكم على الصوم والصلاة والزكاة وإني لأعلم إنكم تصومون وتصلون وتزكون ولكن قاتلتكم لأتأمر عليكم ، أما بعد ذلكم فإنه لم تختلف أمة بعد نبيها إلاّّ غلب باطلها حقها ، إلاّ ما كان من هذه الأمة فإن حقها غلب باطلها ألا وإن كل دم أصيب في هذه الفتنة تحت قدمي ألا ، وإن الناس لا يصلحهم إلاّ ثلاث خروج العطاء عند محله وإقفال الجيوش عند أبان قفلها وأنتياب العدو في بلادهم فإنكم إن لم.
|
|
|
|
|