عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية علي المرشدي
علي المرشدي
عضو برونزي
رقم العضوية : 42302
الإنتساب : Sep 2009
المشاركات : 484
بمعدل : 0.08 يوميا

علي المرشدي غير متصل

 عرض البوم صور علي المرشدي

  مشاركة رقم : 14  
كاتب الموضوع : علي المرشدي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-03-2011 الساعة : 08:45 AM


النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 433 )

4732 - أنبأ زكريا بن يحيى قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قربوا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا يضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم .
الرابط:

النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 435 )

4736 - أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لامته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الالواح والاكتاف.
الرابط:

النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 360 )

6310 - أخبرني زكريا بن يحيى قال ثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا عبد الرزاق قال ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قوموا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا تضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم تمني المريض الموت.
الرابط:

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 214 )

7108 -عن جابر أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتابا لأمته قال‏:‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏ ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.
الرابط:
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )
1937 - أخبرنا محمد بن عبدالله الانصاري حدثني قرة بن خالد أخبرنا أبو الزبير أخبرنا جابر بن عبدالله الانصاري قال لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لامته كتابا لا يضلون ولا يضلون قال فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي (ص).
الرابط:

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )

1940- أخبرنا محمد بن عمر حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب قال كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله (ص) اغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال النسوة ائتوا رسول الله (ص) بحاجته قال عمر فقلت إسكتهن فإنكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه فقال رسول الله (ص) هن خير منكم .
الرابط:
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )

1942- أخبرنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن بن عباس قال لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده فقال عمر إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول ما قال عمر فلما كثر اللغط والاختلاف وغموا رسول الله (ص) فقال قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
الرابط:

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )

1943 - أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال في مرضه الذي مات فيه : ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ إن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لانتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم ؟ فلغطوا فقال : قوموا ، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.
الرابط:

مسند أبي يعلى الموصلي - مسند جابر

1828 - حدثنا عبيد الله ، حدثنا أبي ، حدثنا قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).
الرابط:

مسند أبي يعلى الموصلي - أول مسند إبن عباس - مسند جابر

1830 - حدثنا إبن نمير ، حدثنا سعيد بن الربيع ، حدثنا قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).
الرابط:

عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )

9468 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما احتضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ( ر ) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ؟ فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت ، واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم.
الرابط:

البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك

3109 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد قال : أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر . فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) قال النبي (ص) : قوموا قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ، رواه البخاري في الصحيح عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم عن محمد بن رافع وغيره , عن عبد الرزاق.
الرابط:

مستخرج أبي عوانه - مبتدأ كتاب الوصايا - بيان الخبر المبين

4658 - حدثنا محمد بن يحيى ، قثنا عبد الرزاق ، ح وحدثنا الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : أنبا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فقال عمر بن الخطاب : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو ، والاختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبري قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ، حدثنا أبو أمية ، قثنا يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا محمد بن عبد الحكم ، قثنا أبو زرعة ، قثنا يونس بن يزيد ، قال : حدثني محمد بن مسلم ، قال : حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.
الرابط:

إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 562 )

6717 - أخبرنا إبن قتيبة ، حدثنا إبن أبي السري ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، قال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فاختلف أهل البيت ، واختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
الرابط:

شرح أصول الإعتقاد - باب جماع الكلام في إيمان - باب جماع فضائل الصحابة
1990 - خبرنا أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده . فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني . قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم أخرجه البخاري عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.
الرابط:

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 55 )

- وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا عن إبن عباس رحمه الله تعالى قال : لما إحتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر : إن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف القوم وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ع قال لهم : قوموا فقاموا فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ص وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب .

إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 51 )


- قال أبو بكر : وحدثنا الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن على عبد الله بن العباس عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : ائتونى بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتابا لا تضلون بعدى ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب رسول الله ، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغى لنبى أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسول الله (ص) في ذلك اليوم ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الاختلاف واللغط . قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، واتفق المحدثون كافة على روايته


من مواضيع : علي المرشدي 0 نتائج السادس العلمي والادبي جميع محافظات العراق 2012 حمل من المديا فاير والفور شير
0 أسماء الادوات المنزلية العراقية القديمة باللهجة العراقية
0 احاديث اهل البيت والائمة في مدح وحب اهل العراق واهل الكوفة بحث تاريخي
0 برنامج لكل ناشط سياسي لفك الحجب ولتصفح النت بدون مراقبة السلطات الحكومية برنامج Tor
0 المتسولة والمجنون قصة قصيرة
رد مع اقتباس