عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية علي المرشدي
علي المرشدي
عضو برونزي
رقم العضوية : 42302
الإنتساب : Sep 2009
المشاركات : 484
بمعدل : 0.08 يوميا

علي المرشدي غير متصل

 عرض البوم صور علي المرشدي

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : علي المرشدي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-04-2011 الساعة : 11:13 PM


عمر بن الخطاب (الحطاب ) يبتدع صلاة التراويح







صحيح البخاري - الأذان - صلاة الليل - رقم الحديث : ( 689 )

- حدثنا عبد الاعلي بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبى النضر عن بسر إبن سعيد عن زيد بن ثابت ان رسول الله (ص) اتخذ حجرة قال حسبت انه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالى فصلى بصلاته ناس من اصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا ايها الناس في بيوتكم فان افضل الصلاة صلاة المرء في بيته الا المكتوبة .

الرابط:


صحيح البخاري - صلاة التراويح - فضل من قام رمضان - رقم الحديث : ( 1871 )

‏- وعن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏أنه قال : ‏ خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله . ‏
الرابط :





صحيح مسلم - صلاة المسافرين - استحباب صلاة... - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 1301 )





- وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن سعيد حدثنا سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيدالله عن بسر بن سعيد
عن زيد بن ثابت قال احتجر رسول الله (ص) حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله (ص) يصلى فيها قال فتتبع إليه رجال وجاؤا يصلون بصلاته قال ثم جاؤا ليلة فحضروا وابطأ رسول الله (ص) عنهم قال فلم يخرج إليهم فرفعوا اصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله (ص) مغضبا فقال لهم رسول الله (ص) ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت انه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فان خير صلاة المرء في بيته الا الصلاة المكتوبة .

الرابط:




الإمام مالك- النداء للصلاة - ماجاء في قيام رمضان - الجزء : ( 1 ) - رقم الحديث : ( 231 )



‏- حدثني ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏أنه قال ‏ ‏خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏والله إني ‏ ‏لأراني لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قال ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون ‏ ‏يعني آخر الليل ‏ ‏وكان الناس يقومون أوله.

الرابط:




صحيح إبن حبان- باب الإمامة والجماعة - باب الحدث في الصلاة



2593 - أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي ، قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، قال : حدثنا عبد الله بن الحارث المخزومي ، عن يونس بن يزيد الأيلي ، عن الزهري ، قال : أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة أخبرته ، أن رسول الله (ص) خرج في جوف الليل فصلى في المسجد ، فصلى الناس ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فكثر الناس ، فخرج عليهم الليلة الثانية فصلى ، فصلوا بصلاته ، فأصبحوا يتحدثون بذلك حتى كثر الناس ، فخرج من الليلة الثالثة ، فصلى فصلوا بصلاته ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فكثر الناس حتى عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم ، فطفق الناس يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس فتشهد ، ثم قال : أما بعد ، فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم صلاة الليل ، فتعجزوا عن ذلك ، وكان يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة ، يقول : من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه قال : فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ، ثم كذلك كان في خلافة أبي بكر وصدر من خلافة عمر ، حتى جمعهم عمر بن الخطاب على أبي بن كعب ، فقام بهم في رمضان ، وكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.





حاية الأولياء- قال الشيخ رحمه الله تعالى - ذكر الأئمة والعلماء له



13640 - حدثنا أبو بكر الآجري ، ثنا عبد الله بن محمد العطشي ، ثنا إبراهيم بن الجنيد ، ثنا حرملة بن يحيى ، قال : سمعت محمد بن إدريس الشافعي ، يقول : البدعة بدعتان بدعة محمودة ، وبدعة مذمومة . فما وافق السنة فهو محمود ، وما خالف السنة فهو مذموم ، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان : نعمت البدعة هي.



إبن أبي شيبة- المصنف - كتاب صلاة التطوع


7588 - حدثنا شبابة ، قال : ثنا ليث بن سعد ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرج عمر بن الخطاب في شهر رمضان والناس يصلون قطعا ، فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان خيرا ، فجمعهم على أبي بن كعب.




إبن شبة النميري- تاريخ المدينة - جمع عمر الناس


1091 - حدثنا أبو ذكير قال : سمعت محمد بن يوسف الأعرج ، يحدث ، عن السائب بن يزيد قال : جاء عمر ( ر ) ليلة من ليالي رمضان إلى مسجد الرسول (ص) ، والناس متفرقون ، يصلي الرجل بنفسه ، ويصلي الرجل ومعه النفر فقال : لو اجتمعتم على قارئ واحد كان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم جاء من العالية وقد إجتمعوا عليه واتفقوا فقال : نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يصلون ، وكان الناس يصلون أول الليل ويرقدون آخره.





إبن شبة النميري- تاريخ المدينة - جمع عمر الناس


1095 - حدثنا موسى بن مروان الرقي قال : حدثنا محمد بن حرب الخولاني ، عن الأوزاعي قال : حدثني الزهري ، عن عروة بن الزبير بن العوام قال : خرج عمر ( ر ) ليلة في رمضان والناس يصلون أوزاعا فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد كان خيرا ، ثم جمعهم على أبي بن كعب ( ر ) ، وقال نعمت البدعة هذه ، والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون ، يريد آخر الليل.





إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 281 )


3542 - وهو أول من سن قيام شهر رمضان وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئا يصلي بالرجال وقارئا يصلي بالنساء .


مسند إسحاق بن راهويه- ما يروى عن عروة بن الزبير - عن خالته عائشة


721 - أخبرنا عبد الله بن الحارث المخزومي ، نا يونس الأيلي ، عن الزهري ، أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته أن رسول الله (ص) خرج في جوف الليل فصلى في المسجد فصلى الناس وأصبح الناس يتحدثون ذلك فكثر الناس فخرج عليهم الليلة الثانية فصلى فصلوا بصلاته فأصبحوا يتحدثون ذلك حتى كثر الناس فخرج الليلة الثالثة فصلى فصلوا بصلاته فأصبحوا يتحدثون ذلك فكثر الناس حتى عجز المسجد عن أهله فلم يخرج إليهم فطفق الناس يقولون الصلاة فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ولكني خشيت أن يفرض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عن ذلك قال فكان يرغبهم في قيام الليل من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر ويقول : من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه قال : فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ثم كذلك حتى كان في خلافة أبي بكر الصديق وصدرا من خلافة عمر حتى جمعهم عمر على أبي بن كعب فقام بهم في رمضان فكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.

الرابط:


الفريابي- كتاب الصيام - باب ما روي عن النبي ( ص )


148 - حدثنا قتيبة ، حدثنا مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القارئ ، أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد كان أمثل . فجمعهم على أبي بن كعب . قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد القيام من آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله حدثنا إسحاق بن موسى ، حدثنا معن هو إبن عيسى حدثنا مالك بمثله.





الفريابي- كتاب الصيام - باب ما روي عن النبي ( ص )


149 - حدثنا عمرو بن عثمان بن كثير بن دينار ، حدثنا بشر بن شعيب ، عن أبيه ، عن الزهري قال : أخبرني عروة بن الزبير الأنصاري ، أن عائشة ، زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة في جوف الليل فصلى في المسجد ، فصلى رجال بصلاته ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فاجتمع أكثر منهم ، فخرج في الليلة الثانية وكثر أهل المسجد في الليلة الثانية ، فصلى فصلوا بصلاته فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، وكثر أهل المسجد في الليلة الثالثة ، فخرج رسول الله (ص) فصلى فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم فطفق رجال يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر ، فلما قضى الصلاة أقبل على الناس ، وتشهد ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها ، فكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه ، ويقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) ، والأمر على ذلك ، ثم كان على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر قال عروة فأخبرني عبد الرحمن بن عبد القارئ وكان من عمال عمر وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر خرج ليلة في رمضان وهو معه فطاف في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : والله إني لأظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم على أن يجمعهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئهم ومعه عبد الرحمن بن عبد القارئ فقال له عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله.





الفريابي- كتاب الصيام - باب ما روي عن النبي ( ص )


153 - حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا الليث بن سعد ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عبد الرحمن بن عبد القارئ ، أنه قال : خرج عمر بن الخطاب ليلة في رمضان والناس يصلون قطعا فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان خيرا ، فجمعهم على أبي بن كعب ، فقال : نعمت البدعة هذه.





محمد بن نصر المروزي- قيام رمضان - باب ذكر الصلاة


1 - حدثنا محمد بن أبي رافع , ثنا عبد الرزاق , أخبرنا إبن جريج قال : أخبرني عطاء , عن إبن عباس ( ر ) قال : بت ليلة عند خالتي ميمونة ( ر ) , فقام النبي (ص) ليصلي تطوعا من الليل , فقام إلى القربة فتوضأ فقام يصلي , فقمت لما رأيته صنع ذلك , فتوضأت من القربة ثم قمت إلى شقه الأيسر , فأخذ بيدي من وراء ظهره يعدلني كذلك من وراء ظهره إلى الشق الأيمن فقلت : في تطوع كل ذلك ؟ قال : نعم قلت لعطاء : أيصلي القوم بصلاة الرجل في التطوع , فإن إبن عباس ( ر ) قد صلى إلى جنب النبي (ص) تطوعا ؟ قال : أجل وعمر بن الخطاب ( ر ) رأى الناس في شهر رمضان يقوم القوم وليس معهم قرآن مع رجل , والقوم كذلك في ناحية المسجد الأخرى وراء الرجل الآخر , فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد , فجمع الناس على قارئ واحد , قلت : وصلاة الأجراس بصلاة الإمام في ركعتين يركعهما على سبعة , قلت : أتكره ذلك ؟ قال : لا .




محمد بن نصر المروزي- قيام رمضان - باب صلاة النبي


16 - حدثنا يحيى , عن مالك , عن إبن شهاب , عن عروة , عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط , فقال عمر ( ر ) : والله إني لأراني لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل , ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ( ر ) , قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم , فقال عمر ( ر ) : نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون , يريد آخر الليل.





البيهقي- معرفة السنن والآثار - كتاب الجمعة


1817 - أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : ولا أعلم التسبيح في التكبير ، والسلام في الصلاة إلا محدثا ، ولا أراه قبيحا مهما أحدث إذا كبر الناس قال : والمحدثات من الأمور ضربان : أحدهما ما أحدث مخالفا كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا ، فهذه البدعة الضلالة . والثانية ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا ، وهذه محدثة غير مذمومة وقد قال عمر ( ر ) في قيام شهر رمضان : نعمت البدعة هذه يعني : أنها محدثة لم تكن وإذ كانت فليس فيها رد لما مضى قال أحمد : قد روينا في حديث مرض النبي (ص) وصلاتهم خلفه . قال : وأبو بكر يسمع الناس تكبيره ، فصار هذا أصلا لما أحدث في الجمعة ، والله أعلم




البيهقي- المدخل إلى السنن الكبرى - باب ما يذكر ..


190 - أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , ثنا الربيع بن سليمان ، قال : قال الشافعي ( ر ) : المحدثات من الأمور ضربان : أحدهما : ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا , فهذه لبدعة الضلالة . والثانية : ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا , فهذه محدثة غير مذمومة وقد قال عمر ( ر ) في قيام شهر رمضان : نعمت البدعة هذه يعني أنها محدثة لم تكن , وإن كانت فليس فيها رد لما مضى.





البيهقي- فضائل الأوقات - باب صلاة التراويح


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


118 - أنبأنا أبو زكريا يحيى بن إبراهيم بن محمد بن يحيى أنبأنا أبو الحسن الطرائفي ، حدثنا عثمان بن سعيد ، حدثنا يحيى بن بكير ، قال : وحدثنا القعنبي ، فيما قرأ على مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل ..........



البيهقي- السنن الصغرى - كتاب الصلاة

644 - قال عروة : فأخبرني عبد الرحمن بن عبد القاري ، وكان من عمال عمر وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر بن الخطاب خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن فطاف في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرجال قال عمر : والله إني لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم على أن يجمعهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ومعه عبد الرحمن بن عبد القاري ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون . يريد آخر الليل وكان الناس يقومون في أوله ، لفظ حديث إبن بشران ، قلت : قد بين النبي (ص) أنه إنما منع أن يصلي بهم في الليلة الرابعة خشية أن يفرض عليهم فلما قبضه الله عز وجل إلى رحمته تناهت فرائضه فلم يخف عمر ( ر ) من ذلك ما كان النبي (ص) يخافه ورأى أن جمعهم على قارئ واحد أمثل فجمعهم ، ولم يكن فيما صنع خلاف ما مضى من كتاب أو سنة أو إجماع فلم يكن بدعة ضلالة بل كان إحداث خير له أصل في السنة وهي ما ذكرنا من صلاة النبي (ص) في خبر عائشة ثلاث ليال وفي خبر أبي ذر زيادة تحريض عليها وذكر ما فيها من الفضل وزيادة الأجر.



البيهقي- معرفة السنن والآثار - كتاب الصلاة


1442 - قال أحمد : والأصل في حديث عمر ( ر ) في صلاة التراويح ما أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان قال : أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار قال : حدثنا عبيد بن شريك قال : حدثنا يحيى بن بكير قال : حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب أنه قال : أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة في جوف الليل يصلي في المسجد ، فصلى رجال بصلاته فأصبح الناس ، فتحدثوا بذلك فاجتمع أكثر منهم ، فخرج رسول الله (ص) الليلة الثانية فصلى فصلوا معه ، فأصبح الناس فتحدثوا بذلك ، وكثر أهل المسجد في الليلة الثالثة ، فخرج رسول الله (ص) فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) حتى خرج لصلاة الصبح ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس ، فتشهد ، ثم قال : أما بعد ، فإنه لم يخف علي شأنكم ولكني خشيت أن يفرض عليكم فتعجزوا عنها ، وكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه فيقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك خلافة أبي بكر ، وصدرا من خلافة عمر قال عروة : قال عبد الرحمن بن عبد القاري وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين ، أن عمر بن الخطاب خرج ليلة في رمضان ، فخرج معه عبد الرحمن فطاف في المسجد ، وأهل المسجد أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، قال عمر : والله إني لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أفضل . وقال غيره : لكان أمثل . ثم عزم عمر على أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان ، فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ، ومعه عبد الرحمن بن عبد القارئ فقال عمر : نعم البدعة هذه ، والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون في أوله . أخرج البخاري حديث عائشة عن يحيى بن بكير ، وأخرج حديث عمر من حديث مالك ، عن إبن شهاب الزهري.




البيهقي- شعب الإيمان - قيام شهر رمضان


3122 - وبهذا الإسناد ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد ، لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر ( ر ) : نعمت البدعة هذه التي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله ، أخرجه البخاري في الصحيح.



البيهقي- السنن الكبرى - كتاب الصلاة

4274 - وأنبأ أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران العدل ببغداد ، ثنا أبو الحسين عبد الصمد بن علي بن مكرم ، ثنا محمد بن عبد الواحد ، ثنا يحيى بن عبد الله بن بكير ، ثنا الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة من جوف الليل يصلي في المسجد ، فصلى رجال يصلون بصلاته ، فأصبح الناس فتحدثوا بذلك ، فاجتمع أكثر منهم ، فخرج رسول الله (ص) الليلة الثانية فصلى فصلوا معه فتحدثوا بذلك فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله (ص) فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) ، فطفق رجال منهم يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) حتى خرج لصلاة الصبح ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس فتشهد ، ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها وكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه ، فيقول : من قام رمضان إيمانا ، واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب ( ر ) قال عروة : وأخبرني عبد الرحمن بن عبد القاري ، وكان من عمال عمر ( ر ) ، وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر بن الخطاب ( ر ) خرج ليلة في رمضان ، فخرج معه عبد الرحمن ، فطاف في المسجد ، وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط قال عمر ( ر ) : والله لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أمثل فعزم عمر بن الخطاب ( ر ) على أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب ( ر ) أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر بن الخطاب ( ر ) والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ، ومعه عبد الرحمن بن عبد القاري ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون في أوله رواه البخاري في الصحيح ، عن إبن بكير دون حديث عبد الرحمن بن عبد القاري ، وإنما أخرج حديث عبد الرحمن ، عن حديث مالك ، عن الزهري.



البيهقي- السنن الكبرى - كتاب الصلاة


4275 - نبأ أبو أحمد عبد الله بن محمد بن الحسن العدل ، أنبأ أبو بكر محمد بن جعفر المزكي ، ثنا محمد بن إبراهيم العبدي ، ثنا إبن بكير ، ثنا مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) في ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون فيصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليلة ، وكان الناس يقومون أوله رواه البخاري في الصحيح ، عن عبد الله بن يوسف ، عن مالك.


إبن خزيمة- صحيح إبن خزيمة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 155 )


1036- نا الربيع بن سليمان المرادي نا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أخبرني عروة بن الزبير : أن عبد الرحمن بن عبد القاري وكان في عهد عمر بن الخطاب مع عبد الله بن الأرقم على بيت المال أن عمر خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن بن عبد القاري فطاف بالمسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر والله إني أظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم عمر على ذلك وأمر أبي بن كعب أن يقوم لهم في رمضان فخرج عمر عليهم والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر نعم البدعة هي .




الزيعلي- نصب الراية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 174 )


- وعن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل عن التي يقومون يريد أخر الليل وكان الناس يقومون أوله انتهى .
- وهذا يدل على أنها تركت إلى زمان عمر بدليل أن عمر جمع الناس على أبي بن كعب والله أعلم ، رواه البخاري أيضا وعن أبي ذر نحوه رواه أصحاب السنن وحسنه الترمذي وصححه وعن النعمان بن بشير نحوه رواه النسائي قال النووي في الخلاصة بإسناد حسن.
الرابط:


عبدالرزاق الصنعاني- المصنف - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 259 )


7468 - عن عبد الرحمن بن عبد القاري - وكان يعمل لعمر مع عبد الله بن الارقم على بيت المال - قال : فخرج عمر ليلة ومعه عبد الرحمن بن عوف ، وذلك في رمضان ، والناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته النفر ، فقال عمر بن الخطاب : إني لاظن ان لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد كان أفضل ، فعزم أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب فأمهم ، فخرج ليلة والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال : نعم البدعة هذه .


عبدالرزاق الصنعاني- المصنف - كتاب الصيام

7481 - عبد الرزاق ، عن إبن جريج قال : أخبرني عطاء ، أن القيام كان على عهد رسول الله (ص) في رمضان يقوم النفر ، والرجل كذلك
هاهنا ، والنفر وراء الرجل فكان عمر أول من جمع الناس على قارئ واحد ، قال إبن جريج : وأخبرني عمرو بن دينار قال : جمعهم عمر على قارئ واحد.



الشوكاني- نيل الأوطار - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 63 )

- وعن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه .
الرابط:


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 771 )

21334 - الفريضة في المسجد ، والتطوع في البيت .

الرابط:


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 384 )


23363 - سألوا عمر عن الصلاة في المسجد فقال : قال رسول الله (ص) : الفريضة في المسجد والتطوع في البيت .


المتقي الهندي- كنز العمال - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 407 )


23466 - عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر إبن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه فيصلى بصلاته الرهط فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر : نعم البدعة هذه .والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله .


المتقي الهندي- كنز العمال - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 408 )


23467 - عن عروة أن عمر بن الخطاب جمع الناس على قيام شهر رمضان الرجال على أبي بن كعب والنساء على سليمان بن أبي حثمة.
23469 - عن نوفل إبن اياس الهذلي قال : كنا نقوم في عهد عمر إبن الخطاب فرقا في المسجد في رمضان ها هنا وها هنا ، وكان الناس يميلون إلى أحسنهم صوتا فقال عمر : ألا أراهم قد اتخذوا القرآن أغاني ، أما والله لئن استطعت لاغيرن هذا ، فلم أمكث إلا ثلاث ليال حتى أمر أبي بن كعب فصلى بهم ، ثم قام في آخر الصفوف فقال : لئن كانت هذه البدعة لنعمت البدعة هي .


المتقي الهندي- كنز العمال - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 408 )

23470 - عن إبن أبي مليكة قال : بلغني أن عمر بن الخطاب أمر عبد الله بن السائب المخزومي حين جمع الناس في رمضان أن يقوم بأهل
مكة.
23471 - عن أبي بن كعب أن عمر بن الخطاب أمره أن يصلي بالليل في رمضان فقال : إن الناس يصومون النهار ولا يحسنون أن يقرأوا فلو قرأت عليهم بالليل ، يا أمير المؤمنين هذا شئ لم يكن ، فقال : قد علمت ولكنه حسن فصلى بهم عشرين ركعة .
23472 - عن زيد بن وهب قال : كان عمر بن الخطاب يروحنا في رمضان يعني بين الترويحتين قدر ما يذهب الرجل من المسجد إلى سلع . وقال : كذا ، قال : ولعله أراد من يصلي بهم التراويح بأمر عمر .


الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 298 )

- وروى البخاري ، عن زيد بن ثابت أن رسول الله (ص) اتخذ حجرة [ قال : حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناس من أصحابه ، فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم ، فقال : قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة صلاة الرجل في بيته إلا المكتوبة .


الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 298 )


- وروى الإمام أحمد ، ومسلم ، عن أنس ( ر ) قال : رسول الله (ص) يقوم في رمضان ، فجئت فقمت إلى جنبه ، وجاء رجل فقام أيضا حتى كنا رهطا ، فلما أحس رسول الله (ص) أنا خلفه جعل يتجوز في الصلاة ، ثم دخل رحله فصلى صلاة لا يصليها عندنا قال : فقلنا له حين أصبحنا أفطنت لنا الليلة ؟ فقال : نعم ذاك الذي حملني على ما صنعت .


الشيخ سيد سابق- فقه السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 207 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال عبد الرحمن إبن عبد القاري : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط . فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه في ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل . وكان الناس يقومون أوله ، رواه البخاري وإبن خزيمة والبيهقي وغيرهم .


الألباني - إرواء الغليل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 189 )


- احتجر رسول الله (ص) حجيرة بخصفة أو حصير ، فخرج رسول الله (ص) يصلي فيها ، قال : فتتبع إليه رجال ، وجاؤوا يصلون بصلاته ، قال : ثم جاؤوا ليلة فحضروا ، وأبطأ رسول الله ( (ص) ) عنهم ، قال : فلم يخرج إليهم ، فرفعوا أصواتهم ، وحصبوا الباب ، فخرج إليهم رسول الله (ص) مغضبا ، قال لهم رسول الله (ص) : ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم ، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة .


إبن حجر العسقلاني- سبل السلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 10 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- في رواية عند البهيقي : قال عروة : فأخبرني عبد الرحمن القارى أن عمر بن الخطاب خرج ليلة فطاف في رمضان في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : والله لاظن لو جمعناهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاته فقال عمر : نعم البدعة هذه .

- وساق البيهقي في السنن عدة روايات في هذا المعنى . واعلم أنه يتعين حمل قوله بدعة على جمعه لهم على معين وإلزامهم بذلك لا أنه أراد أن الجماعة بدعة فإنه (ص) قد جمع بهم كما عرفت . إذا عرفت هذا عرفت أن عمر هو الذي جعلها جماعة على معين وسماها بدعة . وأما قوله : نعم البدعة ، فليس في البدعة ما يمدح بل كل بدعة ضلالة .


إبن حجر العسقلاني- سبل السلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 11 )


- عمر ( ر ) خرج أولا ، والناس أوزاع متفرقون منهم من يصلي منفردا ومنهم من يصلي جماعة على ما كانوا في عصره (ص) . وخير الامور ما كان على عهده .

- وأما تسميتها بالتراويح فكأن وجهه ما أخرجه البيهقي من حديث عائشة قالت : كان رسول الله (ص) يصلي أربع ركعات في الليل ثم يتروح فأطال حتى رحمته . الحديث .


إبن أبي حديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 158 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وفى حديثه أنه خرج ليلة في شهر رمضان والناس أوزاع فقال : إنى لاظن لو جمعناهم على قارئ واحد كان أفضل فأمر أبى بن كعب فأمهم ثم خرج ليلة وهم يصلون بصلاته فقال نعم البدعة هذه ! والتى ينامون عنها أفضل من التى يقومون .


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 283 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد روى أن أمير المؤمنين (ع) لما إجتمعوا إليه بالكوفة فسألوه أن ينصب لهم إماما يصلى بهم نافلة شهر رمضان ، زجرهم وعرفهم أن ذلك خلاف السنة فتركوه واجتمعوا لانفسهم وقدموا بعضهم فبعث إليهم ابنه الحسن (ع) فدخل عليهم المسجد ومعه الدرة فلما رأوه تبادروا الابواب وصاحوا وا عمراه ! .



عبدالرحمن البكري- عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 152 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إعجابه في بدعته لصلاة التراويح :
1 - قال اليعقوبي : وفي هذه السنة ، أي السنة الثالثة عشر : سن عمر بن الخطاب قيام شهر رمضان ، وكتب بذلك إلى البلدان ، وأمر أبي إبن كعب ، وتميما الدارمي أن يصليا بالناس . فقيل له في ذلك : إن رسول الله لم يفعله فقال : إن تكن بدعة فما أحسنها من بدعة .
2 - أخرج إبن شبة ، عن أبي سلمة ، ويحيى بن عبد الرحمن قالا : كان الناس يقومون رمضان على عهد رسول الله (ص) ، وأبي بكر ( رض ) وبعض إمارة عمر ( رض ) فرادى ، حتى جعل الرجل الذي معه القرآن إذا صلى جاء القوم يقفون خلفه حتى صاروا في المسجد زمرا ، هاهنا زمرة ، وهاهنا زمرة ، مع كل من يقرأ . فكلم الناس أبي بن كعب فقالوا : لو جمعتنا فصليت بنا ؟ فلم يزالوا حتى تقدم وصلى الناس خلفه ، فأتاهم عمر ( رض ) فقال : بدعة ونعمت البدعة .


عبدالرحمن البكري- عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 153 )

3 - أخرج محمد بن اسماعيل البخاري ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( رض ) ليلة في رمضان لي المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه . ويصلى الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب . ثم خرجت معه ليلة اخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر : نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون .


عبدالرحمن البكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 100 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- من أولياته : 1 - قال الدميري : وعمر أول من ضرب الدرة وحملها ، وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت . وهو أول من جمع الناس على إمام واحد في التراويح .


عبدالله بن قدامة- المغني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 798 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ونسبت التراويح إلى عمر بن الخطاب ( ر ) لانه جمع الناس على أبي إبن كعب فكان يصليها بهم ، فروى عبد الرحمن بن عبدالقاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر : اني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل . ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب قال ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله ، أخرجه البخاري .


إبن قتيبة- غريب الحديث - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 277 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال في حديث عمر أنه خرج ليلة في شهر رمضان والناس أوزاع فقال إني لأظن أن لو جمعناهم على قارئ كان أفضل فأمر أبي بن كعب فأمهم ثم خرج ليلة وهم يصلون بصلاته فقال نعم البدعة هذه .


المباركفوري- تحفة الأحوذي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 450 )


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- انتهى ، والأمر على ذلك أي على ترك الجماعة في التراويح وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب أي في أول خلافته وصدر الشئ ووجهه أوله
ثم جمع عمر ( ر ) الناس على قارئ واحد .

- ففي صحيح البخاري عن إبن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر ( ر ) نعم البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله قوله ( وفي الباب عن عائشة ) ، أخرجه الشيخان قوله : هذا حديث صحيح ، وأخرجه الشيخان .


من مواضيع : علي المرشدي 0 نتائج السادس العلمي والادبي جميع محافظات العراق 2012 حمل من المديا فاير والفور شير
0 أسماء الادوات المنزلية العراقية القديمة باللهجة العراقية
0 احاديث اهل البيت والائمة في مدح وحب اهل العراق واهل الكوفة بحث تاريخي
0 برنامج لكل ناشط سياسي لفك الحجب ولتصفح النت بدون مراقبة السلطات الحكومية برنامج Tor
0 المتسولة والمجنون قصة قصيرة
رد مع اقتباس