[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

هل أمرنا الرسول بلعن الصحابة رضوان الله عليهم ومن من أبي بكر صاحب رسول الله؟!..

تكفي ايه الغار وحدها دليلا على جواز لعن ابو بكر والا لماذا نهاه الله ورسوله عن الحزن اذ كان في سبيل الاسلام
والايه تضع قانون كل من يخالف الله ورسوله يجوز لعنه
ام ان القران الكريم لا يسوي شي عندكم ؟! يكفي منهاج السنه ؟! عادي اعترف فانا احب الرجل الشجاع ولا احب الجبان الذي يخشى من طرح افكاره

اقتباس :

على الفطرة السليمة

بل فطره ملوثه مثلما تكذب ايات الذكر الحكيم وتخالف الرسول الا اللهم ان كنت تعتقد بنبوة غير الرسول من بعده فذلك شي اخر

اقتباس :

بنفسك اعترفت أن زوجاتهما كافرتان وما دخل الأبيناء بذلك؟؟ قال تعالى ؤضرب الله مثلاُ للذين كفروا امرأة نوح وإمرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما) أين العقول أين..؟

عجيب يا عزيزي والم تقل بان عائشه يجب ان تكون طيبه لان رسول الله طيب ؟! ولكن يظهر بانك لا تقرا ماذا تضع هنا

اقتباس :

كما أن الطعن بها رضي الله عنها فيه تنقيص برسول الله صلى الله عليه وسلم من جانب آخر ، حيث قال عز وجل : { الخبيثات للخبيثين .. } . قال ابن كثير : (( أي ما كان الله ليجعل عائشة زوجة لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلا وهي طيبة ، لأنه أطيب من كل طيب من البشر ، ولو كانت خبيثة لما صلحت له شرعا ولا قدرا ، ولهذا قال تعالى { أولئك مبرءون مما يقولون } أي عما يقوله أهل الإفك والعدوان )) . ( ابن كثير 3 / 278 ) .

والانبياء دخلهم لانك تعتقد بان الخبيث يجب ان تكون زوجة خبيثه فقلنا لك نوح ولوط على قاعدتك خبيثين ناهيك عن ان السيده اسيا سيده النساء في زمانها كان زوجها فرعون

فانظر الى عقيدتك القائمة على تكذيب القران الكريم والسنة النبويه

فهل عرفت اين العقل الان

اقتباس :

لا قرآن لنا سوى كتاب الله القرآن الكريم فقط ولا يحكمنا غيره ونمشي على منهجه وشريعته ثم نتبع السنة النبوية وثم الاجماع ومن ثم القياس.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

اي قران هذا يا رجل وانت تدعي بان القران كتاب شتام حينما قرت اللعن والسب معنا ؟! وهذا قولك

اقتباس :

فاللعن والسب والشتيمة قد اشتركا في العلة نفسها..

واعتبرت الرسول رجل سئ الاخلاق حينما يلعن اصحابه ؟! ولم تجبنا الى الان ماحكم من يشتم ويسب امير المؤمنين ؟!!!!
واما الشريعه التي تقول عنها يمكن تقصد شريعه محمد بن عبد الوهاب واما القياس فهو خلاف قولك وكذلك اجماع علمائك

فاتقي الله في نفسك وفكر الف مره قبل ان تكتب حرف
{أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا} (52) سورة النساء
والنعم بلله تعالى
والسلام عليكم