[** مسلمة سنية **]

اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة funny [ مشاهدة المشاركة ]

إن تكررت فعلتك فعلم إنك من المطرودين (( القلم الرقيب)) ×××××××××××××××××××

يا funny سوري ازا صدّعتك بطريقة تفكير معلمة تربية إسلامية ... ع كل ... أنا فعلا كنت بدي أطلب منها سند الرواية بس ما طلبتو لسببين :

الأول :

اني عرفت انو السند مش مهم ازا اعتبرنا الرواية في فضائل معاوية كما حصل مع المعلمة... لكن ازا طُرحت في ذمّه عندها سيُطلب السند و تبدأ عملية التضعيف ...

الأمر الثاني و الأهم :

أنا هون طرحت القصة كمثال على طريقة التفكير لدى متبعي مذهب السنة ( و أصرّ على قول مذهب السنة )... فهل لك أن تنكر أو تضعف الروايات في ردي السابق و طريقة التبرير السخيفة و الساذجة لكل منها ؟؟؟

اقتباس :

لو قيل لي قبل سنتان و نصف أنّ اتهام ابن الحطاب لرسول الله الأعظم ( صلى الله عليه و آله ) بالهجر هو خوفا منه على صحة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) لصدّقت !!! الآن لن أقول لو قيل لي ... بل سأقول عندما قيل لي .... صدّقت !!! عندما قيل لي عن دور عمرو ابن العاص في التحكيم بين أمير المؤمنين عليه السلام و معاوية ... و كيف مكر بأبي موسى الأشعري ... عندما قيل لي أنّ هذا ذكاء ... و هو شخص قد امتدح ذكاءه رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ... صدّقت !!! مسلم يمكر و يخدع مسلم ... ثمّ تعتبر منقبة !!! عندما قيل لي أنّ أم المؤمنين عائشة خرجت لحرب أمير المؤمنين عليه السلام رغبة منها في الإصلاح كما أقنعها ابن الزبير ... فقُتِل جرّاء خروجها الآلاف من أبنائها ... خالفت رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و صدقت ابن الزبير ... و يقولون إصلاح ... و صدقت !!! أيّ أمٍّ هذه التي تتسبب بهلاك أبنائها ؟؟؟!!! عندما قيل لي بأنّ عمر كان ينظر إلى نساء رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) فيلحق بسودة و يقول لها عرفناك يا سودة !!! حرصا منه على عرض رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ... فنزلت آية الحجاب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الداهية أني صدّقت !!! عمر يحرص و رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) لا !!! ثمّ تجد في كتابهم المقدس البخاري وصفا لجسم سودة ميزها به عمر عن سواها ... و لا تجد في وصف زوجة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) حرجا !!! يعني بالعامي ... لو صاحبك لحق زوجتك و ميزها و حكى لها عرفناك يا فلانة ... ما موقفك منه ؟؟؟!!! نرضى المذمة لرسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و لا نرضاها لأنفسنا ...

و هذا غيض من فيض ... من السحر أو السذاجة في هذا المذهب

و السلام