[رافضي حتى الممات]

الحقيقة ان القوم ملكوا وتسلطوا على مال الله وحقوق ال البيت (صلى الله عليهم )والمسلمين حتى ان المتتبع لاثارهم واخبارهم يجدهم انهم قد خالفوا صريح القران ونصوصه باكثر من موقع وانهم استخدموا سياسة لوي النص للهوى وتاويله لما يخدم مصلحتهم .
فمخالفة الاول للقرأن ثبتت بتوليه الامر وهو المصرح انه له شيطان يعتريه وهذا وحده يثبت بطلان توليه الامر ، وبمصادرة حقوق الخمس الذي خصه الله للال (صلى الله عليهم ) وبرده شهادة الزهراء عليها السلام وهي التي اخبر عنها رسول الله صلى الله عليه واله انها سيدة نساء العالمين وبضعته وخير نساء الامة كما انها واحدة من اهل الكساء الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وهذا النص يغني عن الرجوع لاثبات شهادة الزهراء عليها السلام من قبل القوم ولكن هو العناد والكفر