عرض مشاركة واحدة

خادم الشيعة
عضو برونزي
رقم العضوية : 21699
الإنتساب : Aug 2008
المشاركات : 1,439
بمعدل : 0.23 يوميا

خادم الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور خادم الشيعة

  مشاركة رقم : 28  
كاتب الموضوع : خادم الشيعة المنتدى : المنتدى العام
Icon1 خامنئي
قديم بتاريخ : 16-04-2012 الساعة : 02:07 PM


[عدل] أحداث شهدها
  1. شهد حرب الخليج الأولى الإيرانية العراقية
  2. شهد حرب الخليج الثانية بين العراق وقوات تحالف تحرير الكويت
  3. تولى كرسي الحكم كرئيس للجمهورية الإيرانية منذ العام 1981 ثم اعتلى أعلى سلطة تنفيذية وهو منصب مرشد الثورة مقام الإمام الخميني في العام 1989 وذلك بعد وفاة الإمام الخميني.
[عدل] المولد والنشأة

وُلد علي الحسيني الخامنئي عام 1939 في مدينة مشهد. والده هو "آية الله" جواد الخامنئي (المتوفي عام 1986) من علماء الدين في مشهد، وجده هو حسين الخامنئي من علماء آذربيجان المقيمين في النجف. ومن طريق الأم هو من أحفاد الفيلسوف الإيراني محمد باقر المدعو ميرداماد صاحب كتاب القبسات.[بحاجة لمصدر]
[عدل] حياته



جزء من سلسلة الإسلام
الشيعة


أهل البيت
محمد · علي · فاطمة
الحسن · الحسين

أحداث تاريخية
حديث الغدير · حادثة السقيفة
مظلومية الزهراء · حرق الدار
الفتنة الأولى · معركة الجمل
معركة صفين · معركة النهروان
عام الجماعة · معركة كربلاء
أعياد ومناسبات
عاشوراء · الأربعين
المولد النبوي · عيد الغدير
مدن مقدسة
المسجد الحرام · المسجد النبوي · المسجد الأقصى · النجف الأشرف · كربلاء المقدسة
مشهد المقدسة · سامراء المقدسة
الكاظمية المقدسة · قم المقدسة · البقيع
فرق الشيعة
الإمامية · الزيدية · الإسماعيلية

أحاديث
حديث الثقلين · حديث المنزلة
حديث المباهلة · حديث يوم الدار
حديث الغدير
كتب
القرآن · مصحف فاطمة · مصحف علي · الجفر · الصحيفة السجادية · مفاتيح الجنان · نهج البلاغة

آراء شيعية
الخلاف حول الأئمة عند الشيعة
المهدي عند الشيعة
جعفر بن محمد · العباس بن علي
رسوم الأئمة
عرض · نقاش · تعديل

نشأ خامنئي في أسرة بسيطة وفي "وسط متدين". وفي سن الرابعة من عمره تعلّم في الكتّاب مع شقيقه الأكبر، ثم أتمّ دراسته الابتدائية في مدرسة «دار التعليم الديني».
بعد إتمامه الدراسة الابتدائية دخل مدرسة «سليمان خان» ثم مدرسة «نواب» لتلقي دروس آداب اللغة العربية والمنطق والفقه والأصول والفلسفة وذلك على يد أشهر المدرسين والعلماء في مدينة مشهد في تلك الفترة من أمثال الشيخ هاشم قزويني وجواد آقا طهراني وأحمد مدرس يزدي. في سنّ الـ16، أي بعد إتمامه مرحلة السطح، بدأ بتلقي دروس الخارج(المرحلة العليا) لدى المرجع الميلاني.[بحاجة لمصدر]
استغرقت دراسته هذه سنتين، حيث زار العتبات المقدسة في العراق، وأتاحت له تلك الرحلة فرصة حضور دروس معظم علماء النجف، إلا أن والده طلب منه العودة إلى إيران.
في عام 1958م قدِم إلى مدينة قم (المدينة ذات المكانة الخاصة عند الشيعة) ودخل حوزتها العلمية لإكمال دراسته الدينية العالية في الفقه والأصول من خلال حضوره دروس كبار الأساتذة فيها من قبيل البروجردي والخميني والحاج آقا مرتضى الحائري والعلامة الطباطبائي،حتى أجازه في الاجتهاد آية الله محمد علي رفسنجاني . وعد ما أنهى دراساته الحوزوية دخل أى الساحة السياسية وكتن في أوج معارضته نظام الشاه ضمن الطليعة الأمامية للمعارضين لنظام الشاه، وما تبع ذلك من أحداث اعتقال الخميني ونفيه، ألمّ بوالده مرض في عينه، اضطر لمغادرة قم وقرر الالتحاق بأسرته وذلك بسبب حاجة والديه إليه. [بحاجة لمصدر]
بعد رجوعه إلى مدينة مشهد عام 1964م، حيث حضر دروس "آية الله" ميلاني بعد بضع سنوات من ذلك، كما قام بتدريس الفقه والأصول لطلبة العلوم الدينية، وعمد في نفس الوقت إلى إقامة اجتماعات متعددة وذلك تزامناً مع ازدياد وارتفاع وتيرة الاضطرابات في البلاد. حيث كانت الاجتماعات تعج بطبقات الشعب المختلفة وخصوصاً الشباب والجامعيين، وقد اكتسبت شهرة واسعة بين أوساط المعارضين لنظام الشاه في أنحاء البلاد.[بحاجة لمصدر]
[عدل] حياته السياسية

بدأ معارضته لنظام الشاه محمد رضا بهلوي من خلال دوره في حركة نواب صفوي[بحاجة لمصدر]، وكذلك بعد رحلة الأخير إلى مشهد عام 1952 وإلقائه خطابات ثورية.
وجاء موت «نواب صفوي» بعد ذلك ليضع تأثيره العميق في نفسية الخامنئي[بحاجة لمصدر]. ومع بدء نهضة الإمام الخميني دخل خامنئي ساحة "المعارضة" باعتباره أحد أقرب الموالين للإمام، وكان رائداً في مجال إرساء القواعد الفكرية وبيان مفاهيم "الثورة الإسلامية"[بحاجة لمصدر].
استمرت معارضته للحكم في إيران طيلة عاما وقد تخللتها صعوبات من سجن وتعذيب[بحاجة لمصدر]. في محرم عام 1383هـ وامتثالاً لأمر الخميني، حمل الخامنئي رسالة من الخميني إلى "آية الله" الميلاني وباقي علماء خراسان يدعوهم فيها إلى ضرورة "الدعوة إلى الثورة على نظام الشاه" خلال شهر محرّم الحرام.[بحاجة لمصدر]
وبعد إنجازه لتلك المهمة، واستكمالاً لتنفيذ أمر الإمام الخميني غادر إلى مدينة بيرجند للقيام بأنشطة مناوئة لنظام الحكم آنذاك، حيث أثارت خطاباته التي ألقاها في مسجد «بيرجند» حول أحداث الـرابع من حزيران 1963م مشاعر سكان المدينة المذكورة وهزّت معقل عَلم «رئيس الوزراء».[بحاجة لمصدر] إلا أنّه تعرض للاعتقال بسببها، وتبع ذلك اعتصام للمناصرين، بعدها تم نقله إلى مدينة مشهد، إلى أن أطلق سراحه من المعتقل العسكري بعد عشرة أيام من اعتقاله.[بحاجة لمصدر]
عزم الخامنئي في رمضان عام 1383 هـ (كانون الثاني عام 1963م) على الرحيل إلى جنوب البلاد برفقة عدد من طلبة العلوم الدينية من مدينة قم، وذلك حسب خطة مدروسة، وكانت مدينة زاهدان هي محطتهم، حيث ألقى فيها خطباً هاجم فيها أساليب نظام الشاه والذي تزامن مع الذكرى السنوية للاستفتاء[بحاجة لمصدر] الذي أجري في 25 كانون الثاني، وقد أدى ذلك إلى اعتقاله من قِبل عملاء الشرطة السرّية السافاك في 15 رمضان، وتمّ نقله جواً إلى العاصمة طهران برفقة اثنين من أفراد الشرطة، حيث قضى شهرين في سجن «قزل قلعه».[بحاجة لمصدر]
أقبل المعارضين في مدينتي مشهد وطهران على حضور دروس الخامنئي في التفسير والحديث والفكر الإسلامي، الأمر الذي سبّب ملاحقته من قبل الشرطة السرية (السافاك)[بحاجة لمصدر]، مما اضطره إلى العيش في طهران متوارياً وذلك في عام 1966م، لكنه اعتقل من قبل السافاك بعد عام واحد في 1967م.
أدت نشاطاته السياسية وحلقات التدريس إلى اعتقاله من قبل جهاز السافاك في نظام الشاه في عام 1970م[بحاجة لمصدر]. في عام 1969م ارتسمت ملامح الحركة المسلحة في إيران بجلاء، وتوصل نظام الشاه إلى قرائن تشير إلى ارتباط شخصيات من أمثال خامنيئي بمثل هذه الحركة، ممّا دعا النظام المذكور وأجهزته الأمنية إلى اعتقاله للمرة الخامسة عام 1971م.
بعد إطلاق سراحه، بدأت حلقة دروسه السرية العامة في التفسير والدروس العقائدية تتسع وتكبر كان الخامنئي يُلقي دروسه في التفسير والعقائد في مسجدي «الإمام الحسن» و«كرامت» وكذلك في مدرسة «ميرزا جعفر» في مدينة مشهد، وذلك بين عامي 1971 و 1974م، مما جعل هذه الأماكن مراكز استقطاب لعدد من المناصرين. وعند منبر خامنيئي تعلم طلبة العلوم الدينية دروس خامنيئي، وقاموا بنشر أفكاره بين أوساط الجماهير خلال زياراتهم للمدن المختلفة "لأغراض الدعوة"، مما مهّد الطريق لتفجير مايسمى "الثورة الإسلامية".[بحاجة لمصدر]
اعتقل خامنئي مرة أخرى عام 1974م حيث بقي في الحبس الانفرادي في سجن اللجنة المشتركة للشرطة العامة حتى خريف عام 1975م[بحاجة لمصدر]. بعد إطلاق سراحه عاد إلى مدينة مشهد وعاود مزاولة نشاطاته.
بعد إسقاط نظام الشاه تابع خامنئي تحقيق أهداف "الثورة الإسلامية"، حيث أقدم على إنشاء الحزب الجمهوري الإسلامي بالتعاون مع فئة من رجال الدين ورفاق دربه من أمثال "بهشتي" و"باهنر" و"هاشمي رفسنجاني" و"موسوي أردبيلي" في آذار/مارس من عام 1978م، هذا الإقدام الذي هيأ الفرصة لحضور فعال وتنظيمي للقوى الحليفة للنظام في مواجهة الجماعات المعادية.[بحاجة لمصدر]
[عدل] مناصب سياسية

وفيما يلي بعض المناصب التنفيذية وغير التنفيذية التي شغلها علي خامنئي في السنين الأولى لانتصار الثورة الإسلامية:
1- نائب وزير الدفاع (1979م).
2- مسؤول قوات حرس الثورة الإسلامية (1979م).
3- إمام جمعة طهران (1979م).
4- ممثل الخميني في مجلس الدفاع الأعلى (1980م).
5- ممثل الإمام لحلّ المعضلات السياسية وغيرها في محافظة سيستان وبلوجستان (آذار عام 1979م).
6- ممثل مدينة طهران في مجلس الشورى الإسلامي (1979م).
7- عند اندلاع الحرب مع العراق عام 1980م حصل علي الخامنئي على إذن من الإمام الخميني للحضور في جبهات القتال الجنوبية، وقد تكررت زياراته إلى جبهات الحرب.[بحاجة لمصدر]
8- تعرض في 26 حزيران عام 1981م إلى محاولة اغتيال في مسجد «أبي ذر» بمدينة طهران، نقل على أثرها إلى مستشفى الأمراض القلبية.واصيبت يده اليمنى بالشلل التام وظل راقداً في المستشفى إلى حين انتخابه لمنصب رئيس الجمهورية.
9- منصب رئيس الجمهورية: بعد مقتل السيد رجائي (ثاني رئيس للجمهورية الإسلامية في إيران) رشحت القوى الثورية علي خامنئي لخوض معركة رئاسة الجمهورية، وبالفعل فقد حصل على أكثر من 16 مليوناً صوتاً من مجموع 17 مليوناً[بحاجة لمصدر]، وأصبح في عام 1981م ثالث رئيس للجمهورية الإسلامية في إيران وذلك بعد مصادقة الخميني على مرسوم تنصيبه، وأعيد انتخابه لفترة رئاسية ثانية من 1985م – 1989م. واقترنت فترتا رئاسته بأهمية خاصة وذلك لأنها سجلت تقلبات مرحلة حساسة وهي الحرب مع العراق، والتحديات التي كانت يواجهها النظام آنذاك، وبدء عملية الإعمار بعد الحرب، وكثير من الأحداث الخطيرة الأخرى مما جعلها فترة حساسة في تاريخ الثورة الإسلامية حاضراً ومستقبلاً[بحاجة لمصدر]. كما شغل الخامنئي وبأوامر منفصلة من قبل الإمام الخميني عدة مناصب، منها:
10- رئيس المجلس الأعلى للثورة الثقافية عام 1981م.
11- رئيس مجلس سياسات البلاد العليا عام 1987م.

توقيع : خادم الشيعة
ليس كل من يطلب العدل فهو عادل

متى يأتي العدل كله على ظلم كله
من مواضيع : خادم الشيعة 0 قد آمَنتُ شيعتَها من النار
0 وجوب الجهاد في آيات القران الكريم
0 الولايات الامريكية المتحدة
0 عناصر الحياة نعم كبرى
0 فن الصداقات و العلاقات
رد مع اقتباس