| 
	 | 
		
				
				
				عضو  ذهبـي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 72629
  |  
| 
 
الإنتساب : Jun 2012
 
 |  
| 
 
المشاركات : 2,712
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.55 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
الجزائرية
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 20-09-2012 الساعة : 05:52 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف 
احسنتم احسنتم اختي الغالية كربلائية اضافة قيمة لاحرمنا عطائكم.. 
 
نضيف الى ما اضفتموه..حول البحث  
 
علماء الشيعة يردون هذه الفرية ، وقليل من علماء السنة ! 
 
وقد رد هذه الفرية علماء الشيعة ، وتجرأ على ردها قليل من علماء السنة ! 
 
قال الطوسي في تفسير التبيان:1/384: (ما روي من أن النبي صلى الله عليه وآله سُحِر وكان يرى أنه يفعل ما لم يفعله ، فأخبار آحادٍ لايلتفت إليها، وحاشا النبي صلى الله عليه وآله من كل صفة نقصٍ ، إذ تنفر من قبول قوله ، لأنه حجة الله على خلقه ، وصفيه من عباده ، اختاره الله على علم منه ، فكيف يجوز ذلك مع ما جنبَّه الله من الفظاظة والغلظة وغير ذلك من الأخلاق الدنيئة والخلق المشينة ؟! 
 
ولا يجوِّز ذلك على الأنبياء عليهم السلام إلا من لم يعرف مقدارهم ، ولا يعرفهم حقيقة معرفتهم ، وقد قال الله تعالى: وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ، وقد أكذب الله من قال: إِنْ تَتَّبِعُونَ إلا رجلاً مَسْحُوراً. فقال: وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إلا رجلاً مَسْحُوراً . فنعوذ بالله من الخذلان ). 
 
وقال ابن إدريس العجلي في السرائر:3/534: (والرسول صلى الله عليه وآله ما سُحِر عندنا بلا خلاف لقوله تعالى: وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ، وعند بعض المخالفين أنه سُحر ، وذلك بخلاف التنزيل المجيد ) ! 
 
وممن تجرأ ومال الى موافقتنا في ردها : النووي في المجموع: 19/242 قال: (وأكتفي بهذا القدر من أحاديث سحر الرسول(ص)....تنبيه: قال الشهاب بعد نقل التأويلات عن أبي بكر الأصم أنه قال:إن حديث سحره(ص)المروي هنا متروكٌ ، لما يلزمه من صدق قول الكفرة أنه مسحور ، وهو مخالف لنص القرآن حيث أكذبهم الله فيه . 
 
ونقل الرازي عن القاضي أنه قال: هذه الرواية باطلةٌ ، وكيف يمكن القول بصحتها والله تعالى يقول:وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ، وقال: وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى . ولأن تجويزه يفضي إلى القدح في النبوة ، ولأنه لو صح ذلك لكان من الواجب أن يصلوا إلى ضرر جميع الأنبياء عليهم السلام والصالحين، ولقدروا على تحصيل الملك العظيم لأنفسهم ، وكل ذلك باطل ، ولكان الكفار يعيرونه بأنه مسحور ، فلو وقعت هذه الواقعة لكان الكفار صادقين في تلك الدعوى ، ولحصل فيه عليه السلام ذلك العيب ، ومعلوم أن ذلك غير جائز ). انتهى . 
 
 
نقول: إن أصل المشكلة عندهم أنهم يقبلون كلام عمر وعائشة والبخاري مهما كان ، ولايسمحون لأنفسهم ولا لأحد أن يبحثه وينقده ! وقد أوقعهم ذلك في مشكلات عديدة في العقائد والفقه ! تحيروا وما زالوا متحيرين فيها دون أن يجرأ أحد منهم على القول معاذ الله إنها تهمة الكفار التي برَّأ الله نبيه صلى الله عليه وآله منها ، فهي مكذوبة على عائشة ، أو من خيالات النساء ! 
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |