الموضوع: اخبار دولية
عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية kumait
kumait
عضو برونزي
رقم العضوية : 65773
الإنتساب : May 2011
المشاركات : 452
بمعدل : 0.09 يوميا

kumait غير متصل

 عرض البوم صور kumait

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : kumait المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي قادة مصر الجدد: ثورة الخميني فتح مبين... وأيران ستكون مقبرة للغزاة
قديم بتاريخ : 11-02-2013 الساعة : 10:05 PM



الصورة للسيد محمد رفاعة الطهطاوي : رئيس ديوان الرئاسة

قادة مصر الجدد: ثورة الخميني فتح مبين...
وأيران ستكون مقبرة للغزاة

أشاد رئيس ديوان الرئاسة المصريةالسفير محمد رفاعة الطهطاوي في كلمة اتسمت بالعاطفة بايران وبرئيسها «الكبير» محمود أحمدي نجاد، كما اعتبر أن «دخول ايران الإسلام كان فتحا كبيرا كما كانت الثورة الإسلامية الخمينية فتحا مبينا أنهت عصور الاستعمار والاستبداد».

وفي لقاء داخل مسكن سفير إيران ورئيس بعثة رعاية المصالح في القاهرة قبيل انطلاق حفل لمناسبة العيد الوطني، بحضو أحمدي نجاد، قال الطهطاوي: «إيران مثل مصر لم تعتد على أحد ولا تاريخ استعماريًّا لهما وأرضهما مقبرة لكل غاز للمنطقة، وزيارة الرئيس أحمدي نجاد للقاهرة ستكون إيذانا بعهد جديد».

وأضاف: «زيارة الرئيس الكبير أحمدي نجاد إلى مصر تذكرنا بالدم الذييراق في سورية. ونرى أن الرئيس وإخوانه مطالبون بالعمل على سرعة وقف هذا النزيفوالمحافظة على سورية ووحدة أراضيها».

وتابع: «نرى أنه إذا اجتمع المسلمون والعرب، خصوصا الدول الكبيرة فيالمنطقة مثل مصر وإيران والسعودية وتركيا، فإنها تستطيع أن تتوصل إلى حل لهذه الأزمة». ثم عاد وأكد أن العلاقات المصرية مع إيران قديمة، وأنها مثل السجادالإيراني «يأخذ وقتا في صناعته لكنها تنتج بصورة جيدة».

من ناحيته، قال نائب مرشد جماعة «الإخوان المسلمون» محمود عزت، «إناللقاء شهد تطرق الرئيس الإيراني إلى الأمور التي تصلح البلدين، وقلنا له إن هناك جهودا بذلت لتمهيد الطريق من طهران للقاهرة، وهناك جهودا أخرى لابد أن تبذلها حتىيمتد الطريق إلى دمشق وبغداد لأنهما أحوج الأمة لهذه الجهود».

أما رئيس «حزب الوسط» أبوالعلا ماضي، فأكد للرئيس الإيراني خلال اللقاء «على وجوب 3 خطوات لابد أن يقوم بها النظام الإيراني لكي تعود العلاقات،أولى هذه الخطوات هي تطمين دول الخليج بأنه ليس هناك أطماع إيرانية في الخليج وحلالمسألة الشخصية في العراق ووقف سيل نزيف الدماء في سورية، وهذه الخطوات في يدالنظام الإيراني، وإذا قام بها النظام فإن العلاقات المصرية ـ الإيرانية والعلاقات العربية ـ الإيرانية ستعود في شكل طبيعي».

وفيما له صلة قال وزير الخارجية محمد عمرو، «إن استقبال مصر للرئيسالإيراني أحمدي نجاد كان في إطار عضوية بلاده في منظمة التعاون الإسلامي الذي استضافة مصر قمتها الـ 12 في القاهرة».

وأضاف انه «تم توجيه الدعوة إلى أحمدي نجاد كرئيس لدولة عضو في المنظمة»، لافتا إلى أن «أي رئيس يقبل دعوة مصر لحضور قمة تجرى على أراضيها سيقابل بنفس الترحاب والكرم».

وعن اعتراض إيران على إدانة نظام الرئيس السوري بشار الأسد، قالعمرو، «إن مثل هذه القمم لا تتخذ فيها القرارات في شكل انفرادي لأي عضو، وما ينتجمن بيانات أو قرارات يتم بالتوافق، وبالتالي، فليس شرطا أن تنتج القرارات موافقة لجميع آراء أي دولة».

الرئيس الإيراني التقى وجمع من السياسيين المصريين، وهو اللقاءالذي تجاوزت مدته الساعة ونصف الساعة، وحضره محمود عزت ومحمد رفاعة الطهطاوي ومحافظالجيزة علي عبدالرحمن وأبوالعلا ماضي ونائبه عصام سلطان والقيادي في الحزب محمدمحسوب ورئيس «حزب غد الثورة» أيمن نور ورامي لكح والمستشار محمود الخضيري وكمال الهلباوي ومجدي أحمد حسين والبدري فرغلي وعدد من شيوخ الأزهر، كما حضره لمدة دقائق رئيس «حزب المؤتمر» عمرو موسى، الذي قال، إنه حضر بصفة شخصية لتحية الرئيس الإيراني الذي تربطه به علاقة قديمة. كما حضر القيادي في حركة «حماس» موسى أبومرزوق .

تقرير أستخباري أسرائيلي : الاستخبارات الاسرائيلية
تتوقع فشلاً مجلجلاً في حالة الحرب مع سورية وحزب الله
ترجمة واعداد مركز شتات الاستخباري والقوة الثالثة

قال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية السابق في الجيش الإسرائيلي، الجنرال عاموس يدلين، في دراسةٍ جديدةٍ أعدها لمركز أبحاث الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب، والذي يترأسه، قال إنه يتحتم على القيادة العسكرية العليا في الجيش أنْ تأخذ بعين الاعتبار لدى التحضير لعملية عسكرية ضد حزب الله أن جميع الأسلحة الموجودة في سورية وإيران، إنْ كانت تقليدية أوْ غير تقليدية قد وصلت إلى حزب الله.

ولفت إلى أن عمليات نقل الأسلحة المتطورة والمتقدمة، والتي من شأنها أنْ تكون بالنسبة لإسرائيل مُخلة بالتوازن الإستراتيجي، ستستمر من سورية وإيران إلى حزب الله في لبنان، وأن هذه المشكلة كانت وما زالت وستبقى من أخطر التحديات التي يُوجهها المستويين السياسي والأمني في تل أبيب، مشددًا على أن خطر التصعيد مع حزب الله وسورية سيتعاظم من عملية إلى أخرى، على حد تعبيره.

ورأى الجنرال يدلين أن الهجوم الذي شنته إسرائيل على القافلة التي كانت تحمل صواريخ سورية من طراز SA-17، بحسب المصادر الأجنبية، يطرح العديد من القضايا المهمة من الناحية المبدئية بالنسبة لرؤية الأمن القومي الإسرائيلي، ومن ناحية ثانية:

يُثير التساؤل حول التقديرات الإسرائيلية المتعلقة في ما يحدث بلبنان وبسورية في هذا الوقت بالذات. من الناحية المبدئية، قال الجنرال يدلين، إنه توجد معضلة تتمحور في كيفية وماهية وتوقيت شن العملية العسكرية عندما يتشكل تهديدًا حقيقيًا على المصالح الأمنية الحساسة للدولة العبرية، زاعما أن بلاده قامت بالهجوم الثلاثي ضد مصر في العام 1956 بعد التوقيع على الاتفاق بين تشيكوسلوفاكيا ومصر، وهاجمت الجيش المصري في ما تُسمى إسرائيليًا بحرب الأيام الستة في العام 1967، كما أنها عملت بسرعة في العام 1981 لتدمير المفاعل النووي العراقي، وفي العام 2007، بحسب المصادر الأجنبية، ضد المنشأة النووية في دير الزور السورية، كما أن إسرائيل قامت بمهاجمة قوافل أسلحة كانت في طريقها إلى مصر من السودان، ونفذت عمليات اغتيال ممركز ضد قادة التنظيمات "الإرهابية".

عملية عسكرية

وساق قائلاً إن السؤال المطروح اليوم وبقوةٍ هو: هل يتحتم على إسرائيل أنْ تُبادر إلى عملية عسكرية في ظل تعاظم قوة الأعداء، وفي ظل تشكل تهديدات مفترضة وأنْ تكون الضربة قاصمة، ويُجيب يدلين على هذا السؤال بالقول:

إنه يوجد توجهين مختلفتين لمعالجة هذه القضايا:

الأولى تقول إنه من غير الممكن أنْ تُعالج إسرائيل جميع التهديدات، وذلك إذا تم الأخذ بالحسبان أن العلاج الموضعي، على حد وصفه، قد يتطور إلى حرب، وأيضا يدفع بالعدو إلى زيادة جاهزيته لمحاربة جيش الاحتلال، مشيرا إلى أن الهدف الإسرائيلي هو التوصل إلى فترات هدوء أمنية طويلة، وبالتالي لن يكون صحيحا العمل ضد التعاظم العسكري لأن ذلك سيؤدي إلى تقصير فترة الهدوء، وبالتالي على إسرائيل بناء قوة ردع يتم استعمالها فقط عندما تتعرض لهجوم عسكري، وهذه الرؤية، لفت يدلين، هي التي تبناها القادة في تل أبيب، الذين عارضوا الهجوم على المفاعل العراقي وعارضوا العملية العسكرية خلال الانسحاب الإسرائيلي من لبنان في أيار (مايو) من العام 2000، وكذلك بعد حرب لبنان الثانية في صيف العام 2006.

الهجوم

أما الرؤية الثانية ، بحسب الجنرال الإسرائيلي، فإنها تعتمد على الهجوم، والتي يقول مؤيدوها إن تجاهل التهديدات المستقبلية من شأنه أنْ يُكلف اسرائيل ثمنا باهظا للغاية، وحتى التهديد على وجودها، وبالتالي يجب العمل العسكري حتى ولو كلف الأمر التصعيد والوصول إلى حرب شاملة، على حد قوله.

وساق قائلاً إنه في العقد الأخير خاضت إسرائيل ثلاث مواجهات مع حماس (2008 و2012 ومع حزب الله عام 2006) ولم يكن هدفها تدمير حماس أوْ إحراز الانتصار الساحق ضد حزب الله، ذلك أنه برأيه، قامت إسرائيل بهذه العمليات بهدف الحصول على هدوء على الجبهتين الشمالية والجنوبية وتقوية الردع الإسرائيلي، ولكن مع ذلك، أضاف، في المواجهات الثلاث كان واضحًا أن هناك حاجة ماسة لمعالجة تعاظم قوة حزب الله وحماس العسكرية بعد التوصل إلى التهدئة.

أربعة شروط

وزاد أنه في الحالتين المذكورتين فشلت إسرائيل فشلاً مجلجلاً، ذلك أن حزب الله لم يلتزم بقرار مجلس الأمن الدولي 1701، وحماس من ناحيتها لم تلتزم بالقرار 1885 ولم تأبه بالتعهدات الأمريكية لإسرائيل، كما أنه في عملية (عامود السحاب) أواخر العام 2012 لم يكن هناك منظومة إسرائيلية لمعالجة التعاظم العسكري لحركة حماس، وبالتالي فإن هذه المشكلة بقيت مطروحة على جدول أعمال صناع القرار في تل أبيب.

وبرأيه يدلين هناك أربعة شروط لتحقيق هذا الهدف: قدرة مخابراتية لوقف التعاظم العسكري، وبدون هذه القدرة لا مجال لفعل أي شيء.

الأولى: تعاظم القوة العسكرية للأعداء (... المقصود سوريا وحزب الل وايران والمقاومة الفلسطينية )

الثانية:، لا جدوى بعملية عسكرية إذا لم تكن قائمة على الأخلاقيات، ولكن إذا توصل صناع القرار إلى وضع بأن تعاظم القوة العسكرية للأعداء تشمل أيضًا الأسلحة غير التقليدية، فلا مجال إلا القيام بعملية عسكرية لتدميرها،

أما القضية الثالثة : فتتعلق بالثمن مقابل الإنجاز، فهناك مخاطر من العملية نفسها، وفي مركزها رد فعل العدو، الكشف عن مصادر المخابرات، التصعيد إلى حرب شاملة، وبالمقابل يجب فحص المخاطر التي قد تنتج إزاء عدم الخروج إلى عملية عسكرية،

أما القضية الرابعة فتتعلق برد فعل الدول العظمى على العملية العسكرية الإسرائيلية وتداعياتها على بقع أخرى في العالم.

الأسلحة المتطورة

وعرض يدلين في دراسته سيناريوهات تتعلق بالهجوم الإسرائيلي على الأسلحة المتطورة التي وصلت إلى حزب الله، بحسب المصادر الأجنبية، يقول يدلين إن الهجوم الأخير في سورية أكد بشكلٍ غيرُ قابلٍ للتأويل بأن المخابرات الإسرائيلية كانت تملك معلومات دقيقة جدا عن الموقع، ، لم يستبعد البتة أن تقوم سورية وحزب الله بتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية في العالم دون أنْ تأخذا على عاتقهما مسؤولية التنفيذ، كذلك فإن حزب الله لا يملك الشرعية للرد لأن العملية تمت على الأراضي السورية، على حد قوله.

وفي نفس السياق وفي تعقيب لمركز شتات الاستخباري

جاء فية بين الرادع والمردوع ... بلغ مستوى الخطاب الحربي بين إسرائيل وسورية مؤخراً مستوى لم يبلغه منذ عقود عدة، فتصاعدت نبرة المواقف وأطلقت التهديدات والتهديدات المضادة، التي كان أبرزها إعلان دمشق، على لسان وزير خارجيتها وليد المعلّم، أن أي حرب قد تشنها إسرائيل ضدها، أو ضد لبنان، سوف تقوم سورية بضرب إسرائيل، وبالتالي سوف تؤدي إلى حرب شاملة. وقال مركز شتات الاستخباري لقد أظهرت حرب تموز حجم الفعالية العسكرية لصواريخ أرض- أرض بمختلف أنواعها التي أطلقها حزب الله على إسرائيل، ما منح الترسانة الصاروخية السورية بعدا نوعيا جديدا ومؤثرا، بات على إسرائيل أن تحسب حسابه في أي مواجهة مقبلة مع دمشق، لأنه يعني في الحد الأدنى أنه بمقدور سورية، وحتى لو تعرضت لتدمير واسع من قبل سلاح الجو الإسرائيلي، أن تطلق آلاف الصواريخ المتوسطة والبعيدة يوميا (11 ألف صاروخ بحسب التقدير الإسرائيلي) تطال كامل الأراضي الإسرائيلية.

وفي رصد لمركز شتات

ووفقا لنشرة جيش الدفاع الإسرائيلي العبرية ، نشرت صواريخ باتريوت اعتراضية والقبة الحديدية في الجليل الأسفل، وهي المنطقة التي تغطي المدن الرئيسية شمال تل ابيب: العفولة، الناصرة، Yoqn'am والخضيرة. و خارج حيفا والجليل الأعلى من المناطق أقرب إلى الحدود السورية واللبنانية. وجاء بالنشرة أن بالقصف الصاروخي السوري نحو مليوني من الإسرائيليين يمكن أن يكونوا في خطر من هجوم صاروخي. قادم ويعني ان الموضوع يدخل في الاطار الامني لمعاني وجود دولة اسرائيل".

وفي تخمين لمركز شتات

ان اسرائيل باختراقها بنود اتفاق الهدنة مع سوريا، تريد إيجاد حالة من الاستنزاف بين الجانبين لإقناع الأطراف الدولية بحتمية قدوم قوات دولية للفصل بين الجانبين، وبذلك تضمن إسرائيل هدوء منطقة لا تريدها أن تنفجر في لحظة مستقبلية معينة تهدد أمنها الجيوسياسي، لان هناك ما هو اكبر من ذلك؛ المحيط الإقليمي وعلى رأسه سوريا.

بعد العملية:.

فان اسرائيل ستدفع الثمن عن التحرشات في المستقبل القريب فان جولة القتال قد نقلت الى اسرائيل عبر رسالة... سوريا قادرة على تحدي اسرائيل بتحديات لا تستطيع مواجهتها ...من غير ان تصيب الصواريخ المدن الاسرائيلية بالفعل، وستعرف وسيتأكد لها في حينة انه توجد ميزة استراتيجية كبيرة في القدرة على تهديد واحراج العمق الاسرائيلي ولن تكون سوريا بالزاوية وهي تمتلك " الصولجان السحري"؛وكما جاء في معهد ابحاث الأمن القومي الاسرائيلي ان الحديث الان بعد عملية جمرايا اصبح الردع غير مستقر لاسرائيل ...اما عن سوريا فيوجد توجد بضعة عوامل ستكون حاسمة للحفاظ عليه في المستقبل القريب:

و قد يضعف الردع الاسرائيلي سريعا. والوضع قادم لضعضعة الوضع الراهن مع اسرائيل. وسيسقط الحديث عن حسابات الردع الاسرائيلي؟ ، بشكل يلائم تحديات الاشهر القريبة، أي ان هذه الاشهر ستكون مقررة وهي حبلى بالمفاجئات.

ويرى مركز شتات في حالة الحرب سيتحول جزء من الجيش السوري الى تشكيلات فدائية من المجموعات المختارة الخاصة وهي قادرة بالخبرة المخزونة على الانتشار حتى باطراف العمق الاسرائيلي وهذا سياتي في سياق المشاغلة الطويلة وسيكون هنالك دعم لوجستي في اكثر من منطقة وهذا سيكون تحرشا محرجا بجغرافيتها الامنية...

وفي تقدير موقف لمركز شتات الاستخباري اذا تلاشى بُعد الردع الاسرائيلي بسب الصواريخ ...السورية فان اسرائيل لن تنفعها منظومة انقاذ الحياة الى جانب الملاجيء الخاصة والعامة في ادارة حياة طواريء تحت كثافة النيران ولن ينفع ذكاء التحصين الوهمي في جانب الحماية المادية لمنشآت عسكرية ومدنية حيوية فالضربات ستشمل الخدمات الحيوية ايضا. وبسبب كثافة النيران وسيكون أداء قيادة الجبهة الداخلية خامل وكسول ولا سيما استعمال منظومة الاعلام للسكان التي ستكون غير ناجعة ومؤزوومة مع المكاتب الحكومية المختلفة والسلطات المحلية التي انشأت مع جهات الانقاذ – شرطة اسرائيل واطفاء الحرائق ونجمة داود الحمراء جانب انهيار المنعة الاجتماعية في ظروف الحرب والقصف وستعمل اسرائيل بالارتجال والتلفيق بعد انهاك القدرات التفكيرية والتقنية والعسكرية والمدنية الموجودة فالصواريخ السورية في اللحظة الحرجة هي الصولجان السحري القادم الى نقطة الاشباع.

وستكون مشكلة القيادة الاسرائيلية الغير قادرة على العمل في تقدير للامور في هذه الظروف أو تلك. فقد تحملت دولة اسرائيل هجمات على السكان المدنيين في الماضي ايضا – ومع ذلك يشعر قادة اسرائيل بأنهم لا يملكون مقدارا من الحرية ليقرروا هل يهاجمون العدو أم لا، ومتى وكيف


توقيع : kumait


يحتاج الإنسان إلى سنتين ليتعلم الكلام وخمسين ليتعلم الصمت
إرنست همنغواي
من مواضيع : kumait 0 تأملات في فتوى جهاد النكاح
0 وجه واحد!
0 هل الهاتف المحمول كان موجودا عام 1938؟
0 الاعلام العربي و أشكالية الضمير..
0 الأرض تستعد لمواجهة «عاصفة شمسية مدمرة»
رد مع اقتباس