|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 73847
|
الإنتساب : Aug 2012
|
المشاركات : 308
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نجف الخير
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 23-03-2013 الساعة : 05:53 PM
مع احترامي لسماحة السيد دام ظله الشريف اعتقد انه غيرموفق الى الان في التحرك على الساحه العراقية ابتدا من الدستور السخيف الذي مرر على العراقين بغفوة من الزمن الى دعمه للسياسين وانسحابه منهم الى سكوته غير المبرر اطلاقا الى ترك الامور على غاربها الى الى الى هواي.....الى ولا اعلم اي تدبير واي حنكة هذه الذي تقدم لها من الضحايا مليون شهيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اكررمع احترامي لسماحة السيد حتى لايقولني احدا ما لم اقل وان لا انتقده في اختصاصه الفقهي وان كان من حقي لاني من ذوي الاختصاص ايضا بل من حقي ان ابدي وجهة نظري في امر يعنيني ويعني شعبي العزيز
واما قول الكاتب
يرى السيستاني ان رمزية العمامة الدينية تمتد الى ابعاد في التاريخ والزمن والامكنة ، وهي جزء اساسي من الضمير الجماعي، اكثر منها وظيفة حكومية.
هولاء الاخوة يريدون العمامة شي متحفي بينما بينما هي وظيفتها الاولى هي احقاق الحق وتولي امور الناس .
قولوا لانتمكن من انشاء دولة دينية فيها باب وجواب لخطوره المنطقة وعدم تقبلها لدولة دينية في العراق اما ان تنظرون لهزيمة رجال الدين كواقع كمالي وتلبسوها ثوبا فنيا فهذا شي خطير جدا ا.
والا لو كان دور العمامة اكتساب االمركزية الروحية فقط فان هذا الامر لم يزاحم الخليفه الثاني به عليا عليه السلام بل بقي الامر محفوظا للامام حتى قال (مامن معضلة الا ولها ابا الحسن) المقام الروحي كان محفوظا فلماذا ننكر على الشيخين اذن.
قولوا المنطقة لاتتحمل دولة رجل الدين هذا شي مقبول منكم على اجماله اما ان تلبسو الامور على علاتها شيئا كماليا فهذا مدعاة للاستغراب وقد نجحت دولة رجل الدين في ايران بامتياز رغم وجود الاخطاء الكثيرة لكنها دولة ناجحة بامتياز .
سماحة السيد يحتاج الى مصارحة حقيقية بعيد عن اللقلقة(اللواكه ) ويجب ان يتعامل مع الامور فيالعراق تعاملا اخرا وليس من المعقول ان يكون سقف التضحيات مفتوحا الى مالانهاية الا اللهم من باب جرح البغيرك خدش
ثم من قال ان الاسلام ليس فيه دولة مدنية حتى نفرق بين الدولة الدينية والدولة المدنية
هذه مقولة ببغائية تحتاج الى وقفة فكرية ولايمكن ان تطلق من قبلنا نحن المتدينين بهذا الشكل الاعتباطي الاسلام هو ابو المدنية
مع خالص تحياتي................ ولنا عوده
|
|
|
|
|