|
شيعي فاطمي
|
رقم العضوية : 74854
|
الإنتساب : Oct 2012
|
المشاركات : 4,936
|
بمعدل : 1.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق نور فاطمة
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 18-06-2013 الساعة : 12:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أَسْأَلُكَ أَيْ جَوَادُ أَيْ كَرِيمُ أَيْ قَرِيبُ أَيْ بَعِيدُ أَنْ تَرُدَّ عَلَيَّ نِعْمَتَكَو
يَا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صَابِرَةً
وَ زَعَمْنَا أَنَّا لَكِ أَوْلِيَاءُ وَ مُصَدِّقُونَ وَ صَابِرُونَ لِكُلِّ مَا أَتَانَا بِهِ أَبُوكِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَتَى (أَتَانَا) بِهِ وَصِيُّهُ
فَإِنَّا نَسْأَلُكِ إِنْ كُنَّا صَدَّقْنَاكِ إِلاَّ أَلْحَقْتِنَا بِتَصْدِيقِنَا لَهُمَا لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنَا بِوِلاَيَتِكِ
و مستحب است نيز آنكه بگويد
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ نَبِيِّ اللَّهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ حَبِيبِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَلِيلِ اللَّهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ صَفِيِّ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ أَمِينِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَيْرِ خَلْقِ اللَّهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ أَفْضَلِ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ مَلاَئِكَتِهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا سَيِّدَةَ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا زَوْجَةَ وَلِيِّ اللَّهِ وَ خَيْرِ الْخَلْقِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا أُمَّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الصِّدِّيقَةُ الشَّهِيدَةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الرَّضِيَّةُ الْمَرْضِيَّةُ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْفَاضِلَةُ الزَّكِيَّةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْحَوْرَاءُ الْإِنْسِيَّةُ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا التَّقِيَّةُ النَّقِيَّةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمُحَدَّثَةُ الْعَلِيمَةُ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمَظْلُومَةُ الْمَغْصُوبَةُ السَّلاَمُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمُضْطَهَدَةُ الْمَقْهُورَةُ
السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةُ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكِ وَ عَلَى رُوحِكِ وَ بَدَنِكِ
أَشْهَدُ أَنَّكِ مَضَيْتِ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكِ وَ أَنَّ مَنْ سَرَّكِ فَقَدْ سَرَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
وَ مَنْ جَفَاكِ فَقَدْ جَفَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
وَ مَنْ آذَاكِ فَقَدْ آذَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
وَ مَنْ وَصَلَكِ فَقَدْ وَصَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
وَ مَنْ قَطَعَكِ فَقَدْ قَطَعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
لِأَنَّكِ بَضْعَةٌ مِنْهُ وَ رُوحُهُ الَّذِي بَيْنَ جَنْبَيْهِ كَمَا قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
أُشْهِدُ اللَّهَ وَ رُسُلَهُ وَ مَلاَئِكَتَهُ أَنِّي رَاضٍ عَمَّنْ رَضِيتِ عَنْهُ سَاخِطٌ عَلَى مَنْ سَخِطْتِ عَلَيْهِ
مُتَبَرِّئٌ مِمَّنْ تَبَرَّأْتِ مِنْهُ مُوَالٍ لِمَنْ وَالَيْتِ مُعَادٍ لِمَنْ عَادَيْتِ
مُبْغِضٌ لِمَنْ أَبْغَضْتِ مُحِبٌّ لِمَنْ أَحْبَبْتِ وَ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً وَ حَسِيباً وَ جَازِياً وَ مُثِيباً
پس صلوات مىفرستى بر حضرت رسول و ائمه أطهار عليهم السلام مؤلف گويد كه ما در روز سوم جمادى الآخرة زيارتى ديگر براى حضرت فاطمه صلوات الله عليها نقل كرديم و علماء نيز زيارت مبسوطى را براى آن مظلومه نقل كردهاند و آن مثل همين زيارت است كه از شيخ نقل كرديم اول آن السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ است تا أُشْهِدُ اللَّهَ وَ رُسُلَهُ وَ مَلاَئِكَتَهُ كه از اينجا به بعد به اين نحو است
أُشْهِدُ اللَّهَ وَ مَلاَئِكَتَهُ أَنِّي وَلِيٌّ لِمَنْ وَالاَكِ وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاكِ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكِ
أَنَا يَا مَوْلاَتِي بِكِ وَ بِأَبِيكِ وَ بَعْلِكِ وَ الْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِكِ مُوقِنٌ وَ بِوِلاَيَتِهِمْ مُؤْمِنٌ وَ لِطَاعَتِهِمْ مُلْتَزِمٌ
أَشْهَدُ أَنَّ الدِّينَ دِينُهُمْ وَ الْحُكْمَ حُكْمُهُمْ وَ هُمْ قَدْ بَلَّغُوا عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ
وَ دَعَوْا إِلَى سَبِيلِ اللَّهِ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ لاَ تَأْخُذُهُمْ فِي اللَّهِ لَوْمَةُ لاَئِمٍ
وَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكِ وَ عَلَى أَبِيكِ وَ بَعْلِكِ وَ ذُرِّيَّتِكِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ
وَ صَلِّ عَلَى الْبَتُولِ الطَّاهِرَةِ الصِّدِّيقَةِ الْمَعْصُومَةِ التَّقِيَّةِ النَّقِيَّةِ
الرَّضِيَّةِ الْمَرْضِيَّةِ الزَّكِيَّةِ الرَّشِيدَةِ الْمَظْلُومَةِ الْمَقْهُورَةِ الْمَغْصُوبَةِ (الْمَغْضُوبِ) حَقُّهَا
الْمَمْنُوعَةِ (الْمَمْنُوعِ) إِرْثُهَا الْمَكْسُورَةِ (الْمَكْسُورِ) ضِلْعُهَا الْمَظْلُومِ بَعْلُهَا الْمَقْتُولِ وَلَدُهَا
فَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُولِكَ وَ بَضْعَةِ لَحْمِهِ وَ صَمِيمِ قَلْبِهِ وَ فِلْذَةِ كَبِدِهِ
وَ النُّخْبَةِ (وَ التَّحِيَّةِ) مِنْكَ لَهُ وَ التُّحْفَةِ خَصَصْتَ بِهَا وَصِيَّهُ وَ حَبِيبَةِ (وَ حَبِيبَهُ) الْمُصْطَفَى وَ قَرِينَةِ (وَ قَرِينَهُ) الْمُرْتَضَى
وَ سَيِّدَةِ النِّسَاءِ وَ مُبَشِّرَةِ الْأَوْلِيَاءِ حَلِيفَةِ الْوَرَعِ وَ الزُّهْدِ
وَ تُفَّاحَةِ الْفِرْدَوْسِ وَ الْخُلْدِ الَّتِي شَرَّفْتَ مَوْلِدَهَا بِنِسَاءِ الْجَنَّةِ
وَ سَلَلْتَ مِنْهَا أَنْوَارَ الْأَئِمَّةِ وَ أَرْخَيْتَ دُونَهَا حِجَابَ النُّبُوَّةِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهَا صَلاَةً تَزِيدُ فِي مَحَلِّهَا عِنْدَكَ وَ شَرَفِهَا لَدَيْكَ وَ مَنْزِلَتِهَا مِنْ رِضَاكَ وَ بَلِّغْهَا مِنَّا تَحِيَّةً وَ سَلاَماً
وَ آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ فِي حُبِّهَا فَضْلاً وَ إِحْسَاناً وَ رَحْمَةً وَ غُفْرَاناً إِنَّكَ ذُو الْعَفْوِ الْكَرِيم
اخي الفاضل عاشق نور فاطمة بارك الله فيك وسدد خطاك لخدمة محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
|
|
|
|
|