|
بــاحــث مهدوي
|
رقم العضوية : 78571
|
الإنتساب : Jun 2013
|
المشاركات : 2,162
|
بمعدل : 0.49 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حسين ال دخيل
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 03-07-2013 الساعة : 08:25 AM
السلام عليكم لعله فقط ملاحضة في العبارة المقتبسه ادناه .
ويُهلِك على يده كلَّ شيطانٍ مَريد.. ذاك ابنُ سيّدة الإماء الذي يَخفى على الناس ولادته، ولا يَحِلّ لهم تَسميتُه حتّى يُظهِره*الله*عزّوجلّ فيملأ به الأرض قِسطاً وعدلاً كما مُلئت جورا وظلماً.
* وهو بخصوص لا يحل لهم تسميته . وهو فيما كان ومضى لاسباب الحفاض على الامام من فترة مولده حتى الى غيبته الصغرى او الكبرى
اما بعد ذالك فاختلف الوضع ولا اشكال بالتعريف به اسما وخصائصا وكما نفعل الان
لذالك كان الافضل لعله قواعديا ان توضع نقطة بين العبارتين فتكون كما يلي لرفع التوهم وهو لعله الارجح المنطقي الذ يناسب وقت صدور الرواية
اي تكون : ولا يحل تسميته . حتى يظهره الله عز وجل ...
فهذه النقطة وان كانت بسيطة لكنها تعني نهاية العبارة التي قبلها واستأناف العبارة التي بعدها دون لعله الربط بها في المعنى
اي سيكون المعنى للقارئ : ان الامام يخفى على الناس ولادته في ذالك الوقت ويحرم عليهم ان يسموه بأسمه بعد ولادته ثم فاصلة / نقطة ( . ) ثم حتى يظهره الله عز وجل .... بعد طول غيبته على الناس
هذا والله اعلم ولعل من يستطيع ان يوضح اكثر ان يدلو بدلوه ويفيد وشكرا
|
|
|
|
|