|  | 
| 
| 
| عضو متواجد 
 |  | 
رقم العضوية : 78436
 |  | 
الإنتساب : May 2013
 |  | 
المشاركات : 146
 |  | 
بمعدل : 0.03 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | المنتدى : 
المنتدى العام 
 الفروقات اللغويه للكلمات المتشابهة 
			 بتاريخ : 09-07-2013 الساعة : 12:30 PM 
 
 الفرق بين القرين والصاحب :
 
 الصحبة : تفيد انتفاع أحد الصاحبين بالآخر ، ولهذا يستعمل في الآدميين خاصة ، فيقال : صحب زيد عمرا ، وصحبه عمرو .
 ولا يقال : صحب النجم النجم . والكرن الكون .
 
 والمقارنة : تفيد قيام أحد القرينين مع الآخر ، ويجري على طريقته ولو لم ينفعه .
 ومن ثم قيل : قران النجوم ، وقيل للبعيرين يشد أحدهما إلى الآخر بحبل : قرينان .
 الفرق بين الكأس والقدح :
 
 
 الكأس : لا تكون إلا مملوءة.
 والقدح : تكون مملوءة وغير مملوءة .
 
 وكذا الفرق بين الدلو والذنوب :
 الدلو : تكون فارغة وملأى .
 والذنوب : لا تكون إلا ملأى .
 الفرق بين " ما " و " لا "
 
 بينهما فروق كثيرة ولكن المهم هو الفرق الدلالي بينهما وهو :
 
 إنّ " لا " يكون في جواب استفهام .
 يقال مثلا : أتقول كذا ؟ فيكون الجواب : لا .
 
 و " ما " جواب عن الدعوى .
 يقال : فعلت كذا ( تقريرا له) ، فيكون الجواب : ما فعلت .
 الفرق بين الحفظ والحماية :
 
 أن الحماية تكون لما لا يمكن إحرازه وحصره . مثل : الارض ، والبلد .
 يقال : هو يحمي البلد ، ولا يقال : هو يحفظ الأرض ، والبلد .
 إلا أن يكون قائله عامي لا يعرف الكلام .
 
 والحفظ : يكون لما يحرز ، ويحصر .
 يقال : هو يحفظ دراهمه ومتاعه ، ولا يقال : هو يحمي دراهمه
 
 الفرق بين الفوز والنجاة
 
 النجاة : هي الخلاص من المكروه .
 والفوز : هو النجاة من المكروه مع الوصول إلى المحبوب .
 
 ولهذا سمى الله تعلى المؤمنين فائزين بنجاتهم من النار ونيلهم الجنة
 
 الفرق بين ( نعم ) و( بلى ) و ( لا ) :
 
 أن ( نعم ) تكون لتقرير الكلام ، نفيا كان أو إثباتاً .
 و (بلى ) لمخالفة النفي .
 و ( لا ) لمخالفة الإثبات .
 
 ولذلك لو أبدلت ( بلى ) بـ( نعم ) في قوله تعالى : (( أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ؟ قَالُوْا بَلىَ )) لكان كفرا .
 لأن ليس تكون للسلب ، والاستفهام في الآية وقع عن السلب ، فلو قالوا ( نعم ) فكانوا قد قرروا عدم الربوبية وهو كفر .
 ولو قالوا ( بلى ) فكانوا نافين لذلك النفي ، ومثبتين لربوبية الله وهو الحق .
 الفرق بين الخلط واللبس :
 
 اللبس : هو منع النفس من إدراك المعنى ، ويستعمل في الأعراض والمعاني . قال الله تعالى : (الذيين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) .
 وقال تعالى : ( لم تلبسون الحق بالباطل ) .
 ويقال : لبس عليه الأمر .
 
 والخلط : هو الجمع بين أجزاء الشيئين فصاعدا عرضين كانا أو جوهرين أو أحدهما عرض والآخر جوهر أو العكس . وهذا أعم من اللبس بأنه يختص بالعرض والمعنى دون الجواهر .
 قال تعالى : ( فاختلط به نبات الأرض ) .
 وقال : ( خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا) .
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |