| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 70835
  |  
| 
 
الإنتساب : Feb 2012
 
 |  
| 
 
المشاركات : 312
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.06 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
نهروان العنزي
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 20-07-2013 الساعة : 12:59 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
بسمه تعالى 
 
يروي البخاري أن عمر لما طعن كان يقول : والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا      لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه       . .  
      
    والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو : لماذا يقول عمر      هذا الكلام وهو من المبشرين بالجنة ؟  
 
 
     ويروي مسلم أن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قام خطيبا      فقال : يا أيها الناس إنكم تحشرون إلى الله حفاة عراة غرلا ، كما بدأنا أول خلق      نعيده وحدا علينا إنا كنا فاعلين . ألا وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة      إبراهيم ( عليه السلام ) ألا وإنه 
     سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصحابي      . فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك . فأقول كما قال العبد الصالح . قال فيقال      لي أنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ أن فارقتهم  . .  
     فهؤلاء الذين ارتدوا بعد وفاة الرسول      كيف يكونون عدولا . وكيف يدخلون الجنة ؟ . .  
 
 
ويروي أبو بكر عن نفسه : والله لو وضعت قدما في الجنة وقدما      خارجها ما أمنت مكر الله  وهذا أبو بكر      أيضا يشك في دخوله الجنة . .  
      
أن الهدف  واضح من وراء مثل هذه الروايات هو      تضخيم أناس لا وزن لهم  . .  
 
 
اخي نهروان العنزي  . . بوركتم   واحسنتم كثيرآ . .  
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |