| 
	 | 
		
				
				
				المراقب العام 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 51892
  |  
| 
 
الإنتساب : Jun 2010
 
 |  
| 
 
المشاركات : 1,731
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.31 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
الشيخ الهاد
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 12-08-2013 الساعة : 12:27 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
بل هو -والله- كذب منك وتدليس قبيحين .. 
 
أولاً : فمن له مسكة عقل يعرف أني وكل شيعي ، بل غيرنا من منصفي أهل السنة ، نوافق السيد حفظه الله في النتائج التي توصل إليها في سقوط حديث كتاب الله وسنتي جميعاً.. 
 
لكن ليس بالضرورة أننا نوافقه دامت بركاته في كل الجزئيات ، فهذا منته. 
 
وثانياً : بلى ابن اسحاق ليس بحجة إذا عنعن فأرسل إرسالاً خفياً أم ظاهراً ، فهل في هذا شك؟!!! 
 
ضرورة أنّ الرواية التي أعلّها السيد كانت في الأصل مرسلة من طريق ابن إسحاق ، وهو متهم ، والإرسال يؤكد التهمة، بل نص فيها ، فلا حجية فيها إجماعاً .. 
 
 يشهد لذلك أن السيّد كمال حفظه الله تعالى قال : أضف إلى ذلك وروايته -هنا- -هنا--هنا--هنا--هنا- ساقطة بإجماع... . ولم يطلق السيد قوله .. 
 
تنبيه : قال بعض علماء أهل السنة أنّ إدراج الحافظ ابن حجرلابن اسحاق في المدلسين ، لكونه ممن يرسل إرسالا خفيا أو ظاهراً . فراجع  
 
أيا كان فالفرق بين هذا وبين ما تقولت به علينا كالفرق بين السماء والأرض ..؛ فالرواية التي سردناها عن عائشة من طريق ابن إسحاق مسندة متصلة لا انقطاع فيها ، لا بأس بها عند الحافظ ابن حجر ، جيدة عند غيره ، فلا واقعيّة ولا مصداقية للتهمة عند الحافظ ابن حجر وغيره .. 
 
وثالثاً : رواية زينب ضعيفة ، بكل أسانيدها فيما أعلم ، فلا حجة لك ، أو اسرد لنا إسناداً صحيحاً لنراه . 
 
 
رابعاً :   
أنت يا فليح أطلت فيما لا داع له ، فلقد أخذت بتلابيب الموضوع إلى التشتيت والتمزيق  ..؛ فأنا لم أحكم على رواية ابن إسحاق في اتهام عائشة للنبي عليه السلام بعدم العدل ، بصحة ولا بضعف، بل ألزمت بقول الحافظ ابن حجر وغيره ، هذا أمر .. 
 
خامساً : وأمر آخر فجماع مطلبي هو : 
 
| اقتباس : 
 |  | 
قلت  أنا الهاد : أضف إلى ذلك  تظاهرها على النبي كما في سورة التحريم ، وغير  ذلك من أفعالها المشينة  المؤذية للنبي ، فهذا كله يوجب أن تكون عائشة حلال  الدم كذي الخويصرة  التميمي ، لكن عفى النبي عنها كما عفى عن ذي الخويصرة ،  تأليفاً حتى لا  يرتد الناس.
 |    
 
 
للمرة الثالثة أنا لم أاستدل برواية ابن إسحاق فقط على أن النبي تألف عائشة كما تألف ذا الخويصرة ، فأنا ذكرت تظاهرها على النبي أيضاً ، وهناك غير ذلك الكثير سأسرده كله ، لو اقتضى الأمر ذلك ، منه كذبها الصريح على النبي وجها لوجه .. 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |