|  | 
| 
| 
| عضو جديد 
 |  | 
رقم العضوية : 76620
 |  | 
الإنتساب : Dec 2012
 |  | 
المشاركات : 58
 |  | 
بمعدل : 0.01 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
الفلكي الفاطمي
المنتدى : 
المنتدى العام 
			 بتاريخ : 27-08-2013 الساعة : 04:17 PM 
 
 إلى الأخ الفلكي الفاطمي -هدانا الله وهداه-
 1- فائدة: يعبّر بـ (الشيخ الطوسي) عن شيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي مؤسس حوزة النجف ، تلميذ الشيخ المفيد والسيد المرتضى ، المتوفى سنة 460هـ..
 أمّا نصير الدين الطوسي المتوفى سنة 672هـ فيعبّر عنه بالمحقق الطوسي أو الخواجة الطوسي أو نصير الدين ...
 
 2- إن الذي يقول بتحريم التنجيم -على تفصيل في المحرّم منه- لا يقول بتحريمه لهذا الحديث "كذب المنجمون ولو صدقوا" حتى تقول بأنه للمستعصم العباسي وليس للرسول (صلى الله عليه وآله).. بل القائلون بالتحريم اعتمدوا على روايات .. منها:
 -  ما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال:  " من صدق منجما أو كاهنا
 فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم "
 
 - ورواية نصر بن قابوس ، عن الصادق عليه السلام : "أن المنجم
 ملعون ، والكاهن ملعون ، والساحر ملعون "
 
 - وقول أمير المؤمنين (عليه السلام): "أيها الناس إياكم وتعلم النجوم إلا ما يهتدى به في بر أو بحر ، فإنها تدعو إلى الكهانة [ والمنجم كالكاهن ] والكاهن كالساحر ، والساحر كالكافر ، والكافر في النار.."
 
 والقول الفصل في المراد من الروايات موضوعاً وحكماً ، والجمع بينها.. يرجع فيه للفقهاء.
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |