|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 78349
|
الإنتساب : May 2013
|
المشاركات : 17
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق الأكرف
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 08-06-2014 الساعة : 11:24 AM
اقتباس :
|
في تعليق سابق لك دعوت المحاورين أن يجادلوك بالتي هي أحسن محتجاً بآية من كتاب الله سبحانه ،
ثم ما لبثت أن رحت تصف تعليقاتنا عليك بالتهريج متخذاً موقف الناصح ،، فهل هذا الإتهام الرخيص الواطئ الذي تسوقه هو من باب الجدال بالتي هي أحسن ،، لعلك تجهل معاني الكلام كما أجهل أنا الكثير عن إيران بحسب دعواك ،،
|
أنت ترى القذة في عين غيرك ولا ترى الجذع في عينك!
يبدو أن أسلوبك الوحيد الذي تمتاز به هو السباب والشتم والتنكيل، وهو حيلة العاجز أخي العزيز، لكني أحييك على جدارتك به، إذ لا أظن أحداً يستطيع مجاراتك به.
اقتباس :
|
لو كانت لديك زوجة و تعسرت ولادتها فهل كنت لتذهب بها إلى طبيبة تخالف بحسب إدعائك شرع الله و رسوله فتشجعها على عملها المخالف للشرع أم تذهب بها إلى طبيب و تتجنب المخالفات الشرعية ؟؟..
أو تعلم ؟؟..لا أنتظر منك الإجابة حفاظاً على ماء وجهك .
|
أنت لا تميز بين ما يخالف وما لا يخالف شرع الله بحسب الظاهر أخي العزيز.
إن ما يخالف شرع الله تعالى ليس مجرد عمل المرأة فيما يخص شأن النساء وتدعو إليه الضرورة، إنما بروزها أمام الرجال الأجانب.
إذا فهمت هذا فأقول: ما دامت المرأة وضعت في هذا المكان لتولي أمور النساء، فما الذي يبرر لها أن تتولى كشف العورات عن الرجال أيضاً في حال عدم الضرورة؟ ولماذا النساء يراجعن الرجال لكشف عوراتهن مع وجود النساء؟
فإذا كان المعيار هو الشرع، فأخبرني عنه إذن.
يا أخي العزيز، نحن نعرف طبيعة النساء الإيرانيات، ولا أريد القدح فيهن، لكن المصيبة حينما ترفعون شعار الإسلام وتحاولون تبرير هذه الأعمال بحجة الدين والشرع، ولا أعرف ما هو الشرع في غناء المرأة وممارسة الرياضة، وليس هذا بغريب حينما يُركِب المعمم منكم زوجته على (الماطور)، فما بالك بغيره صانعاً!!! 
اقتباس :
|
ما تذكره عن مشاركات للنساء في بطولات عالمية كالشطرنج و الكرة و ما شابه ،، فيما لو كان موافقا لفتوى مرجع فما الضير في ذلك ،، و في بلد مثل إيران يقوى فيه الصوت الفتوائي و يتعدد مختلفاً و متخالفاً فهذا غير مستبعد إطلاقاً ،،
|
ودع الشاذ النادر أخي العزيز، فإن حكم الإسلام لا يقام إلا بما اشتهر عند أصحابك.
باقي الكلام قد لا يستحق المناقشة، فهو أشبه بلغة الشوارع، ولا أجيدها للأسف.
أظن أن ما أردت إيصاله قد وصل، وأتمنى لك كل التوفيق.
|
|
|
|
|