| 
	 | 
		
				
				
				المراقب العام 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 78673
  |  
| 
 
الإنتساب : Jun 2013
 
 |  
| 
 
المشاركات : 4,881
 
 |  
| 
 
بمعدل : 1.08 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
خادمة الكوثر
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
			
			
			 
			
			بتاريخ : 17-07-2014 الساعة : 02:57 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
الحسنة في الدنيا والآخرة 
 
إن  من يهوى الدنيا ، يطلبها بكل متعها ، من دون ( تقييدها ) بكونها حسنا عند  الحق المتعال ..وذلك لأن كل ما فيها - مما يطابق الهوى - مطلوب لديه ..وهذا  بخلاف المؤمن الذي لا يريد من الدنيا والآخرة ، إلا ما كان ( حسناً ) عند  مولاه ..ولهذا يوكل أمر آخرته ودنياه إليه ، لأنه الأدرى بالحسن الذي  يلائمه بالخصوص ..وقد روي عن الإمام الصادق (ع) في تفسير قوله تعالى : {  ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة }أنه قال : ( رضوان الله والجنة  في الآخرة ، والسعة في الرزق ، وحسن الخلق في الدنيا ) .
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |