|
المستبصرون
|
رقم العضوية : 81625
|
الإنتساب : Sep 2014
|
المشاركات : 50
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-12-2014 الساعة : 11:57 AM
اللهم صل على محمد وال محمد
بوركتم على الموضوع القيم
أحببت أن أضيف بعض الروايات التي - مع ضعفها وارسال بعضها - يتقوى بعضها ببعض وتصلح كقرائن لا سيما أنها تصب جميعا في نفس معنى حديث أم سلمة رضوان الله عليها الصحيح سندا.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ حَرَامِ بْنِ عُثْمَانَ ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيِّ ، أَنَّ كَعْبَ الأَحْبَارَ قَامَ زَمَنَ عُمَرَ ، فَقَالَ وَنَحْنُ جُلُوسٌ عِنْدَ عُمَرَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ : مَا كَانَ آخِرُ مَا تَكَلَّمَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ ، فَقَالَ عُمَرُ : سَلْ عَلِيًا ؛ قَالَ : أَيْنَ هُوَ ؟ قَالَ : هُوَ هُنَا ؛ فَسَأَلَهُ ، فَقَالَ عَلِيُّ : أَسْنَدْتُهُ إِلَى صَدْرِي ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ عَلَى مَنْكِبِي ، فَقَالَ : " الصَّلاةَ الصَّلاةَ ! "
[ الطبقات الكبرى لابن سعد - الصفحة 230 ]
---
حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْفَضْلِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ يَزِيدَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا ثَقُلَ ، قَالَ : " يَا عَلِيُّ ، ائْتِنِي بِطَبَقٍ أَكْتُبْ فِيهِ مَا لا تَضِلُّ أُمَّتِي بَعْدِي ، فَخَشِيتُ أَنْ يَسْبِقَنِي ، فَقُلْتُ : إِنِّي لأَحْفَظُ مِنْ ذِرَاعَيِ الصَّحِيفَةِ ، وَكَانَ رَأْسُهُ بَيْنَ ذِرَاعِي وَعَضُدِي ، يُوصِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ، وَقَالَ كَذَاكَ حَتَّى فَاضَتْ نَفْسُهُ ، وَأَمَرَهُ بِشَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، مَنْ شَهِدَ بِهِمَا حُرِّمَ عَلَى النَّارِ "
[ الأدب المفرد للبخاري - الحديث 148 ]
---
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ : " ادْعُوا لِي أَخِي " ، قَالَ : فَدُعِيَ لَهُ عَلِيٌّ ، فَقَالَ : " ادْنُ مِنِّي " ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ ، فَاسْتَنَدَ إِلَيَّ ، فَلَمْ يَزَلْ مُسْتَنِدًا إِلَيَّ وَإِنَّهُ لِيُكَلِّمُنِي حَتَّى إِنَّ بَعْضَ رِيقِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيُصِيبُنِي ، ثُمَّ نَزَلَ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَثَقُلَ فِي حِجْرِي ، فَصِحْتُ : يَا عَبَّاسُ ، أَدْرَكَنِي فَإِنِّي هَالِكٌ ، فَجَاءَ الْعَبَّاسُ فَكَانَ جَهْدُهُمَا جَمِيعًا أَنْ أَضْجَعَاهُ .
[ الطبقات الكبرى لابن سعد - الصفحة 230 ]
---
أَخْبَرَنَا أَبُو غَالِبِ ابْنُ الْبَنَّا ، أنا أَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ الْمَأْمُونِ ، أنا أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ ، نا أَبُو الْقَاسِمِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ الْبَجَلِيُّ الْكُوفِيُّ الْحِرَارُ ، نا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ كَعْبٍ ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانٍ ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُسْلِمٍ الْمُلائِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ الأَسْوَدِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ وَهُوَ فِي بَيْتِهَا لَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ ـ : " ادْعُوا لِي حَبِيبِي " ، فَدَعَوْتُ لَهُ أَبَا بَكْرٍ ، فَنَظَرَ إِلَيْهِ ثُمَّ وَضَعَ رَأْسَهُ ، ثُمَّ قَالَ : " ادْعُوا لِي حَبِيبِي " ، فَدَعُوا لَهُ عُمَرَ ، فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهِ وَضَعَ رَأْسَهُ ، ثُمَّ قَالَ : " ادْعُوا لِي حَبِيبِي " فَقُلْتُ : وَيْلَكُمُ ادْعُوا لِي عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ، فَوَاللَّهِ مَا يُرِيدُ غَيْرُهُ ، فَلَمَّا رَآهُ أَفْرَدَ الثَّوْبَ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَدْخَلَهُ فِيهِ ، فَلَمْ يَزَلْ يَحْتَضِنْهُ حَتَّى قُبِضَ وَيَدُهُ عَلَيْهِ
[ تاريخ دمشق لابن عساكر - الحديث 44676 ]
---
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ ، قَالَ : " قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَأْسُهُ فِي حِجْرِ عَلِيٍّ "
[ الطبقات الكبرى لابن سعد - الصفحة 230 ]
---
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي أَبُو الْجُوَيْرِيَةِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : " تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَأْسُهُ فِي حِجْرِ عَلِيٍّ ، وَغَسَّلَهُ عَلِيٌّ وَالْفَضْلُ مُحْتَضِنُهُ ، وَأُسَامَةُ يُنَاوِلُ الْفَضْلَ الْمَاءَ "
[ الطبقات الكبرى لابن سعد - الصفحة 230 ]
---
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي غَطَفَانَ ، قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ : أَرَأَيْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ وَرَأْسُهُ فِي حِجْرِ أَحَدٍ ؟ قَالَ : " تُوُفِّيَ وَهُوَ لَمُسْتَنِدٌ إِلَى صَدْرِ عَلِيٍّ " ، قُلْتُ : فَإِنَّ عُرْوَةَ ، حَدَّثَنِي عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا قَالَتْ : " تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ سَحْرِي وَنَحْرِي ! " ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : أَتَعْقِلُ ؟ وَاللَّهِ لَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِنَّهُ لَمُسْتَنِدٌ إِلَى صَدْرِ عَلِيّ.
[ الطبقات الكبرى لابن سعد - الصفحة 230 ]
|
التعديل الأخير تم بواسطة الحسين94 ; 17-12-2014 الساعة 12:03 PM.
|
|
|
|
|