|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 82046
|
الإنتساب : May 2015
|
المشاركات : 37
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الآآآن
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-05-2015 الساعة : 05:16 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى 12-1
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مثل العادة تهرفون بما لا تعرفون !!! هل سبب ضعف الرواية بسبب مدارها على شبيب بن سعيد ؟
نرجع الى تهذيب التهذيب لإبن حجر نرى ما قال :
http://islamport.com/w/trj/Web/2126/1562.htm#
534 - خ خد س (البخاري وأبي داود في الناسخ والمنسوخ والنسائي) شبيب بن سعيد التميمي الحبطي (3) أبو سعيد البصري.
روى عن ابان بن أبي عياش وروح بن القاسم ويونس بن يزيد الايلى وغيره وعنه ابن وهب ويحيى بن ايوب وزيد بن بشر الحضرمي وابنه احمد بن شبيب قال ابن المديني ثقة كان يختلف في تجارة إلى مصر وكتابه كتاب صحيح وقال أبو زرعة لا بأس به وقال أبو حاتم كان عنده كتب يونس بن زيد وهو صالح الحديث لا بأس به وقال النسائي ليس به بأس وقال ابن عدي ولشبيب نسخة الزهري عنده عن يونس عن الزهري احاديث مستقيمة وحدث عنه ابن وهب باحاديث مناكير وذكره ابن حبان في الثقات وقال الدارقطني ثقة ونقل ابن خلفون توثيقه ..... ولعل شبيبا لما قدم مصر في تجارته كتب عنه ابن وهب من حفظه فغلط ووهم وارجو أن لا يتعمد الكذب وإذا حدث عنه ابنه احمد فكأنه شبيب آخر يعني يجود وقال الطبراني في الاوسط ثقة.
الخلاصة من الكلام شبيب بن سعيد ثقة الا في ابن وهب !! لكن لو جأت لك بطريق آخر لهذه القصة عن راوي آخر غير ابن وهب فسوف يكون السند صحيح والنكارة تنتهي ام لا ؟؟ هنا سؤال وجهه الى شيوخك ... نقول قد قال البيهقي في دلائل النبوة :
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي عُثْمَانَ الزَّاهِدُ رَحِمَهُ اللَّهُ ، أَنْبَأَنَا الإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الشَّاشِيُّ الْقَفَّالُ ، قَالَ : أَنْبَأَنَا أَبُو عَرُوبَةَ ، حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْفَرَجِ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ شَبِيبٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، عَنْ رَوْحِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْمَدِينِيِّ ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ ، أَنَّ رَجُلا كَانَ يَخْتَلِفُ إِلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي حَاجَتِهِ ، وَكَانَ عُثْمَانُ لا يَلْتَفِتُ إِلَيْهِ وَلا يَنْظُرُ فِي حَاجَتِهِ ، فَلَقِيَ عُثْمَانَ بْنَ حُنَيْفٍ فَشَكَى إِلَيْهِ ذَلِكَ ، فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ : ائْتِ الْمِيضَأَةَ فَتَوَضَّأْ ، ثُمَّ ائْتِ الْمَسْجِدَ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ قُلِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يَا مُحَمَّدُ ، إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى رَبِّي فَتَقْضِي لِي حَاجَتِي ، وَاذْكُرْ حَاجَتَكَ ، ثُمَّ رُحْ حَتَّى أَرْفَعَ ، فَانْطَلَقَ الرَّجُلُ وَصَنَعَ ذَلِكَ ، ثُمَّ أَتَى بَابَ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَجَاءَ الْبَوَّابُ ، فَأَخَذَ بِيَدِهِ فَأَدْخَلَهُ عَلَى عُثْمَانَ ، فَأَجْلَسَهُ مَعَهُ عَلَى الطِّنْفِسَةِ ، فَقَالَ : انْظُرْ مَا كَانَتْ لَكَ مِنْ حَاجَةٍ ، ثُمَّ إِنَّ الرَّجُلَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ فَلَقِيَ عُثْمَانَ بْنَ حُنَيْفٍ ، فَقَالَ لَهُ : جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا مَا كَانَ يَنْظُرُ فِي حَاجَتِي وَلا يَلْتَفِتُ إِلَيَّ حَتَّى كَلَّمْتُهُ ، فَقَالَ عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ : مَا كَلَّمْتُهُ وَلَكِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَاءَهُ ضَرِيرٌ فَشَكَى إِلَيْهِ ذَهَابَ بَصَرِهِ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَوَتَصْبِرُ ؟ " ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَيْسَ لِي قَائِدٌ ، وَقَدْ شَقَّ عَلَيَّ ، فَقَالَ : ائْتِ الْمِيضَأَةَ فَتَوَضَّأْ ، وَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ قُلِ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يَا مُحَمَّدُ ، إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى رَبِّي فَيُجَلِّي لِي عَنْ بَصَرِي ، اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِيَّ وَشَفِّعْنِي فِي نَفْسِي " ، قَالَ عُثْمَانُ : فَوَاللَّهِ مَا تَفَرَّقْنَا طَالَ بِنَا الْحَدِيثُ حَتَّى دَخَلَ الرَّجُلُ كَأَنْ لَمْ يَكُنْ بِهِ ضَرَرٌ ، وَقَدْ رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ شَبِيبٍ ، عَنْ سَعِيدٍ ، عَنْ أَبِيهِ أَيْضًا بِطُولِهِ ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ ، أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دُرُسْتَوَيْهِ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شَبِيبِ بْنِ سَعِيدٍ ، فَذَكَرَهُ بِطُولِهِ ، وَهَذِهِ زِيَادَةٌ أَلْحَقْتُهَا بِهِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِينَ ، وَرَوَاهُ أَيْضًا هِشَامٌ الدَّسْتُوَائِيُّ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلٍ ، عَنْ عَمِّهِ وَهُوَ عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ
فانت الله يهديك لما تأتي لنا بردود علماء السلفية كالالباني او ابن باز او من سار على نهج المسمى ابن تيمية شيخ اسلامكم فقد اثبت ما نحن نقوله فيكم !! تحريم ما يعتقده المسلمين في التوسل والاستغاثة والتبرك وزيارة قبر النبي واهل بيته هذه خرافة السلفية وليست من نهج اجماع الامة
|
طبعا انت اتيت بالرواية بطريق اخر لكن ايضا الطريق الاخر غير مقبول لان فيه ((( الْعَبَّاسُ بْنُ الْفَرَجِ ))) وهذا كلام لم يقلة ابن تيمية ولا الباني ولا السلفيين:
أبو دواد السجستاني == ليس بشيء
أبو زرعة الرازي == منكر الحديث، ومرة: لا يصدق
أحمد بن شعيب النسائي == متروك الحديث
محمد بن إسماعيل البخاري == منكر الحديث
مسلم بن الحجاج النيسابوري == منكر الحديث
بعدين أنا استعجب اشد العجب فا علم الحديث ورجالة اخر من يتكلم عنه هم الشيعه ,, والسبب انهم لو كان عنده هذا العلم لا وجدنا لديهم صحاح بناء على هذا العلم ,, فاتجد الشيعه دائما مايرددون نحن ليس كل ماعندنا صحيح ,, وصدقو والله ,,,
|
|
|
|
|