|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 72946
|
الإنتساب : Jun 2012
|
المشاركات : 1,625
|
بمعدل : 0.34 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
للعلم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-03-2016 الساعة : 10:59 PM
واما سبب نزول هذه الآية كما رواه البخاري في «صحيحه» في قصة وفد بني تميم بسنده إلى ابن الزبير قال: «قدم ركب من بني تميم على النبي صلى الله عليه واله وسلم فقال أبو بكر: أمَّرْ عليهم القعقاع بن معبد بن زُرارة. وقال عُمر: بل أمِّر الأقرعَ بن حابس. قال أبو بكر: ما أردت إلاّ خلافي أو إلَى خلافي قال عمر: ما أردت خِلافك أو إلى خلافك فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما في ذلك فنزل: { يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون }. فهذه الآية توطئة للنهي عن رفع الأصوات عند رسول الله صلى الله عليه واله والجهرِ له بالقول وندائه من وراء الحجرات. وهنالك روايات أخرى في سبب نزولها لا تناسب موقع الآية مع الآيات المتصلة بها. وأيَّا مَّا كان سبب نزولها فهي عامة في النهي عن جميع أحوال التقدم المراد
وحول رزية الخميس
لو تتدبر قليلا ان ابو بكر كان من ضمن الحاضرين حيث ورد منهم اباء زوجاته في اشارة الى النبي ص
|
|
|
|
|